مختص: هدفان لمشاريع المملكة الضخمة بمجال الطاقة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال المختص في الطاقة محمد القباني، إن هناك مشاريع سعودية ضخمة في مجال الطاقة؛ بهدف ضمان وفرة الإمدادات العالمية وتنويع مصادر الطاقة مستقبلا.
وأضاف القباني، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، أن المملكة تضع أهدافا طموحة وتحقق أهدافها التي تراها ناجحة وهو ما يظهر في رؤية 2030؛ ولذلك تسعى بكل ما أوتيت من قوة لتوجيه الموارد البشرية والمالية في هذا الاتجاه، ولديها شجاعة لمراجعة خططها بناء على أسس ثابتة.
وأكمل، أن ذلك نراه في السياسة السعودية في قطاع الطاقة ونجد استثمارات للطاقة المتجددة وتنمية البنية التحتية للغاز والنفط وتراجعها بشكل مباشر لتضمن الوفرة من الامدادات لجميع دول العالم وتضمن المستقبل في تنويع جميع مصادر الطاقة، بينما تسعى بعض الدول لتحقيق أجندة خاصة بغض النظر فيما يحدث بالصناعة؛ مما يؤدي إلى تذبذب الأسعار وضرر كبير على الاقتصاد العالمي.
#نشرة_الرابعة | المختص في الطاقة م. محمد القباني: هناك مشاريع ضخمة سعودية في مجال الطاقة بهدف ضمان وفرة الإمدادات العالمية وتنويع مصادر الطاقة مستقبلا وهناك دول تعمل على تحقيق أجندة خاصة@MHAlgabani pic.twitter.com/Qp9FSljiSU
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 29, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
"حريات الصحفيين" تثمّن العفو عن 54 من أبناء سيناء وترحب ببراءة القباني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمّنت لجنة الحريات بنقابة الصحفيين قرار رئيس الجمهورية بالعفو عن أربعة وخمسين من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، بينهم زميلان صحفيان شملهما العفو هما الزميلان عبد القادر مبارك، وحسين القيم.
ورحبت لجنة الحريات بحكم محكمة جنايات القاهرة الدائرة الثانية إرهاب، الصادر اليوم بتبرئة الزميل حسن القباني من اتهامه بالانضمام إلى جماعة إرهابية، ونشر وإذاعة أخبار وبيانات كاذبة، وغيرها من الاتهامات.
ووجهت اللجنة الشكر لكل المحامين الحقوقيين، الذين تطوعوا للدفاع عن الزميل حسن القباني، وبذلوا قصارى جهدهم في الدفاع عن الحريات العامة ومسجوني الرأي، وتثمّن مواقفهم الداعمة لكل الزملاء المحبوسين كشركاء للجنة، والنقابة في الدفاع عن حرية الصحافة والصحفيين، كما توجهت بالشكر للشئون القانونية بالنقابة على دورها في القضية.
واللجنة إذ تهنئ القباني، والزميلين عبد القادر مبارك، وحسين القيم، وكل المفرج عنهم اليوم من أبناء سيناء، فإنها تجدد دعوتها ودعوة نقيب الصحفيين خالد البلشي للإفراج عن أكثر من 24 صحفيًا محبوسًا، وتبييض السجون من محبوسي الرأي، وإغلاق هذا الملف المؤلم.
وأكدت أن أي خطوة يتم اتخاذها على طريق إنهاء معاناة الصحفيين المحبوسين، وإطلاق سراح سجناء الرأي، هي رسالة أمل للجميع، خاصة أن 15 زميلًا صحفيًا من بين المحبوسين احتياطيًا تجاوزت فترات حبسهم عامين كاملين، وبعضهم امتدّت فترات حبسه لأكثر من 5 سنوات.
وطالبت اللجنة بالإسراع في تنفيذ توصيات المؤتمر العام السادس لنقابة الصحفيين بإطلاق سراح الصحفيين المحبوسين، وإصدار قانون حرية تداول المعلومات، وإلغاء العقوبات السالبة للحرية في قضايا النشر كمقدمة لتحسين أوضاع الصحفيين على كل المستويات.