وزير الاقتصاد: المملكة ليس لديها قلق من تحرك أسعار النفط
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، أن المملكة ليس لديها قلق من تحرك أسعار النفط مع وضعها سيناريوهات لتحرك الأسعار.
وتابع الوزير، أن المشاريع الكبرى المرتبطة برؤية 2030 سيتم تنفيذها وفق المخطط لها، وأي تغيير بها هدفه مصلحة المستثمر وعوائده وهدف المشروع الاقتصادي.
وتابع «الإبراهيم»، إن تخطيطا ماليا متوسط المدى لدينا، ونعمل على تخطيط مالي حتى عام 2030، وقد حققنا بعض مستهدفات 2030، قبل التوقيت المحدد، ونخطط لرفع مستهدفات بعض القطاعات، مشيرا إلى أن المستهدف من عدد السياح تم رفعه إلى 150 مليون زائر بحلول عام 2030.
???? وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل الإبراهيم في مقابلة خاصة مع #العربية_Business:
◀️ المشاريع الكبرى في رؤية #المملكة 2030 ستنفذ كما هو مخطط لها
◀️ حققنا بعض مستهدفات 2030 قبل أوانها.. ونخطط لرفعها
◀️ رفعنا مستهدفات عدد #السياح في بحلول 2030 إلى 150 مليون زائر
◀️ لا قلق… pic.twitter.com/lFmhQTql3t
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النفط المملكة وزير الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
كيف يغير الـ AI الأسواق في العالم؟
عبدالله أبوضيف (القاهرة)
أخبار ذات صلةقالت رئيس قسم الذكاء الاصطناعي والبيانات والميتافيرس، عضو اللجنة التنفيذية للمنتدى الاقتصادي العالمي، كاث لي، إن للذكاء الاصطناعي دوراً في تشكيل مستقبل الاقتصاد العالمي، ويعتبر محركاً رئيساً للتحول في السنوات المقبلة، متوقعة أن ينمو سوق خدمات الذكاء الاصطناعي من 230 مليار دولار في 2023 إلى أكثر من 600 مليار دولار بحلول 2028.
وأوضحت كاث لي في حوار مع «الاتحاد» أن الذكاء الاصطناعي قد يسهم بما يتراوح بين 7.6 و17.9 تريليون دولار في الاقتصاد العالمي بحلول العام 2038، مع إمكانية أن يصل الإنفاق المرتبط به عبر الصناعات إلى نحو 630 مليار دولار، مشيرة إلى أن الشركات التي تتبنى التقنيات الحديثة تتفوق بالفعل على نظيراتها بنسبة 15% في توليد الإيرادات.
وأشارت إلى أن هناك تحديات أخلاقية تواجه التطور الواسع للذكاء الاصطناعي، تشمل التحيز وعدم المساواة، وتهجير الوظائف، واستهلاك الطاقة، والخصوصية، إذ تتيح التقنيات معالجة كميات هائلة من البيانات الشخصية، ما قد يؤدي إلى إساءة استخدامها في المراقبة أو التزييف أو الهجمات الإلكترونية.
وتوقعت لي أن يسهم الذكاء الاصطناعي في توفير نحو 170 مليون وظيفة جديدة بحلول 2030، مقابل إزاحة 92 مليون وظيفة، وأن تشهد القطاعات التي تتمكن من دمج الذكاء الاصطناعي بكفاءة، زيادة في الإنتاجية تصل إلى 4.8 مرة.
وأضافت أن الحكومات يجب أن تسهم في تطوير سياسات واضحة حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، والشفافية، والمسؤولية، كما تتحمل الشركات مسؤولية وضع سياسات داخلية، مع التركيز على العدالة والاستدامة، مشيرة إلى أن المنتدى الاقتصادي العالمي يسعى إلى أن يكون الذكاء الاصطناعي أداة لتعزيز الاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية، وتحسين البنية التحتية العالمية.