صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد طقس الخليج حار بالسعودية والبحرين والكويت وصحو غائم فى الإمارات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم اليوم السابع خدمة نشر أحوال الطقس في دول الخليج اليوم الإثنين من خلال النشرات الجوية .، والان مشاهدة التفاصيل.

طقس الخليج.

. حار بالسعودية والبحرين والكويت وصحو...

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم اليوم السابع خدمة نشر أحوال الطقس في دول الخليج اليوم الإثنين من خلال النشرات الجوية فى السطور التالية.

 

طقس السعودية

قال المركز الوطني للأرصاد الجوية في السعودية، إنه " بمشيئة الله تعالى يستمر الطقس حار إلى شديد الحرارة على المنطقة الشرقية وأجزاء من المنطقة الوسطى. في حين تؤثر الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار التي تحد من مدى الرؤية الأفقية على طول طريق الساحل الجنوبي للبحر الأحمر. كما لا تزال الفرصة مهيأة لطول أمطار رعدية على أجزاء من مرتفعات منطقتي جازان و عسير. ولا يستبعد تكون الضباب خلال ساعات الصباح الباكر على الأجزاء الساحلية من مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة وتبوك. "

الرياح السطحية: شمالية غربية إلى جنوبية غربية بسرعة 14-38 كم/ساعة على الجزء الشمالي والأوسط وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 25-45 كم/ساعة على الجزء الجنوبي.

ارتفاع الموج: من نصف المتر إلى متر ونصف على الجزء الشمالي والأوسط ومن متر إلى مترين على الجزء الجنوبي.

حالة البحر: خفيف إلى متوسط الموج على الجزء الشمالي والأوسط ومتوسط الموج على الجزء الجنوبي.

طقس الإمارات 

توقع المركز الوطني للأرصاد الإماراتي، أن يكون الطقس صحوا بوجه عام وغائما جزئيا ومغبرا أحياناً نهاراً، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة، تنشط أحياناً نهاراً مثيرة للغبار تكون جنوبية غربية إلى شمالية غربية/10 – 25 تصل إلى 40 كم/س.

وذكر المركز - في نشرته اليومية - أن الخليج العربي سيكون خفيف الموج، فيما سيحدث المد الأول عند الساعة 23:36 والثاني عند الساعة 00:00 والجزر الأول عند الساعة 17:01 والثاني عند الساعة 07:28 .

ولفت إلى أن بحر عمان سيكون خفيف الموج، فيما سيحدث المد الأول عند الساعة 09:11 والثاني عند الساعة 19:54 والجزر الأول عند الساعة 14:48 والثاني عند الساعة 02:49 .

طقس الكويت 

قالت إدارة الأرصاد الجوية في الكويت، إن طقس اليوم شديد الحرارة والرياح متقلبة الاتجاه إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة 08 - 32 كم/ساعة .

ويكون خلال الليل حار إلى مائل للحرارة والرياح شمالية غربية إلى متقلبة الاتجاه خفيفة إلى معتدلة السرعة 08 - 32 كم/ساعة .. درجة الحرارة الصغرى: 31 °ﻡ

طقس البحرين 

أشارت نشرة الأحوال الجوية الصادرة من وزارة المواصلات والاتصالات في البحرين، إلى أن طقس اليوم الإثنين، حار ورطب نسبياً خلال الليل .

الرياح: متقلبة الاتجاه من 5 إلى 10 عقد، ولكنها شمالية بوجه عام من 10 إلى 15 عقدة أحياناً خلال النهار.

ارتفاع الموج من قدم إلى ثالثة أقدام .درجة الحرارة العظمى 47 م درجة الحرارة الصغرى 31 م . الرطوبة النسبية العظمى 80 % الرطوبة النسبية الصغرى 10 %

 

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طقس الخليج.. حار بالسعودية والبحرين والكويت وصحو غائم فى الإمارات وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الطقس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس والثانی عند الساعة الأول عند الساعة شمالیة غربیة الیوم السابع غربیة إلى على الجزء

إقرأ أيضاً:

البحر الأحمر..الخليج الجديد في لعبة النفوذ

منذ أن انطلقت عمليات "عاصفة الحزم" في مارس 2015، كان يُفترض أن تكون عدن هي نقطة التحول الإستراتيجي التي تُعيد رسم خرائط الأمن القومي العربي على ضفاف البحر الأحمر، ذلك البحر الذي ظل طويلا مجرد ممر تجاري في حسابات الدول الكبرى، قبل أن يتحول تدريجياً إلى مسرح مفتوح لتصادم الإرادات، وتنافس المشاريع، واختبار التحالفات.

