صحيفة الاتحاد:
2024-12-22@07:31:19 GMT

103 آلاف درهم تسوية لنزاع عقاري

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

جمعة النعيمي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الإمارات.. الوجهة العالمية الأكثر جاذبية للقوى العاملة حمدان بن محمد: حققنا إنجازات قياسية جعلتنا الموطن الأول للشركات المليارية العالمية

قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، في دعوى نزاع بين شاكية متضرر وشريكتها، في قضية نزاع حول شراء وحدة عقار سكنية، أولاً: في الدعوى الأصلية: برفضها.

ثانياً: في الدعوى المتقابلة: بإلزام شريكتها تقابلاً بأن تؤدي للشاكية تقابلاً مبلغ 103 آلاف درهم. ثالثاً: بإلزام الشاكية أصلياً شريكتها تقابلاً برسوم ومصاريف الدعويين الأصلية والمتقابلة، عملاً بالمادة 133 من قانون الإجراءات المدنية. وكانت شاكية (متضررة) قد أقامت دعوى قضائية ضد شريكتها (زميلتها) نظير عدم التزام الأخيرة بسداد رسوم الخدمات والصيانة السنوية للوحدة السكنية  إلزامها بأن تؤدي مبلغ 22 ألف درهم مقابل رسوم الخدمات من تاريخ العقد والفائدة القانونية بواقع 9% من تاريخ رفع الدعوى وحتى السداد التام والتعويض مبلغ 500 درهم كذلك إلزامها بالرسوم والمصاريف. 
وأوضحت المحكمة أنه لما كان ذلك وكان الخبير المنتدب قد انتهى في تقريره النهائي إلى نتيجة، مفادها أن المدعية أصلياً المدعى عليها تقابلاً مستحقة لمبلغ 23 ألف درهم رسوم خدمات وصيانة من السنوات الماضية وما بعدها لاعتمادها من البلدية المختصة وفقاً للقانون.
وأشارت المحكمة إلى بأن التقرير أثبت بأن الشاكية قد سددت مبلغ 103 آلاف درهم وأن شريكتها أصليا في الوحدة السكنية الشاكية لا تستحق المبالغ المطالب بها عن الفترة السابقة على عام 2020 (إلا بعد التصديق على ميزانيتها وتدقيقها) وتحديداً من عام 2010 ولغاية عام 2019، كونها غير معتمدة من دائرة بلدية مدينة أبوظبي، وبالتالي كان على الشاكية أن تقوم بتقديم ميزانياتها عن تلك الفترة إلى البلدية للتصديق عليها حتى تكون تلك المبالغ مستحقة عليها. 
واطمأنت المحكمة إلى ما انتهى إليه الخبير من نتيجة لقيامها على أسس فنية سليمة، وعليه فإن المحكمة تقضي برفض الدعوى الأصلية، أما بشأن الدعوى المتقابلة فإن المحكمة تقضي بإلزام شريكتها تقابلاً بأن تؤدي للشاكية تقابلاً مبلغ 103 آلاف درهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي محكمة أبوظبي محكمة أبوظبي المدنية الإمارات آلاف درهم

إقرأ أيضاً:

سوريا.. بدء عمل مراكز تسوية أوضاع عناصر النظام السابق

شهدت المراكز التي فتحتها إدارة العمليات العسكرية لتسوية أوضاع عناصر النظام السوري السابق، من الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية في العاصمة دمشق، إقبالاً كبيراً بعد ساعات من بدء عملها السبت.
وفتحت إدارة العمليات مركزين؛ الأول في منطقة المزرعة شرق العاصمة، والثاني في منطقة المِزَّة، وتوافد مئات العسكريين والأمنيين، وبعضهم كان يحمل سلاحاً لتسليمه.
وقال مسؤول في المركز: «إن عمل المركز يقتصر على تسوية أوضاع عناصر النظام السابق من ضباط وعسكريين، ويتم أخذ كل البيانات الخاصة بهم، وتسليمهم بطاقة تسوية بغية عدم التعرض لهم».

وأضاف المسؤول، «نعمل على تسوية أوضاع عناصر النظام من كل الجهات الشرطية والعسكرية، والبطاقة الممنوحة لهم تخولهم التحرك دون التعرض لهم، وتتم دراسة كل الأسماء

مقالات مشابهة

  • روف للتطوير والاستثمار العقاري || بناء مستقبل عقاري نابض بالحياة في المملكة
  • افتتاح مراكز تسوية لعناصر "جيش الأسد" في دمشق
  • تحت تهديد السلاح.. قرار قضائي ضد المتهم بسرقة مواطن في بدر
  • عبر "واتساب".. إسرائيل تتجسس على 1400 صحفي ومُعارض حول العالم.. عاجل
  • سوريا.. بدء عمل مراكز تسوية أوضاع عناصر النظام السابق
  • وفقًا للقانون.. تعرف على حالات يجوز فيها التصالح في الجرائم الإلكترونية
  • جمال الدويري يكتب .. ترى اسوارة احمد عحسابنا
  • دعوى تتهم الحكومة الأمريكية بالتخاذل عن إجلاء مواطنيها في غزة
  • أمريكيون يقاضون حكومتهم لتخاذلها في إنقاذهم من غزة
  • قرار عاجل من النيابة في اتهام الفنانة هالة صدقي بالنصب