مي القاضي: «مش بلعب في شكلي ومابحبش الميكب الكتير».. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قالت الفنانة مي القاضي، إنها لا تفضل إجراء أي عمليات تجميل، موضحة: "مش بلعب في شكلي".
ماليش في الترند.. مي القاضي: أنا من مدرسة التمثيل الطبيعي| فيديو مي القاضي: مبسوطة بالعمل مع غادة عبدالرازق وصيد العقارب حقق نجاحا كبيراوأضافت الفنانة مي القاضي، خلال حوارها مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج "تفاصيل"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد 2": "مش بغير في شكلي كتير، ومش بحب الميكب الكتير، حسب اللي بيليق عليا".
وتابعت الفنانة مي القاضي،: تخرجت من كلية الإعلام، لكن في البداية كان نفسي أدخل التمثيل، وأدخل معهد فنون مسرحية"، موضحة: بعد ما خلصت كلية؛ بدأت آخد ورش تمثيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي القاضي الإعلامية نهال طايل الفنانة مي القاضي برنامج تفاصيل نهال طايل
إقرأ أيضاً:
صابري يحاضر في كلية سطات حول الرقمنة و تطوير نجاعة قانون الشغل
زنقة 20 | الدارالبيضاء | تصوير : محمد أربعي
نظمت كلية العلوم القانونية والسياسية بسطات بجامعة الحسن الأول سطات والمجلس الوطني لهيئة الموثقين بالمغرب، بشراكة مع الودادية الحسنية للقضاة بالمغرب، ندوة وطنية حول موضوع دور الرقمنة في تطوير نجاعة قانون الشغل بالدارالبيضاء.
هشام صابري، كاتب الدولة لدى وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات المكلف بالشغل، أكد في مداخلته أن القضاة و الأساتذةالجامعيين المتخصصين هم الأكثر تمكنا من المادة الاجتماعية.
وأشار إلى أن المدخل إلى نجاعة قانون الشغل يمر عبر تبسيطه ووضعه رهن إشارة الأطراف المعنية.
وأبرز كاتب الدولة المكلف بالشغل، أن السلطة الحكومية المكلفة بالشغل وقفت على مجموعة من الاختلالات، مشددا على أهمية الرقمنة في تعزيز نجاعة القانون الاجتماعي، ضاربا المثال بالمنصة الإلكترونية الخاصة بالمراقبين التي تسمح لهم بإنجاز عمليات المراقبة وتدوين الملاحظات وربح الوقت الذي يشكل أهم المكاسب في الرقمنة.
وشدد المسؤول الحكومي على ضرورة وضع مخطط أو مسطرة تشريعية من أجل تغيير مدونة الشغل.
من جهته أشاد الدكتور عبد اللطيف مكرم رئيس جامعة الحسن الأول في كلمة له بالمناسبة بالشراكة المثمرة بين الجامعة والمجلس الوطني للموثقين والودادية الحسنية للقضاة، مؤكداً أن موضوع الندوة حول دور الرقمنة في تطوير نجاعة قانون الشغل يعكس التوجهات الوطنية نحو التحول الرقمي لتحقيق التنمية المستدامة.
وأوضح أن الجامعة، كفاعل أكاديمي، تسعى لتعزيز البحث العلمي والتكوين المستمر في مجالات القانون والرقمنة، إيماناً منها بدور التعليم والابتكار في مواجهة التحديات القانونية والاجتماعية المرتبطة بالتحول الرقمي. كما أكد أهمية التعاون بين مختلف الفاعلين لتطوير تشريعات تواكب التطورات التكنولوجية وتضمن العدالة الاجتماعية والاقتصادية.