أكد مصطفى المحمدي مدير عام التطعيمات في المصل واللقاح، أن الكرة الأرضية مدينة بالفضل والعرفان للقاحات كورونا المختلفة لأنها أسهمت في إنهاء وباء كورونا.

 

نقيب الأطباء البيطريين : نستورد 90% من لقاحات الحيوانات المطلوبة لقاح شينجريكس.. تفاصيل طرح مصل جديد للوقاية من الإصابة بالحزام الناري.. صور

وقال مصطفى المحمدي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامجه " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن"، :" نحن في وضع مطمئن إلى حد كبير في العالم بأكمله".

 

وأضاف مصطفى المحمدي:" اللقاحات تعتبر الوسيلة الوقائية الوحيدة التي من الممكن أن نواجه بها الأمراض الوبائية"، مضيفا:" اللقاح يكون لها بعض الأثار الجانبية وهذا امر متعارف عليه ".

 

 واكمل مصطفى المحمدي:" لقاحات كورونا اثبت فاعليتها وأمانها على الإنسان، وأن الأثار الجانبية لا تؤثر على صحة الإنسان ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصل اللقاح لقاحات كورونا اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

رئيس مركز رصد الزلازل: استمرار الهزات الأرضية في البيضاء لهذه الأسباب

وأكد الحوثي في دراسة حصلت"26سبتمبرنت" على نسخة منها، أن هناك عدة عوامل تفسر استمرار النشاط الزلزالي في المنطقة، نظرا لاستمرار التأثير التكتوني للإزاحة بين الصفيحة العربية والصفيحة الأفريقية، نظرا لحركة الصفيحة العربية باتجاه الشمال الشرقي وانفصالها التدريجي عن الصفيحة الأفريقية عبر منطقة التصدع في البحر الأحمر وخليج عدن.

وقال إن "الحركات التكتونية تؤدي إلى توليد إجهادات كبيرة في الطبقات الصخرية عند الأعماق الضحلة أقل من 10كم، وتؤثر تلك الإجهادات على خطوط التصدع الرئيسية والثانوية في المنطقة وبقية المناطق اليمنية".

وأضاف أن ذلك يؤدي إلى تنشيطها وإطلاق الطاقة المتراكمة على شكل هزات أرضية متفاوتة القوة، مع احتمالية تنشيط الصدوع المحلية في الغلاف الصخري.

وأرجع الحوثي في دراسته الهزات لعدم وجود صدوع إقليمية كبيرة أطول من 800 – 1000كم، في المنطقة، الذي من المتوقع أن يتم تحرير الطاقة التكتونية المتراكمة عبر تنشيط صدوع صغيرة ومتوسطة داخل الغلاف الصخري.

وأفاد أن تلك الصدوع قد تؤدي إلى هزات أرضية سطحية ضعيفة إلى متوسطة القوة وهو ما يفسر طبيعة الزلازل التي تحدث في محافظة البيضاء ومحيطها.

وفيما يخص التوسع التكتوني في خليج عدن وتأثيره على النشاط الزلزالي المحلي، أشار الحوثي إلى أن الدراسات التكتونية تؤكد بأن منطقة التوسع في خليج عدن تلعب دورا رئيسيا في إعادة توزيع الإجهادات الجيولوجية في اليمن.

وتابع قائلا في دراسته :" يعتقد أن النشاط الزلزالي في محافظة البيضاء ناتج عن التراكم الطاقي على خطوط التصدع بسبب الضغط الناتج عن الحركة المستمرة المتولدة من مناطق التوسع للصفائح التكتونية في الجزء الغربي من خليج عدن".

وبين رئيس المركز في دراسته إلى أن التوقعات المستقبلية وفق تلك العوامل تشير إلى استمرار النشاط الزلزالي في محافظة البيضاء والمناطق المجاورة لها ضمن نطاق الهزات الضعيفة إلى ما دون المتوسطة، مع احتمالية حدوث زلازل أعمق في بعض الحالات.

وشدد على ضرورة الاستمرار في مراقبة النشاط الزلزالي وتحليل أنماطه لفهم تطور الحركات التكتونية في المنطقة بشكل أكثر دقة.

مقالات مشابهة

  • الأب المجبر: مار شربل كان مترفعا عن كل الأمور الأرضية وعاش الصمت في حياته
  • ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
  • ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا ولماذا يريدها ترامب؟
  • اكتشاف فيروس تاجي جديد لدى الخفافيش.. هل تتكرر جائحة كورونا؟
  • قد تعود كورونا مجدداً.. ظهور فيروس جديد لدى الخفافيش في الصين
  • اكتشاف فيروس كورونا جديد في الخفافيش قد يشكل تهديداً للبشر
  • دراسة: استمرار الهزات الأرضية في البيضاء بسبب النشاط التكتوني
  • متلازمة جديدة مثيرة للقلق ترتبط بلقاحات فيروس كورونا
  • رئيس مركز رصد الزلازل: استمرار الهزات الأرضية في البيضاء لهذه الأسباب
  • وزير العدل وحقوق الإنسان يزور معرض الشهيد القائد في مدينة الحديدة