قالت لوري واتكينز المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي الأسبق أوباما، إن القتال مستمر في قطاع غزة منذ 7 أشهر، مشددةً على أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يتناول وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى بكل أهمية.

بلينكن يشكر قطر على دورها في الوساطة لوقف إطلاق النار بغزة بحضور شكري.. 6 وزراء عرب يلتقون بلينكن لمناقشة وقف الحرب في غزة

وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج "من مصر" الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة "القاهرة الإخبارية"،  أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن لن يعود إلى أمريكا بدون الحصول على خطط واضحة بشأن الصفقة، لإحلال السلم والسلام العالمي، ونتمنى أن يكون هناك وقف إطلاق نار دائم.

 

وتابعت: "أنه لا بد من إقرار الدولة الفلسطينية، وإعطاء الضمانات لإسرائيل، مضيفة أن هناك موقف أمريكي راسخ على منع إسرائيل من تنفيذ أي هجمات في رفح الفلسطينية، وأمريكا ستسعى لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة بايدن وقف إطلاق النار الأسرى أوباما

إقرأ أيضاً:

حماس تندد ب”انتهاك اسرائيلي فاضح” لوقف إطلاق النار بعد غارة دامية على شمال غزة

اتهمت حماس إسرائيل بارتكاب “انتهاك فاضح” لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بعد أن أفاد الدفاع المدني الفلسطيني عن مقتل تسعة أشخاص السبت في غارات إسرائيلية على بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.

وقال الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم في بيان “الاحتلال ارتكب مجزرة بشعة عبر استهدافه لمجموعة من الإعلاميين والعاملين في المجال الإنساني في انتهاك فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار”.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: الغارات على غزة جائرة ويجب العودة لوقف إطلاق النار
  • مسئول أممي يطالب بالعودة لوقف إطلاق النار في غزة
  • مسؤول أممي: الغارات على غزة "جائرة" ويجب وقف إطلاق النار فوراً
  • التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار على الحدود بين سوريا ولبنان
  • حماس تدعو الوسطاء للتدخل العاجل لوقف جرائم الاحتلال
  • حركة الفصائل الفلسطينية: تهديدات المبعوث الأمريكي تعقد الأمور وتزيد التوتر بشأن اتفاق وقف إطلاق النار
  • وفد إسرائيلي يلتقي مسؤولين مصريين لإجراء محادثات لوقف إطلاق النار
  • لماذا غضب نتنياهو من صفقة تبادل الأسرى التي وافقت عليها حماس؟
  • حماس تندد ب”انتهاك اسرائيلي فاضح” لوقف إطلاق النار بعد غارة دامية على شمال غزة
  • هل ينجح مقترح "تضييق الفجوات" في كسر "الغطرسة" الإسرائيلية وإنقاذ "صفقة غزة"؟!