قال الناقد الرياضي رضا السنباطي، إن مصطلح أندية المظاليم، أُطلق في الفترة الماضية على بعض الأندية الشعبية، لكن الآن أصبح لكل فريق القدرة على التسويق لنفسه، وأصبح يدخل في مشاريع وينشئ أندية اجتماعية وشركات.

وأوضح السنباطي، في مقابلة ببرنامج “مصر جديدة” الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور، على قناة etc الفضائية، أن مصطلح أندية المظاليم سيستمر؛ إذا كانت هناك منافسة بين أندية المؤسسات وأندية الشعبية.

وأوضح أن عقد اللاعب في أندية المؤسسات ،ضعف عقده في الأندية الشعبية، ولذلك نجد أن الدوري الممتاز 16 فريقا من أندية مؤسسات، و4 أندية شعبية، وتظهر الأندية الشعبية أكثر في دوري الدرجة الثانية؛ بسبب الاستثمارات والصرف في أندية المؤسسات.

وأشار إلى أن الأندية الشعبية لكي تستمر وتنافس؛ لا بد لها من الاستثمارات لتجلب لاعبين، أو على الأقل تبقيهم، وكل الأندية عبارة عن شركات، فإما أن تنشئ فروعا جديدة، وتجلب عضويات، أو تفتح محلات، أو تنشئ شركات.

https://youtu.be/fLXwiRNyDgA?si=qdBvKcJbibaVrshs

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برنامج مصر جديدة دوري الدرجة الثانية الدوري الممتاز الأندیة الشعبیة

إقرأ أيضاً:

للسيطرة على الوضع الأمني.. خبير يكشف أسباب إصدار مصر لـ قانون لجوء الأجانب

قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية: إن مفوضية اللاجئين كانت هي المعنية بإدارة ملف اللاجئين في مصر، ودور الدولة المصرية كان غائبا طيلة السنوات الماضية في هذا الملف، لافتا إلى أن مصر لم تكن تمتلك قانون في الماضي يُنظم أوضاع اللاجئين أو يُحدد حقوق اللاجيء أو مدة إقامته.

وأضاف «عبد الفتاح»، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج «حقك مع المشاكس»، المذاع على فضائية «القاهرة والناس»، أن هذه الأمور كانت متروكة لمفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة الموجودة في مصر.

وأكد أن إصدار قانون لجوء الأجانب يُساهم في إعادة السيادة التشريعية المصرية في هذا الأمر، حيث تقرر الدولة حقوق اللاجيء وكيفية التعامل معه، مضيفا أن قانون لجوء الأجانب يعمل على إحداث توزان بين حقوق اللاجئين والأمن القومي والاتفاقيات الدولية.

وأشار إلى أن قانون لجوء الأجانب يمنح اللاجيء الكثير من الحقوق، ويُمثل نقلة تشريعية مهمة للغاية.

وأوضح بشير عبد الفتاح أن سبب تحدث المجتمع الدولي عن أن عدد اللاجئين في مصر يبلغ 800 ألف شخص، في مقابل أن مصر تؤكد أن عدد اللاجئين يزيد عن 9 ملايين، هو أن 80% من اللاجئين لا يسجلون أنفسهم في مفوضية اللاجئين.

وأكد «عبد الفتاح»، أن وجود اللاجئين يمثل عبئا اقتصاديا على مصر، إضافة إلى تأثيرهم على المجتمع المصري خاصة من الناحية الصحية، لا سيما وأن مصر لا تعلم تاريخهم المرضي، لافتا إلى أن وجودهم قد يؤدي إلى نشر الأوبئة او أمراض بعينها.

ولفت إلى أن وجود اللاجئين قد يؤثر بشكل سلبي على الثقافة المصرية والتقاليد والعادات، بالإضافة إلى احتمالية تأثيرهم بشكل سلبي على الوضع الأمني، فبعض اللاجئين قد يكون منخرطا في تنظيمات إرهابية.

وتابع «عبد الفتاح»: «ولذلك كان يجب إصدار قانون لجوء الأجانب لتنظيم وضع اللاجئين في مصر، كي لا تحدث حالة من الارتباك الشديد، وإعداد حالة تنقية وتصفية بناء على الاعتبارات القانونية.

واسترسل: «مصر من الدول المستقبلة للاجئين، وهي ثالث دولة في العالم استقبالا للاجئين، بسبب الموقع الجغرافي، خلاف أن مصر دولة مضيافة».

وأكد أن اللاجئين يستفيدون من الخدمات الموجودة في مصر في كافة المجالات، ولم تقم مصر يومًا بإعداد مخيمات لـ اللاجئين مثلما تفعل الكثير من الدول.

اقرأ أيضاًمصطفى بكري: نرحب بضيوف مصر وقانون لجوء الأجانب حماية لحقوق الإنسان

مجلس النواب يوافق على عدة مواد خاصة بحقوق اللاجئين

بعد موافقة «النواب» من حيث المبدأ.. نص مشروع قانون لجوء الأجانب

مقالات مشابهة

  • رئيس اتحاد الدواجن يكشف أسباب تراجع أسعار الفراخ في الأسواق
  • أسباب تراجع الاقتصاد التركي وتحليل تأثيرات الفائدة على التضخم
  • عاجل - التغير المناخي يهدد المعالم الأثرية.. كيف تحركت مصر في السنوات الأخيرة؟
  • ناقد رياضي : الضغوطات المستمرة أصبحت تحاصر مدربي الأندية الشعبية
  • القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية يكشف معلومات جديدة عن "مخدر الاغتصاب"
  • للسيطرة على الوضع الأمني.. خبير يكشف أسباب إصدار مصر لـ قانون لجوء الأجانب
  • سحر السنباطي: إطلاق حملة "اختلافنا مش بيفرقنا" لدعم حقوق الأطفال ودمجهم في المجتمع
  • السبب الحقيقي وراء وفاة محمد رحيم المفاجئة.. صديقه يكشف عن لحظاته الأخيرة (تفاصيل)
  • خلال مؤتمر وطن رقمي.. غرفة التكنولوجيا تطلق 3 مبادرات جديدة لخدمة الصناعة
  • نجم الزمالك يكشف التفاصيل| 4 صفقات جديدة تعزز صفوف الأبيض.. من هم؟