حرص كل من الفنان محمود قابيل والمخرج أشرف فايق على حضور تشييع جثمان الراحل المؤلف والمخرج عصام الشماع من مسجد السيدة نفيسة، والذي رحل عن عالمنا صباح أمس.


وقال الفنان محمود قابيل في تصريحات خاصة لصدى البلد: ربنا يرحم المخرج القدير عصام الشماع هو كان مخرج مبدع وفنان جميل وإنسان، صديق عمري رينا يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب.


من أعمال عصام الشماع مسلسل "الكبريت الأحمر" بطولة أحمد السعدنى، داليا مصطفى، ريهام حجاج، هانى عادل، عبد العزيز مخيون، سميرة مقرون، جليلة محمود، أشرف زكى، رباب ممتاز، صبرى عبد المنعم، أمال رمزى، ابتهال الصريطى، عارفة عبد الرسول، أحمد عبد الله محمود، وفاء قمر، نهى عادل، ندا بهجت، سحر رامى، زكى فطين عبد الوهاب وتأليف عصام الشماع وإخراج سيف يوسف.

Screenshot_2024-04-29-23-45-28-50 Screenshot_2024-04-29-23-45-25-52 Screenshot_2024-04-29-23-45-14-90

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام الشماع

إقرأ أيضاً:

ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب

وجه أحد الشباب سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن احنا ننتحر؟

ما حكم القتل الرحيم للمريض بمنع العلاج عنه؟.. علي جمعة يجيبحكم الدعاء بقضاء حوائج الدنيا في الصلاة.. علي جمعة يوضح

وقال الدكتور علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن هذا من أجل الاختبار والامتحان، فالطالب يمنح الكتاب للمذاكرة وقد يهمل المذاكرة فلا يستطيع الإجابة في الامتحان.

وتابع: احنا بشر مش ملائكة وهذه حكمة الله في الكون، فالله اختارنا وكرمنا وجعل الملائكة تسجد لنا من أجل ما معنا من الاختيار.

حكم الانتحار

أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن طلب الرّاحة في الانتحار وهم، وترسيخ الإيمان، والحوار أهم أساليب العلاج، مشيرًا إلى أنجعل الإسلام حفظ النفس مقصدًا من أَولىٰ وأعلىٰ مقاصده حتىٰ أباح للإنسان مواقعة المحرم في حال الاضطرار؛ ليُبقي علىٰ حياته ويحفظها من الهلاك.

وقال المركز عبر صفحته بـ«فيسبوك»، أن الإسلام جاء بذلك موافقًا للفطرة البشرية السّوية، ومؤيدًا لها،لذا كان من العجيب أن يُخالِف الإنسان فطرته، وينهي حياته بيده؛ ظنًا منه أنه يُنهي بذلك آلامه ومُشكلاته.

وتابع: ولكن الحق علىٰ خلاف ذلك، لا سيما عند من آمن بالله واليوم الآخر، فالمؤمن يعلم أنّ الدنيا دار ممر لا مقر، وأن الآخرة هي دار الخُلود والمُستقَر، وأن الموت هو بداية الحياة الأبدية لا نهايتها.

وأشار إلى أن الآخرة دار حساب وجزاء، وأن الدنيا لا تعدو أن تكون دار اختبار وافتتان ومكابدة؛ قال سبحانه: «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ» [البلد: 4]، وقال عز من قائل: «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ» [الأنعام: 165]، موضحًا:وهذا بلا شك يوضح دور الاعتقاد والإيمان في الصبر علىٰ الحياة الدنيا وبلاءاتها، وتجاوز تحدياتها.

ولفت إلى أن المؤمن يرىٰ وجود الشَّدائد والابتلاءات سُنّة حياتيّة حتميّة، لم يخلُ منها زمانٌ، ولم يسلم منها عبد من عباد الله؛ بَيْدَ أنها تكون بالخير تارة، وبالشَّر أخرىٰ، بالعطاء أوقاتًا، وبالحرمان أخرىٰ، قال سُبحانه: «وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ» [الأنبياء: 35]،ويعلم حقيقة الابتلاء الذي يحمل الشَّر من وجه، ويحمل الخير من وجوه؛ إذ لا وجود لشرٍّ محض.

وواصل: ويستطيع ذَووا الألباب أن يُعددوا أوجه الخير في كل محنة، والله سبحانه وتعالىٰ قال عن حادثة الأفك في القرآن الكريم: «إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...» [النور: 11]، رغم ما كان فيها من الشِّدة والبلاء علىٰ سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وزوجه أم المؤمنين السّيدة عائشة رضي الله عنها، والمجتمع الإسلامي كله.

مقالات مشابهة

  • أشرف عبدالباقي يتعرض للهجوم بسبب سامح حسين.. ما القصة؟
  • أحمد عصام يكشف لصدي البلد كواليس مشاركته في مسلسل عايشة الدور
  • أشرف عبد الباقي يكشف عن مشهد لم يظهر في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • حنان سليمان تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل المداح
  • حنان سليمان تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل وتقابل حبيب
  • أشرف عبد الباقي مشيدا ببرنامج "قطايف": سامح حسين جدع ويعتمد عليه
  • ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب
  • قابيل وهابيل بالفيوم.. النيابة تتحفظ على شاب قتل شقيقه بسبب الخلاف على الميراث
  • كاتب يتهم “قلبي ومفتاحه” باقتباس غير معلن.. والمخرج يرد!
  • رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي