هجوم على أم بعد تجاهلها إصابة طفلها لمواصلة بثها على تيك توك ..فيديو
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
خاص
في مشهد صادم أثار ضجة واسعة ،تجاهلت أم تركية طفلها الذي نزف بشدة، حتى لا تخسر متابعي بثها المباشر في “تيك توك”.
وفي البث ظهر الطفل ابن التيكتوكر “كاراجول” الذي تعرض لحادث في المنزل؛ بعد ارتطام رأسه بالباب،وتسببت الحادثة بإصابة الطفل بنزيف، إلا أن والدته رفضت إغلاق البث، وتابعت الحديث مع متابعيها.
وفي الفيديو المتداول، تعرض الأم الدماء المتناثرة في المنزل، بينما حملت طفلها الذي كان يبكي بين يديها.
وبعد أن حثّها المتابعون على إغلاق البث المباشر والاهتمام بطفلها، قالت إنها طلبت له الإسعاف.
وأغضب تصرف الأم مشاهدي البث الذين وصل عددهم لأكثر من 1300، واصفينها بأبشع وأقسى العبارات، عبر منصات التواصل الاجتماعي المتعددة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/فيديو-طولي-156.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أم بث مباشر تيك توك طفل
إقرأ أيضاً:
هجوم بقنبلة يدوية في الجزء الذي تديره الهند من كشمير
أدان رئيس وزراء الجزء الذي تديره الهند من كشمير اليوم، الأحد، الهجوم الذي تم بالقنابل اليدوية على سوق مزدحم في مدينة سريناجار، والذي أفادت الشرطة ووسائل الإعلام بأنه أسفر عن إصابة العديد من الأشخاص.
وقال رئيس وزراء كشمير عمر عبد الله في بيان "إن الهجوم بالقنابل اليدوية على المتسوقين الأبرياء في سوق الأحد في سريناجار أمر مزعج للغاية".
وأضاف عبد الله: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لاستهداف المدنيين الأبرياء".
ولم يذكر عبد الله عدد الجرحى، لكن ضابطا كبيرا في الشرطة، غير مخول له بالحديث إلى الصحفيين، قال إن تسعة أشخاص أصيبوا، جميعهم من المدنيين.
وأظهرت وكالة “برس تراست” الهندية عشرات من رجال الشرطة والجيش المسلحين وهم يطوقون المنطقة في المدينة الواقعة في جبال الهيمالايا.
ونقلت صحيفة "هندوستان تايمز" عن تسنيم شوكات، الطبيبة في مستشفى "إس إم إتش إس" في سريناجار، قولها إن ثمانية مصابين على الأقل نقلوا لتلقي العلاج.
وقالت شوكت إن "المصابين هم ثمانية رجال وامرأة"، حسب ما نقلت الصحيفة.
تم تقسيم إقليم كشمير ذي الأغلبية المسلمة بين الهند وباكستان المتنافستين منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947.
وينتشر ما لا يقل عن 500 ألف جندي هندي في كشمير، ويواجهون تمردا أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والجنود والمتمردين منذ عام 1989.
ويأتي الهجوم بالقنبلة اليدوية بعد يوم من مقتل ثلاثة مسلحين بهم على يد القوات الهندية في معركتين ناريتين منفصلتين.