أثبتت فاعليتها.. المصل واللقاح: الكرة الأرضية مدينة بالفضل لتطعيمات كورونا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أكد مصطفى المحمدي مدير عام التطعيمات في المصل واللقاح، أن الكرة الأرضية مدينة بالفضل والعرفان للقاحات كورونا المختلفة لأنها أسهمت في إنهاء وباء كورونا.
وقال مصطفى المحمدي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامجه " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن"، :" نحن في وضع مطمئن إلى حد كبير في العالم بأكمله".
وأضاف مصطفى المحمدي:" اللقاحات تعتبر الوسيلة الوقائية الوحيدة التي من الممكن أن نواجه بها الأمراض الوبائية"، مضيفا:" اللقاح يكون لها بعض الأثار الجانبية وهذا امر متعارف عليه ".
واكمل مصطفى المحمدي:" لقاحات كورونا اثبت فاعليتها وأمانها على الإنسان، وأن الأثار الجانبية لا تؤثر على صحة الإنسان ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصل اللقاح لقاحات كورونا اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
كلينسمان: كين بين المرشحين الأوفر حظاً لـ «الكرة الذهبية»
برلين (أ ف ب)
قال المهاجم الدولي السابق الألماني يورجن كلينسمان إن الإنجليزي هاري كين مهاجم بايرن ميونيخ، هو من بين المرشحين الأوفر حظاً للفوز بجائزة الكرة الذهبية.
واعتبر كلينسمان، الفائز بمونديال إيطاليا 1990، أن كين يجب أن يكون «من بين أفضل ثلاثة مرشحين لجائزة الكرة الذهبية»، التي تُمنح سنوياً لأفضل لاعب كرة قدم في العالم، لكنه أضاف أن الوصول إلى المراحل الأخيرة في دوري أبطال أوروبا سيكون حاسماً للمهاجم البالغ 31 عاماً.
ويستقبل بايرن ميونيخ بقيادة هداف منتخب «الأسود الثلاثة» إنتر الإيطالي الثلاثاء في ذهاب ربع نهائي المسابقة القارية الأم، قبل أن يحلّ عليه ضيفاً في 16 الشهر الحالي.
وقال كلينسمان (60 عاماً) لوكالة فرانس برس ووسائل إعلام أخرى في اتصال من منزله في لوس أنجلوس «إذا وصلت على الأقل إلى المربع الذهبي، وربما إذا فزت بدوري أبطال أوروبا، فإن ذلك سيأتي» من تلقاء نفسه.
وكان مايكل أوين آخر لاعب إنجليزي يفوز بجائزة الكرة الذهبية في عام 2001.
ورأى كلينسمان الذي على غرار كين انتقل من توتنهام إلى البايرن، أوجه تشابه بين مسيرتيهما «لديه وضع مشابه لما مررت به على مستوى الأندية، حتى مغادرتي توتنهام وانتقالي إلى البايرن، لم أكن قد فزت بأي لقب مع ناد».
وتابع «لطالما قلت إنه إذا غادر هاري فريق توتنهام في وقت ما، يحصل على فرصة الفوز بالألقاب مع ناديه الجديد».
ويحتل البايرن صدارة الدوري متقدما بفارق 6 نقاط عن باير ليفركوزن حامل اللقب، وذلك قبل 6 جولات من النهاية، ما يشرّع الباب أمام كين للفوز بباكورة ألقابه.
مازح كلينسمان الذي لم يفز بجائزة الكرة الذهبية، لكنه احتل المركز الثاني في تصويت عام 1995، قائلاً إن التوقيت، وليس الموهبة، هو ما منعه من رفع أكبر جائزة فردية في هذه الرياضة «كنت غير محظوظ بعض الشيء، لأنه عندما حصلت على المركز الثاني، كانوا قد فتحوا الباب للمرة الأولى على الإطلاق للاعبين من خارج أوروبا، ثم جاء الليبيري جورج وياه، الذي قدّم موسماً رائعاً مع ميلان الإيطالي حين بات أوّل لاعب إفريقي، والوحيد حتى الآن، يحرز الجائزة المرموقة، وختم مدرب منتخبات ألمانيا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية السابق قائلاً «كان توقيتي سيئاً».