تحرير عدن في يوليو 2015 لم يكن مجرد انتصار عسكري موضعي، بل كان لحظة نادرة في التاريخ العربي الحديث: لحظة يمكن فيها للعرب، وبقيادة خليجية فاعلة، أن يصنعوا توازنا جديدا في الإقليم، يمنع تمدد إيران، ويغلق الباب أمام مغامرات الإسلام السياسي، ويُعيد للبحر الأحمر موقعه الطبيعي كحزام أمني عربي لا يُسمح باختراقه.

لكن بدلا من تحويل هذا الانتصار إلى نقطة انطلاق نحو إعادة بناء منظومة أمنية عربية فاعلة، دخل الملف في دوامة التشويش، وخضعت الأولويات لمساومات جانبية، وتداخلت الحسابات الإقليمية مع المزايدات الأيديولوجية، وأُفرغت عدن من مدلولها الرمزي والسيادي، ودُفع بالملف اليمني من مساره العربي إلى منطقة التدويل، حيث فقدت العواصم العربية زمام المبادرة، وبدأت القوى الدولية ترسم حدود النفوذ، وتوزّع الأدوار وفق مصالحها لا وفق الضرورات الأمنية للمنطقة.

هنا، ضاعت فرصة تاريخية كان يمكن فيها للعرب أن يفرضوا سرديتهم الخاصة، ويعيدوا تعريف البحر الأحمر بوصفه شأناً عربيا خالصا لا يُخترق إلا بإرادتهم، فلحظة عدن كانت قابلة للتحوّل إلى رافعة لإعادة تشكيل مفهوم الأمن القومي العربي، لكنها أُهملت، بل وأُحبطت بفعل التردد من جهة، والحسابات السياسية الضيقة من جهة أخرى، والمناكفة غير الموضوعية والمراهنة على جماعة الإخوان المسلمين في اليمن، واعتبارهم امتداداً قبلياً دون النظر إلى توجهاتهم الأيديولوجية أوقع طرفاً عربياً في تقديرات خاطئة ها هو ومعه المنطقة والعالم كاملا يدفع أثمانا باهظة لم يكن أحد في حاجة إلى دفعها لو أنه استحكم العقل والمنطق وقدم أولوية الأمن القومي العربي على المزايدة والرهانات المحكومة بالفشل سلفا.

ومع ذلك، يُحسب للإمارات، وهي أحد أبرز الفاعلين في التحالف العربي، أنها لم تتورط في الفوضى، بل تصرّفت كفاعل عقلاني يُوازن بين ضرورات الأمن والاستقرار وبين تعقيدات الداخل اليمني، فحافظت على مكتسبات تحرير عدن، ولم تفرّط في التوازنات الدقيقة التي تحكم المشهد، ولم تتعامل مع اليمن كحديقة خلفية، بل كفضاء إستراتيجي يرتبط بأمن الخليج والبحر الأحمر معا، بل يمكن القول إنها، حتى اللحظة، هي الطرف الوحيد الذي يتصرف بهدوء، ويعمل على تثبيت معادلات الحضور من دون ضجيج، وبمنطق إستراتيجي يراعي الجغرافيا والتاريخ معا.

فالبحر الأحمر، ببساطة، يتحول اليوم إلى "خليجٍ جديد". خليج لا تُطلق فيه الحروب بالصواريخ فقط، بل بالموانئ، وبالقواعد العسكرية، وبالتحالفات التجارية. من قناة السويس في الشمال إلى مضيق باب المندب في الجنوب، يتشكل خط جيوبوليتيكي أشبه بحزام النار، تمر عبره أكثر من  10 في المئة من تجارة العالم، ويتحكم في رئات الاقتصاد العالمي من الصين حتى أوروبا، هذا البحر، الذي ظل لعقود في الظل، بات الآن في قلب الصراع الدولي على النفوذ، وربما في طليعة الحروب القادمة.

تركيا أعادت التموضع في الصومال، وتسعى إلى موطئ قدم دائم في السودان، إيران وجدت في الحوثيين ذراعا إستراتيجية لتهديد الممرات البحرية، بل وتحويل البحر الأحمر إلى ورقة ضغط دائمة على خصومها، إسرائيل فتحت قنواتها مع السودان وإريتريا ضمن هندسة أمنية قديمة–جديدة، الصين تمتلك قاعدة عسكرية في جيبوتي، وتُراكم استثماراتها في الموانئ الأفريقية ضمن مشروع "الحزام والطريق"، وواشنطن، التي كانت غائبة عن مسرح البحر الأحمر لعقود واقتصر دورها على مكافحة القراصنة الصوماليين منذ تسعينات القرن العشرين، ها هي تحاول الآن بناء تحالف بحري موجه ضد هجمات الحوثيين التي أربكت شريان التجارة العالمية، وفضحت هشاشة المعادلات الراهنة.

