علق الإعلامي تامر أمين، على ردود الأفعال التي لاقها بعد تصريحاته أمس وسؤاله "هو كده أبقى حرامي" الذي تحدث فيها عن فرق الأسعار واستمرار جشع بعض التجار.

تامر أمين مشيدًا بمقاطعة البورسعيدية للسمك: "بلد الرجالة والتجار قالوا جاي" هل ينتقل محمد صلاح للدوري السعودي؟.. تامر أمين يُجيب

وقال "أمين" خلال تقديم برنامجه "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار"، "أنا مش عارف أنا جيت على الجرح امبارح عند بعض الناس، امبارح جالي كمية ردود فعل على قصة هو أنا حرامي ردود الفعل خضتني سواء اللي كلموني أو بعتوا رسائل".

ردود أفعال 

وأضاف "هو الموضوع واجع أو ي كده أنا هدفي إني أوجع لأن الحقيقة مبنفكرش ونفضل ماشين في الغلط أول ما تزنق علينا نقول جاي وابتدي افكر في عيوبي وابدأ أحسنها ردود الأفعال على السؤال اللي سألته هو أنا حرامي أنا كده ببقى بسرق حد على فرق الأسعار".

وتابع "الناس بعتولي كمية أمثلة على كمية مهن كثيرة كل واحد يسأل نفسه هو أنا أبقى كده حرامي وبسرق حق الناس الطبيب يسأل نفسه والموظف اللي بيسرق الناس وبيأخذ فلوس وفاتح الدرج يسأل نفسه برضو هو أنا كده ابقى حرامي".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تامر أمين ردود الأفعال ردود فعل تامر أمین هو أنا

إقرأ أيضاً:

عاجل ـ إسرائيل تحذف تعزية البابا فرنسيس من حسابها.. بعد ردود أفعال غاضبة

نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية رسائل قصيرة على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي - إنستغرام، وفيسبوك، وإكس - جاء فيها: "ارقد بسلام، البابا فرنسيس. رحم الله روحه الطاهرة". إلا أن هذه المنشورات حُذفت بعد ذلك بوقت قصير، مما أثار استغرابًا ولفت الانتباه.

الموقف الإسرائيلي حيال تعزية البابا "مخزية"

شهدت الساحة الدولية تفاعلًا واسعًا مع وفاة البابا فرنسيس، حيث أُرسلت رسائل التعزية من مختلف أنحاء العالم، إلا أن الموقف الإسرائيلي تميز بصمت رسمي ملحوظ أثار جدلًا داخليًا وخارجيًا.
باستثناء بيان مختصر أصدره رئيس دولة الاحتلال إسحاق هرتسوج، والذي عبّر فيه عن تعازيه وأمله في أن تُلهم ذكرى البابا "أعمال اللطف والأمل"، غابت التعليقات من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية جدعون ساعر، في تجاهل واضح وغير معتاد لمثل هذا الحدث العالمي، حسبما أفادت صحيفة جيروزاليم بوست.

يرتبط هذا الصمت، حسب مصادر حكومية، مباشرة بتصريحات البابا فرنسيس خلال العام الماضي، والتي وصف فيها ما يحدث في غزة بأنه "وحشية" و"إبادة جماعية"، متهمًا إسرائيل بقتل الأطفال وقصفهم، وهو ما أثار استياءً واسعًا في الأوساط السياسية الإسرائيلية.

موقف البابا فرنسيس من حرب غزة

خلال العام الماضي، صرّح البابا فرنسيس بأنّ ما يحدث في غزة "ليس حربًا، بل وحشية"، واتهم إسرائيل "بقصف الأطفال وقتلهم بالرشاشات". كما صرح أنّ "ما يحدث في غزة يُشبه الإبادة الجماعية".

مع ذلك، انتقد عدد من المسؤولين الإسرائيليين قرار الصمت، مجادلين بأن البابا لم يكن مجرد زعيم سياسي.

وصرح رافائيل شوتز، الذي شغل منصب سفير إسرائيل لدى الفاتيكان حتى الصيف الماضي، لصحيفة جيروزاليم بوست: "أعتقد أن القرار خطأ. لا ينبغي لنا أن نسجل مثل هذه النتائج بعد وفاة شخص ما".

أوضح أن تصريحات البابا تستحق إدانة شديدة، وأنه كان ينبغي على إسرائيل الرد دبلوماسيًا آنذاك. "لكننا الآن لا نتحدث عن رئيس دولة فحسب، بل عن زعيم روحي لأكثر من مليار شخص - ما يقرب من 20% من البشرية. لا أعتقد أن الصمت يُوصل الرسالة الصحيحة."

انتقادات للتجاهل الرسمي الإسرائيلي

ورغم ذلك، انتقد عدد من الدبلوماسيين الإسرائيليين هذا التجاهل الرسمي. فقد اعتبر السفير السابق لدى الفاتيكان، رافائيل شوتز، أن الموقف خاطئ، مشيرًا إلى أن البابا لم يكن مجرد زعيم سياسي، بل قائد روحي لأكثر من مليار إنسان، داعيًا إلى ضرورة احترام هذا الدور حتى في الخلافات السياسية.

وفي ظل الجدال القائم، ألغت وزارة الخارجية الإسرائيلية تغريدة عزاء كانت قد نشرتها رسميًا، وبررت ذلك بأنه "نُشر عن طريق الخطأ"، خشية إثارة ردود فعل غاضبة داخل إسرائيل.

وكانت التغريدة قد تضمنت عبارة: "ارقد بسلام، البابا فرنسيس. رحم الله روحه الطاهرة"، ونُشرت على حسابات وزارة الخارجية في مختلف منصات التواصل الاجتماعي قبل أن تُحذف لاحقًا.

