ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات "ليوبارد 2" إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أعلنت الحكومة الألمانية اليوم الاثنين عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا، تشمل من بين أمور أخرى 10 مركبات مشاة قتالية من طراز "ماردر" بالإضافة إلى قذائف لدبابات "ليوبارد 2".
ووفقا لبيانات منشورة على الموقع الإلكتروني للحكومة الألمانية سيتم تزويد أوكرانيا بمركبات مشاة قتالية من طراز "ماردر" مع ذخيرة لها، بالإضافة إلى قذائف لدبابات "ليوبارد 2".
كما تتضمن حزمة المساعدات الجديدة نظام الدفاع الجوي "سكاي نيكس"، وصواريخ لأنظمة الدفاع الجوي إريس-تي إس إل إم". بالإضافة إلى حوالي 30 ألف ذخيرة لمدافع "جيبارد".
كما تتضمن حزمة المساعدات الجديدة نظام الدفاع الجوي Skynex، وصواريخ لأنظمة الدفاع الجوي IRIS-T SLM التي تم نقلها بالفعل، بالإضافة إلى حوالي 30 ألف ذخيرة لمدافع Gepard ذاتية الدفع المضادة للطائرات.
وتلقت أوكرانيا 7.5 ألف طلقة ذخيرة مدفعية عيار 155 ملم. بالإضافة إلى ذلك، تضمنت الحزمة الجديدة رادارا للمراقبة الجوية من طراز TRML-4D، ومركبة الجسور من طراز Biber مع قطع الغيار، ودبابة هندسية من طراز Dachs، وتسع شبكات لكشف الألغام.
وتسلمت كييف أيضا خمسة أنظمة دفاع صاروخي محمولة جوا للطائرات المروحية من طراز AMPS، و60 محركا خارجيا، و600 مصباح LED، وستة مقطورات ثقيلة من طراز M1070 Oshkosh، و18 ألف طلقة ذخيرة عيار 40 ملم، و3 آلاف قاذفة يدوية مضادة للدبابات من طراز RGW 90، وكمية غير محددة من ذخائر قذائف الهاون عيار 120 ملم.
بالإضافة إلى ذلك، قدمت ألمانيا حوالي ألفي شبكة تمويه وألفي معطف و100 ألف مجموعة إسعافات أولية لأوكرانيا.
وتعتبر روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع إمكانية حل النزاع، وأن مشاركة دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع "لعب بالنار".
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا، مضيفا أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، بل أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية أولاف شولتس الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا برلين حلف الناتو دونباس كييف موسكو الدفاع الجوی بالإضافة إلى من طراز
إقرأ أيضاً:
43 % نمو مركبات التأجير في دبي خلال 2024
دبي: «الخليج»
ضمن جهود هيئة الطرق والمواصلات بدبي، لدعم أنشطة النقل التجاري كونه قطاعاً حيوياً ومهماً يشكل عصب الحركة الاقتصادية والتجارية في الإمارة، ويسهم في تحقيق أجندة دبي الاقتصادية (D33)، الهادفة إلى ترسيخ مكانتها كونها واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم، حقّق قطاع تأجير المركبات، نمواً كبيراً في عدد مركبات التأجير الجديدة التي سجّلت عام 2024، مقارنة بعام 2023، حيث بلغت نحو 43%، كما شهدت الفترة ذاتها نمواً في عدد الشركات المسجلة بلغ نحو 33%.
وبلغ عدد الشركات الجديدة المزاولة لنشاط تأجير المركبات المسجلة، وفق إدارة أنشطة النقل التجارية بمؤسسة الترخيص في هيئة الطرق والمواصلات بدبي، وسجّلتها 3,494 شركة، مقارنة ب 2627 شركة مسجلة خلال 2023. كما بلغ عدد مركبات قطاع تأجير المركبات حتى نهاية العام الماضي 71040، مقارنة ب 49725 مُسجلة عام 2023. وسجلت مركبات التأجير الفارهة في قطاع تأجير المركبات على العام السابق نمو 73% ونمو في عدد المركبات الكهربائية 50% مقارنة بعام 2023.
وقال أحمد محبوب، المدير التنفيذي لمؤسسة الترخيص: «إن نسبة الزيادة، تؤكد تنافسية إمارة دبي وجاذبيتها في استقطاب الشركات في هذا النشاط، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية وتحقيق الرؤية التنموية الشاملة للإمارة، عبر طرح التسهيلات وتذليل العوائق التي تستقطب القطاع الخاص من أصحاب الشركات والمستثمرين، وترفع ثقتهم بواقع الأعمال، ومكانة الإمارة مركزاً عالمياً للمال والأعمال».
وأفاد محبوب، بأن الهيئة أطلقت مبادرات عدة كان لها الأثر الكبير في تعزيز دعم قطاع النقل التجاري من بينها «خدمة تمديد العمر الافتراضي لمركبات التأجير»، و«حجز موعد لتمديد العمر الافتراضي» للسيارات التي تجاوزت العمر الافتراضي المسموح به، حيث تمدّد لسنة واحدة فقط، والسماح بتجديد ترخيصها مع اجتيازها متطلبات الفحص الفني.
ومن بين المبادرات «تأجير المركبات التجارية بالساعات»، وإتاحة خدمة تأجير مركبات النقل التجارية بالساعات للأفراد والشركات لضمان خدمات آمنة وانسيابية، و«نظام الترخيص التجاري الجديد (CLS)»، ويسهم في تسهيل رحلة المتعامل ويختصر خطوات التقديم للمستثمرين الجدد والقائمين على خدمات الإدارة وتصاريحها.
كما تتضمن المبادرات «زيادة العمر التشغيلي للمركبات الكهربائية»، من 4 سنوات إلى 6 سنوات، واستحداث فئتين للمركبات الفارهة والمميزة ضمن المتطلبات العالمية لتصنيفها، ورفع العمر التشغيلي لها إلى 10 سنوات.