ممنوع الجلباب والشبشب.. جامعة الأزهر توضح ضوابط امتحانات نهاية العام 2024
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
ضوابط دخول امتحانات جامعة الأزهر 2024.. اقترب موعد بداية امتحانات نهاية العام بالمدارس والجامعات، وتساءل عدد كبير من الطلاب عن ضوابط دخول امتحانات نهاية العام بجامعة الأزهر 2024.. التفاصيل في السطور التالية.
ضوابط دخول امتحانات جامعة الأزهر 2024وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أخبار التعليم 2024، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- أقرّت جامعة الأزهر بمنع الطلاب الفاعلين لأي من الآتي:
- المؤدين القزع وهو حلق بعض الرأس وترك البعض.
- المرتدين للجلباب والشبشب.
- المرتدين السلاسل أو الأساور.
- المرتدين للبنطال المقطع.
امتحانات الأزهر 2024ضوابط لدخول امتحانات نهاية العام بجامعة الأزهر 2024وأكدت جامعة الأزهر، على ضرورة الالتزام بضوابط دخول امتحانات نهاية العام بجامعة الأزهر 2024، وعلى ضرورة ارتداء الطالب الزي الأزهري أو الزي الأفرنجي، باعتبار كل طالب مسؤول عن نفسه في هذا الشأن.
اقرأ أيضاًرئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان الامتحانات والكنترولات بكلية الدراسات الإسلامية للبنات
رئيس جامعة الأزهر يشدد على ضرورة إعلان نتائج الامتحانات في أسرع وقت
نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي يتفقد امتحانات كلية الطب بنين بأسيوط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة الأزهر جامعة الازهر جامعة الأزهر الشريف طلاب جامعة الأزهر جامعة الأزهر 2024
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.