طعم صحي وشهي.. تعرف على طريقة عمل المعصوب الملكي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
طريقة عمل المعصوب الملكي، المعصوب الملكي هو وجبة فطور صحية ولذيذة، تجمع بين العديد من العناصر الغذائية المفيدة، حيث يتكون من مزيج الشوفان الغني بالألياف مع الموز والقشطة والعسل واللوز، ما يجعله خيار رائع لبدء يومك بطاقة وحيوية، لذلك سوف نقدم لكم طريقة عمل المعصوب الملكي في المنزل بأقل التكاليف.
طريقة عمل المعصوب الملكي
هذه الوجبة اللذيذة هي مزيج مثالي من الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات والدهون الصحية، فهي تمنحك الشعور بالشبع لفترة أطول، وتزودك بالطاقة اللازمة لمواجهة نشاطات اليوم، لكن يجب الحذر من الإفراط في تناولها لاحتوائها على نسبة عالية من السكر الطبيعي من الموز والعسل.
حبة موز واحدة كبيرة مهروسة
ملعقة واحدة من القشطة قليلة الدسم
كوب واحد شوفان
رشة قرفة مطحونة
3/4 كوب من الحليب خالي الدسم
ملعقتان كبيرتان من العسل
6 حبات من اللوز المقطع إلى شرائح
طريقة عمل المعصوب الملكي في المنزل
1. ضعي الشوفان والحليب في وعاء على نار منخفضة، وقلبي حتى ينضج الشوفان.
2. أضيفي القشطة، العسل، الموز المهروس، والقرفة إلى الخليط وقلبي جيدا.
3. انقلي المزيج إلى طبق التقديم.
4. افردي الخليط بالطبق ورشي العسل بشكل عشوائي فوقه.
5. زيني بشرائح اللوز المقطعة.
بهذه الخطوات البسيطة، يمكنك الاستمتاع بوجبة فطور المعصوب الملكي الشهية والمغذية في أقل من 5 دقائق بطريقة تحضيرها بأقل التكاليف في المنزل، فلا تترددي في تجربتها لأولادك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
قانون مقترح: المحافظات دائرة واحدة عدا بغداد والموصل والبصرة
2 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في خطوة هامة نحو تحسين النظام الانتخابي في العراق، تم الإعلان عن مقترح تعديل قانون الانتخابات الذي يهدف إلى تعزيز الشفافية وضمان نزاهة المنافسة بين المرشحين. تأتي هذه المبادرة في وقت حساس، حيث تحاول الحكومة العراقية تطبيق إصلاحات ضرورية لضبط العملية الانتخابية وفتح المجال أمام القوى السياسية الجديدة.
المقترح يتضمن تعديلًا جوهريًا في تقسيم الدوائر الانتخابية، بحيث يتم اعتبار معظم المحافظات دائرة انتخابية واحدة، مع استثناء لعدد من المدن الكبرى مثل بغداد والبصرة والموصل التي سيتم تقسيمها إلى دائرتين انتخابيتين.
هذا التعديل يعكس رغبة في إحداث توازن بين تمثيل المدن الكبرى والمناطق الأخرى، مما يعزز من فرص المرشحين المحليين في تحقيق نتائج أكثر تمثيلية.
وأحد أبرز النقاط في هذا التعديل هو الحد من ظاهرة “الترشيح المضاعف” التي تستغلها بعض الأحزاب لجمع الأصوات عبر تقديم عدد كبير من المرشحين دون اهتمام حقيقي بتمثيل حقيقي للمواطنين.
وبموجب هذا التعديل، سيقتصر عدد المرشحين في القوائم على عدد المقاعد المخصصة لكل دائرة، مما يساهم في الحد من ازدواجية الترشيحات التي تثير جدلاً واسعًا.
أيضًا، يسعى التعديل إلى تعزيز فرص القوى السياسية الناشئة من خلال تخصيص 30% من مقاعد الدوائر للمرشحين الذين يحصلون على أعلى الأصوات من بين أولئك الذين تخطوا نسبة 1.5%. كما يتضمن التعديل تعديلًا في معادلة “سانت ليغو” الخاصة بنظام تقسيم المقاعد، بحيث تبدأ من 1.5 بدلًا من 1.7، مما يفتح المجال لتنافس أكثر عدالة بين القوى السياسية المختلفة.
إضافة إلى ذلك، يتطرق التعديل إلى قضية ازدواجية المناصب، حيث يقترح فرض استقالة تلقائية لأي نائب في البرلمان يترشح للانتخابات المحلية أو أي محافظ أو عضو في مجلس المحافظة يترشح للانتخابات البرلمانية. هذا الإجراء يهدف إلى منع استغلال المناصب الرسمية في الدعاية الانتخابية وتحقيق منافسة عادلة بين المرشحين.
كما يركز التعديل على منع استغلال البرامج الاجتماعية كأدوات دعائية انتخابية، وهو أمر طالما تم انتقاده في الدورات الانتخابية السابقة. تهدف هذه الإجراءات إلى الحد من التأثيرات السلبية التي قد تنتج عن استغلال البرامج الاجتماعية، مثل توزيع الأراضي أو تقديم الخدمات العامة.
لكن رغم هذه التعديلات الطموحة، فإن بعض التحليلات تشير إلى أن تمرير هذه المقترحات قد يواجه تحديات كبيرة. فقد أكد محمد عثمان، النائب السابق، في تصريحات إعلامية أن عملية تمرير هذه التعديلات داخل مجلس النواب قد تكون معقدة، خصوصًا في ظل انقسام القوى السياسية حول العديد من النقاط. وفقًا لعثمان، فإن إقرار التعديلات يتطلب توافقًا سياسيًا واسعًا، وهو أمر قد يستغرق وقتًا طويلاً للوصول إليه.
ومع ذلك، تبقى تلك التعديلات محط اهتمام واسع من قبل الأوساط السياسية والشعبية على حد سواء، حيث يعكف البرلمان العراقي على دراسة مقترحات تعديل قانون الانتخابات التي قد تؤثر بشكل كبير في نتائج الانتخابات القادمة.
وعلى صعيد آخر، أكدت المفوضية العليا للانتخابات العراقية في وقت سابق أن عملية تحديث سجل الناخبين بدأت بالفعل، وهو إجراء أساسي في التحضير للانتخابات المقبلة. ومن المتوقع أن تستمر عملية التحديث لمدة شهر كامل، مما يتيح للمواطنين فرصة تعديل بياناتهم الانتخابية وتسجيل أنفسهم كناخبين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts