مختص: هدفان لمشاريع المملكة الضخمة بمجال الطاقة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال المختص في الطاقة محمد القباني، إن «هناك مشاريع سعودية ضخمة في مجال الطاقة؛ بهدف ضمان وفرة الإمدادات العالمية وتنويع مصادر الطاقة مستقبلا».
وأضاف «القباني»، خلال لقائه المذاع على قناة «العربية»، أن «المملكة تضع أهدافا طموحة وتحقق أهدافها التي تراها ناجحة وهو ما يظهر في رؤية 2030؛ ولذلك تسعى بكل ما أوتيت من قوة لتوجيه الموارد البشرية والمالية في هذا الاتجاه، ولديها شجاعة لمراجعة خططها بناء على أسس ثابتة».
وأكمل، أن «ذلك نراه في السياسة السعودية في قطاع الطاقة ونجد استثمارات للطاقة المتجددة وتنمية البنية التحتية للغاز والنفط وتراجعها بشكل مباشر لتضمن الوفرة من الامدادات لجميع دول العالم وتضمن المستقبل في تنويع جميع مصادر الطاقة، بينما تسعى بعض الدول لتحقيق أجندة خاصة بغض النظر فيما يحدث بالصناعة؛ مما يؤدي إلى تذبذب الأسعار وضرر كبير على الاقتصاد العالمي».
#نشرة_الرابعة | المختص في الطاقة م. محمد القباني: هناك مشاريع ضخمة سعودية في مجال الطاقة بهدف ضمان وفرة الإمدادات العالمية وتنويع مصادر الطاقة مستقبلا وهناك دول تعمل على تحقيق أجندة خاصة@MHAlgabani pic.twitter.com/Qp9FSljiSU
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 29, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشباب
يبدأ منتخب تونس للشباب (تحت 20 عامًا) مشاركته في كأس أمم إفريقيا 2025، التي تنطلق اليوم الأحد في مصر، وتستمر حتى 18 مايو/آيار المقبل، بهدف استعادة مكانته في كرة القدم الإفريقية.
تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشبابويتنافس نسور قرطاج في المجموعة الثانية مع المغرب، نيجيريا، وكينيا، طامحين للوصول إلى نصف النهائي، من أجل بلوغ مونديال الشباب المقرر في تشيلي.
وصعد منتخب تونس للبطولة بسيناريو مثير، بعد احتلاله المركز الثالث في تصفيات شمال إفريقيا، خلف مصر والمغرب، حيث حصل على بطاقة النهائيات، بعد انسحاب كوت ديفوار من الاستضافة، ونقل المنافسات إلى مصر.
وحققت تونس فوزين على ليبيا والجزائر في التصفيات، لكنها أظهرت ثغرات دفاعية، حيث سجلت 5 أهداف واستقبلت مثلها.
وتُعد هذه المشاركة التاسعة لتونس في بطولة إفريقيا للشباب، إذ بدأت رحلتها عام 1979، ووصلت للنهائي عام 1985، لكنها خسرت حينها أمام نيجيريا.
كما بلغت تونس نصف النهائي مرتين، وخاضت 36 مباراة إجمالا في المسابقة، وحققت الفوز في 8، والتعادل في 17، بينما خسرت 11 مواجهة، وسجلت 28 هدفًا، مقابل 39 في شباكها.
ويراهن نسور قرطاج على لاعبين مثل خليل العياري (20 عامًا)، جناح الملعب التونسي، المعروف بالسرعة والمراوغة، ولؤي بن فرحات (18 عامًا)، لاعب وسط كارلسروه الألماني، ويوسف بشة، جناح الصفاقسي، المميز بالتسديدات القوية.
ويقود المنتخب التونسي المدرب مجدي تراوي، نجم الترجي السابق، الذي يعتمد خطة 4-2-3-1، مع التركيز على الهجمات المرتدة، مرونة التمركز، والضغط العالي، لتحقيق التوازن بين الانضباط الدفاعي والإبداع الهجومي.