في المقابل، يرى مسؤولون آخرون، مثل السفير الإسرائيلي السابق في إيطاليا درور إيدار، أن إسرائيل لا ينبغي أن تشارك في جنازة البابا، متهمًا إياه بـ "الانحياز السافر ضد إسرائيل"، وتقديمها كـ "الطرف الشرير" في خطاباته الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بمعاناة أطفال غزة.

يُذكر أن جنازة البابا ستُقام يوم السبت، مما يزيد من تعقيد الموقف الإسرائيلي، نظرًا لتزامنها مع يوم السبت اليهودي، وعدم وجود قرار واضح بشأن إرسال وفد رسمي من تل أبيب.

البابا فرانسيس هو البابا الحالي للكنيسة الكاثوليكية، وقد تولى منصبه في 13 مارس 2013. وُلد باسم خورخي ماريو بيرغوليو في 17 ديسمبر 1936 في الأرجنتين. إليك بعض المعلومات عن البابا فرانسيس:

مسيرة البابا فرانسيس

وعندما تم انتخابه بابا عام 2013، اختار اسم "فرانسيس" تيمنًا بالقديس الذي تخلى عن ثروته من أجل خدمة الفقراء.


وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، في تغطية خاصة قدمها الإعلامي أحمد أبو زيد، تقريرا بعنوان "البابا فرنسيس.. الكاردينال الذي باع ثروته واشترى قلوب الفقراء".


ولد البابا فرنسيس في الأرجنتين عام 1936، ليكون بذلك البابا رقم 266 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وأول بابا من أمريكا اللاتينية وأول يسوعي يتولى هذا المنصب.


خلفيته

    الأصل: ينتمي إلى عائلة إيطالية هاجرت إلى الأرجنتين.
    التعليم: درس الفلسفة واللاهوت في الأرجنتين وفي أوروبا.

مسيرته الكنسية

    أسقف: تم تعيينه أسقفًا لبوينس آيرس في 1998.
    كاردينال: أصبح كاردينال في 2001.

أسلوبه

    التواضع: معروف بتواضعه وبساطته، حيث يفضل العيش بطريقة متواضعة.
    الاهتمام بالفقراء: يركز على قضايا العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان.

رسالته

 

    الحوار: يشجع على الحوار بين الأديان والثقافات.
    البيئة: أطلق رسالة قوية للحفاظ على البيئة، كما في رسالته "لاوداتو سي".

إنجازاته

    الإصلاحات: بدأ العديد من الإصلاحات داخل الكنيسة، بما في ذلك تعزيز الشفافية ومحاربة الفساد

لم يكن اسمه الأبرز ضمن قائمة المرشحين، ما جعل انتخابه مفاجئًا لكثيرين، خاصة من كانوا يتوقعون بابا أصغر سنًا. ورغم خلفيته الدينية المحافظة، فإن فرنسيس عُرف بمزجه بين المحافظة والإصلاح، خاصة في مواقفه من قضايا اجتماعية وإنسانية حساسة.

مواقف بابا الفاتيكان

خلال سنوات بابويته، لم يتوانَ البابا فرنسيس عن إبداء مواقف حازمة تجاه العديد من الأزمات العالمية. فقد أدان الحرب في سوريا، معتبرًا أن العنف لا يمكن أن يُفضي إلى السلام، كما وصف العدوان الإسرائيلي على غزة بأنه "حرب إبادة جماعية"، وكان دائم التأكيد على ضرورة عدم ربط الإسلام بالإرهاب، داعيًا إلى إنهاء خطابات الكراهية والانقسام الدولي.


وفي الملف الأوكراني، أثارت مواقفه جدلًا واسعًا، خصوصًا عندما دعا في مارس من العام الماضي إلى رفع "الراية البيضاء" والتفاوض مع روسيا، معتبرًا أن الحرب في أوكرانيا أصبحت صراعًا عالميًا يتجاوز حدود دولتين.


وأشار إلى أن هناك "مصالح إمبريالية" عدة تشعل فتيل هذه الحرب، وليس روسيا وحدها.

صحة البابا

وعلى الصعيد الصحي، كان يواجه البابا فرنسيس تحديات كبيرة، خاصة مع تقدمه في السن. فقد سبق أن خضع لاستئصال جزئي لإحدى رئتيه بعد إصابته بالتهاب رئوي في شبابه.

ومؤخرًا، أظهرت تحاليل طبية إصابته بفشل كلوي، ما يثير القلق بشأن صحته واستمراريته في إدارة شؤون الكنيسة الكاثوليكية.

 

 

مقالات مشابهة

  • تنكر في ثوب سيدة.. اهالي قرية منشأة اليوسفي بالمنيا يسلمون حرامي الأطفال للشرطة
  • أذكار الصباح اليوم الخميس 24 أبريل 2025.. «اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ»
  • كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟ أمين الفتوي يوضح
  • أمين الإفتاء يوضح معنى مدد وحكم طلبه من الناس
  • »انت اللي قتلت ابني يا مجدي».. ريم مصطفى تتصدر الترند بسبب منى الشاذلي
  • عاجل ـ إسرائيل تحذف تعزية البابا فرنسيس من حسابها.. بعد ردود أفعال غاضبة
  • انطلاقة جديدة لبرنامج آخر النهار.. خالد أبو بكر وراغدة شلهوب ينضمان إلى تامر أمين
  • تقرير: الحرب أظهرت مهن جديدة .. في حياة النزوح بغزة
  • أذكار المساء مكتوبة.. احرص على ترديدها واحفظ نفسك من كل سوء
  • ردود منددة بقصف الاحتلال للمعدات الثقيلة المتبقية في قطاع غزة