صحافة العرب:
2025-04-10@04:56:19 GMT

الحقيقة الصادمة: هذا ما جرى بعد العام 2017!

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

الحقيقة الصادمة: هذا ما جرى بعد العام 2017!

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحقيقة الصادمة هذا ما جرى بعد العام 2017!، من حيث المبدأ، أمامنا 3 الى 6 أشهر من المُراوحة قبل ان تتظَهّر معالم الخط البياني الذي سيسلكه البلد. وهذا يعني انّ المرحلة الانتقالية ما بين .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحقيقة الصادمة: هذا ما جرى بعد العام 2017!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحقيقة الصادمة: هذا ما جرى بعد العام 2017!

من حيث المبدأ، أمامنا 3 الى 6 أشهر من المُراوحة قبل ان تتظَهّر معالم الخط البياني الذي سيسلكه البلد. وهذا يعني انّ المرحلة الانتقالية ما بين «عهد» رياض سلامة، و«عهد» ما بعده، لن تحمل مفاجآت، من حيث المبدأ على الأقل، على اعتبار ان لا شيء مضموناً في الوضع اللبناني.

شعر اللبنانيون عموماً بالارتياح عندما سمعوا أنّ نواب حاكم مصرف لبنان حسموا أمرهم، ولن يستقيلوا، وسوف يتحمّلون مسؤوليتهم في ادارة الوضع النقدي في الايام الطالعة، في غياب حاكم أصيل لمصرف لبنان. هذا الارتياح نابع من مجموعة قناعات، أبرزها:

اولاً – انّ استقالة نواب الحاكم كانت ستفتح الباب امام كل الاحتمالات، بما فيها تعيين حارس قضائي، مع ما يستتبع ذلك من تجاذبات سياسية، حول هوية هذا «الحارس» ودوره. بالاضافة الى القلق حيال الشعور بأن مصرف لبنان مؤسسة مُفلسة، على اعتبار ان مهمة الحارس القضائي في الاساس هي المحافظة على موجودات اية مؤسسة يتسلمها، ومن ثم الاشراف على التصفية لضمان عدالة توزيع ما تبقى من اموال على اصحاب الحقوق.

ثانياً – ان سعر صرف الدولار سيبقى مستقرا الى حد ما، بفضل استمرار سياسة ضخ الدولارات.

ثالثاً – انّ عدول نواب الحاكم عن الاستقالة، يعني ان الحكومة وعدتهم بإجراءات يطالبون بها، بما يسهّل عملهم، في المرحلة الانتقالية التي يتولّون فيها المسؤولية.

هل فعلاً ينبغي ان يشعر اللبنانيون بالارتياح الى النتيجة التي أفضَت اليها المفاوضات والتجاذبات بين نواب الحاكم و«الدولة»، بشقّيها التنفيذي والتشريعي؟

من الوجهة الاقتصادية والفعلية، يبدو التفاعل مع ما يجري غريباً بعض الشيء، خصوصاً بالنسبة الى الموضوع الأهم، وهو التالي: هل يجوز ان يُنفق نواب الحاكم من الاحتياطي الالزامي لتسيير شؤون الدولة من دون تغطية قانونية، ام ينبغي وجود تشريع يقونن هذا الانفاق؟

هذا السؤال في حدّ ذاته مضبطة اتهام، لأنه ينطلق من مبدأ خاطئ. وهو يعني واقعياً ان الخلاف محصور بهوية «الحرامي» الذي سيتحمّل مسؤولية مَدّ اليد على اموال الناس، هل هي الدولة ام ادارة البنك المركزي؟

طبعاً، جرى تحوير هذه المسألة، على اعتبار ان الطبقة السياسية صَوّرت الامر وكأنّ نواب الحاكم يريدون قانوناً يشرّع لهم مصادرة اموال الناس، في حين ان نواب الحاكم كانوا يقولون ان سلامة نفّذ هذه المصادرة من دون الحاجة الى ق

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحقيقة الصادمة: هذا ما جرى بعد العام 2017! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نواب الحاکم

إقرأ أيضاً:

هل الحكومة تبيع المستشفيات للقطاع الخاص؟.. رئيس الوزراء يرد ويكشف الحقيقة

رد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على الشائعات التي تدور حول بيع الحكومة للمستشفيات، مؤكدًا أن الحكومة تسعى إلى تقديم أعلى خدمة طبية للمواطن المصري البسيط بأقل تكلفة، وأن يستمر العلاج شبه المجاني للمواطن.

وأضاف مدبولي، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي، أن هناك تحديات كبيرة مع مرور الوقت، منها أن بعض المؤسسات أصبحت متهالكة، قائلاً إن الحكومة تعمل على جلب خبرات عالمية لدعم المستشفيات الحكومية، فما يحدث الآن مقارنة بـ 10 سنوات فهناك تطورات كبيرة، لكن هناك بعض الأمراض تتطلب السفر للخارج.

وأكد مدبولي أن مريض السرطان الآن سيحصل على خدماته العلاجية داخل مصر، بعد أن قامت مصر بعمل شراكة مع شركات عالمية، مضيفًا: «ما سيتم في المستشفيات سيكون مثل الذي يتم في فرنسا»، مشيرًا إلى أن «أعظم مستشفى في أوروبا وأحد أكبر 3 مراكز في العالم لعلاج الأورام سيتم افتتاحها في مصر».

وفيما يخص العاملين في المستشفيات، أوضح مدبولي أن الحكومة لن تقوم بتسريح أي عامل في المستشفيات، ولكن سيتم تنفيذ ضوابط معينة من أجل تقديم أفضل الخدمات، وأن هذا سيكون لتقديم أفضل الخدمات فما يحدث «بندير منظومة بطريقة محترفة».

وأكد أن المستشفيات التي ستشهد زيادة في عدد العاملين سيتم نقلهم إلى مستشفيات أخرى، مع التأكيد على أنه لن يتم الاستغناء عن أي شخص.

اقرأ أيضاً«هذه مشكلتنا الآن».. أول تعليق من رئيس الوزراء بعد ارتفاع سعر الدولار أمام الجنيه

مجلس الوزراء يوافق على 14 قرارًا جديدًا خلال الاجتماع الأسبوعي

«بعد اعتراض الأهلي».. رئيس الوزراء: قانون الرياضة غير موجه لشخص أو نادٍ بعينه

مقالات مشابهة

  • الحقيقة الواضحة أن الميليشيا بلغت مرحلة الانهيار شبه الكامل
  • محامي الأهلي: قانون الرياضة 2017 راعى كافة المواثيق الدولية
  • هل الحكومة تبيع المستشفيات للقطاع الخاص؟.. رئيس الوزراء يرد ويكشف الحقيقة
  • تركيا.. الحزب الحاكم يواصل التراجع في استطلاعات الرأي
  • هل تسخين الشاي في الميكروويف خطر؟ جدل علمي يكشف الحقيقة!
  • الحقيقة الكاملة وراء تأجيل العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • من يقتل الحقيقة لا يستطيع أن يكتب التاريخ
  • ارخص سيارة من رينو الفرنسية أوتوماتيك 2017 .. سوق المستعمل
  • كيف تقتل إسرائيل الحقيقة حرقًا؟ هذا ما حدث للصحفيين بخان يونس
  • نواب يطالبون بـ (عفو خاص) بدلا من العفو العام