الجمعية المصرية: "اللي بيفطروا بصل أخضر الصبح مجاش لهم كورونا"
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
عقب الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للمناعة، على اعتراف شركة أسترازينيكا أن لقاحها ضد فيروس كورونا قد يسبب بعض المضاعفات الجانبية، موضحا أن الدواء سلاح ذو حدين وقد تحدث بعض الأعراض الجانبية للبعض.
عاجل| جامعة كولومبيا تمهل الطلبة المؤيدين للفلسطينيين حتى الثانية ظهرا لتفكيك اعتصامهم مجلس الأمن الدولي: تنفيذ قرارات وقف إطلاق النار في قطاع غزة ليس أمرا يسيراوأشار بدران، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء اليوم الإثنين، إلى أن لقاح أسترازينيكا أنقذ حياة الملايين من الوفاة، وقد يكون له أعراض جانبية مثل أي عقار، مشددا على ضرورة استمرار التدابير الاحترازية لمواجهة أي فيروسات جديدة.
ونوه بأن ظهور أي فيروسات جديدة سببه اختفاء التدابير الاحترازية، مشددا على ضرورة التخلي عن عادة التقبيل عند السلام، محذرا من التدخين، مضيفا: "احموا نفسكم وبطلوا تدخين وابتعدوا عن المدخنين"، معلقا: “اللي بيفطروا بصل الأخضر الصبح مجاش لهم كورونا”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كورونا فيروس كورونا مجدي بدران مع خيري فضائية المحور
إقرأ أيضاً:
إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية
زنقة 20 | الرباط
تشهد مدينة وجدة و معها العديد من مناطق الجهة الشرقية رياحا عاتية تحمل معها غبارا وزوابع رملية كل سنة على مدار الفصول الأربعة.
و بحسب مهتمين بالشأن البيئي ، فإن ما تعيشه وجدة مرتبط أساسا بزحف التصحر على جهة الشرق، بفعل ضعف عمليات التشجير وغياب حزام أخضر يقي من الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية.
هذا الوضع دفع بفعاليات محلية إلى التساؤل حول مصير مشروع الحزام الأخضر، الذي كان سيحمي وجدة من الرياح والغبار ، و المسؤول عن إقباره.
وأمام تجدد العواصف، برزت اقتراحات للتخفيف من أضرارها على الساكنة؛ من بينها إنشاء حزام أخضر لمواجهة العواصف الرملية أو الترابية، في الوقت الذي تعاني رئة مدينة وجدة “غابة سيدي امعافة” إجهازا من لدن أباطرة العقار الذين سيجوا عاصمة الشرق بـ”حزام إسمنتي”.
ونبه العديد من المهتمين إلى أهمية تشجير المساحات الفارغة لمحاربة التصحر وانجراف التربة، والحفاظ على الغطاء النباتي والغابوي.
و أصبحت غابة سيدي امعافة مهددة بالزوال بشكل يهدد المنظومة البيئية بكارثة غير مسبوقة.
وتشهد الغابة ظاهرة بيئية تتمثل في موت عدد كبير من الأشجار ما يستدعي تدخلا عاجلا من الوكالة الوطنية للمياه والغابات ، خاصة و أنها تشكل حاليا حزاما أخضرا، وتعتبر بمثابة المتنفس والرئة الطبيعية للمدينة، وفضاء إيكولوجيا، ومنتزها للساكنة.