كل من هذه القوى يتصرف وفق منطق مصالحه، ويعيد رسم خرائط نفوذه، ويُراكم حضوره العسكري والسياسي والاقتصادي، فيما العرب يراوحون مكانهم، أو يتنافسون على المساحات الصغيرة، ويفرّطون بالمشهد الكبير،  فلا يزال العقل العربي أسير البرّ، وكأن الجغرافيا البحرية ليست امتدادا لأمنه، ولا معبرا حيويا لسيادته.

تاريخيا، ظل العرب ينظرون إلى البحار بوصفها حدوداً لا فضاءات. لم تكن لدينا إستراتيجية بحرية إلا حين استشعرنا الخطر، ولم يكن هناك تعريف للأمن القومي العربي في العصر الحديث إلا بعد العدوان الثلاثي على مصر عام 1956. عند تلك الحرب، اتخذ الزعيم جمال عبدالناصر قراره بدعم الثوار في عدن، ليتحقق الاستقلال الأول في 30 نوفمبر 1967، وبعدها، شرعت بريطانيا في الجلاء عن مستعمراتها في شرق قناة السويس، ما أسهم في تحقيق معظم البلاد العربية لاستقلالها الوطني.

ما نعيشه بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 هو مأزقٌ في البحر الأحمر. حين وصل التهديد إلى السفن والناقلات، تذكرنا أن لدينا ساحلاً طويلاً، لكنه بلا مظلة أمنية عربية مشتركة، ولا مشروعاً جيوسياسياً قادراً على مقاومة التدويل. ما يحدث في البحر الأحمر اليوم لا يمكن فصله عن مأزق العقل الإستراتيجي العربي، الذي لم يُحسن استثمار لحظات القوة، ولم يُدرك أن السيطرة على البر لا تكتمل إلا بالهيمنة على البحر. هذا ما صنعه المصريون عندما كانوا يقودون العالم العربي، حيث ربطوا أمن باب المندب بقناة السويس، فتحقق أمن واحد من أطول البحار في العالم، وفرض العرب سيادتهم عليه لعقود.

لولا ذلك التشويش الذي صاحب تحرير عدن، لربما كان المشهد اليوم مختلفا: ربما كان هناك تحالف عربي صلب، يمنع تدويل باب المندب، ويضع قواعد اشتباك واضحة ضد أي تمدد إيراني أو تركي أو غيره.

ومع ذلك، فإن الوقت لم يفُت بعد، ما زال ممكنا استعادة زمام المبادرة، لا عبر المغامرات، بل ببناء مشروع عربي واضح في البحر الأحمر، يستند إلى ثوابت الأمن القومي، ويضع خطوطاً حمراء لأيّ تمدد معادٍ، ويُعيد تعريف دور الدول العربية في هذه المنطقة التي تُعاد هندستها على نار هادئة.

البحر الأحمر ليس مجرد ممر ملاحي،  إنه مرآة لمستقبل الإقليم، ومن لا يملك وزناً فيه، لن يملك صوتاً في تحديد مستقبل المنطقة، فليتحدث العرب مع أنفسهم بصراحة ويعيدوا تصويب المسار، فلا يمكن استمرار الرهان على جماعة الإخوان ولا يمكن أن يترك البحر الأحمر ليقرر مصيره الأتراك أو الإيرانيون أو حتى العم سام، فالقرار يجب أن يكون عربياً خالصاً ولا أخلص من الجنوبيين الذين كانوا وسيبقون في عدن لهم أرضهم وبحرهم.

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس المتوقعة اليوم السبت
  • البحر الأحمر..الخليج الجديد في لعبة النفوذ
  • درجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الجمعة 28 مارس 2025
  • الطقس المتوقع في الإمارات غداً
  • أمطار رعدية على بعض مناطق المملكة
  • عُمان والكويت.. «عُقدة 27 عاماً»!
  • موعد السحور وأذان الفجر اليوم الخميس 27 مارس السابع والعشرين من شهر رمضان 2025
  • دول غربية تجدد دعمها لـ«استقلالية ديوان المحاسبة»
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم
  • درجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الأربعاء 26 مارس 2025