مستشارة أوباما السابقة: بلينكن لن يعود لأمريكا قبل الحصول على صفقة واضحة لوقف الحرب
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قالت لوري واتكينز المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي الأسبق أوباما، إن القتال مستمر في قطاع غزة منذ 7 أشهر، مشددةً على أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يتناول وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى بكل أهمية.
وأضافت خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج "من مصر" الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن لن يعود إلى أمريكا بدون الحصول على خطط واضحة بشأن الصفقة، لإحلال السلم والسلام العالمي، ونتمنى أن يكون هناك وقف إطلاق نار دائم.
وتابعت: "أنه لا بد من إقرار الدولة الفلسطينية، وإعطاء الضمانات لإسرائيل، مضيفة أن هناك موقف أمريكي راسخ على منع إسرائيل من تنفيذ أي هجمات في رفح الفلسطينية، وأمريكا ستسعى لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن".
اقرأ أيضاًبلينكن: المساعدات الإنسانية لقطاع غزة ستزيد خلال الفترة المقبلة
«جانتس» يطالب بلينكن بإعادة النظر في قرار فرض العقوبات على جيش الاحتلال
بلينكن: نتوقع سرعة تنفيذ إسرائيل التزاماتها بشأن تسهيل المساعدات إلى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل أنتوني بلينكن بلينكن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستشارة أوباما السابقة وزير الخارجية أنتوني بلينكن
إقرأ أيضاً:
السيسي وعباس يرفضان أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الرئيسان السيسي ومحمود عباس على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء.
كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية.
وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وقد شدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية.
ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.