خوفاً على ابنها من هوليوود.. إيفا لونغوريا تنتقل للعيش في إسبانيا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير صحافية أنّ إيفا لونغوريا (49 عاماً) وزوجها خوسيه باستون (56 عاماً) قرّرا مغادرة لوس أنجلوس والانتقال للعيش في إسبانيا لفترة موقتة.
ويقال إنّ الثنائي اللذين يتشاركان ابناً يدعى سانتياغو ويبلغ من العمر 5 سنوات، يشعران أنّ طفلهما سيعلق في دوّامة هوليوود ما إن لم يخرجا من “حلقة هوليوود”.
ويقول المصدر إنّ الممثلة ورجل الأعمال المكسيكي خفضا سعر منزلهما المكوّن من 8 غرف نوم في بيفرلي هيلز من 22.8 مليون دولار إلى 18.9 مليون دولار، وبدآ بالفعل بشحن ممتلكاتهما إلى منزلهما الذي تمّ ترميمه حديثاً في ماربيا بإسبانيا.
وأشار المصدر إلى أنّ الثنائي لن يعدلا عن قرارهما ولن يغيّرا رأيهما في هذا الخصوص، شارحاً: “يريدان تربية ابنهما في مكان يكون فيه محاطاً بالطبيعة والجمال، ولا يجد نفسه عالقاً في دوامة هوليوود”.
وتابع: “سينتقلان للعيش في منزلهما في إسبانيا بصورة كاملة. وكلاهما متحمسان جداً لذلك. لقد حصلت إيفا على كل ما أرادته في هوليوود”.
وأشار تقرير “الصفحة السادسة” إلى أنّ هذه الخطوة ستكون موقتة، لأنّ النجمة ستعمل في إسبانيا معظم هذا العام. وأوضح أحد المطلعين: “سوف تقضي الكثير من الوقت هناك في العمل في النصف الثاني من هذا العام”.
وكانت إيفا وخوسيه قد اشتريا منزلهما المكون من 6 غرف نوم في ماربيا العام الماضي، واعترفت الممثلة مؤخّراً بأنّها تحب قضاء الوقت هناك.
وقالت لمجلة “Hello”: “المرّة الأولى التي أتيت فيها إلى ماربيا، منذ عقدين من الزمن، كان حباً من النظرة الأولى. وقلت لنفسي: سأعيش هنا في يوم من الأيّام”.
وأردفت: “إنّها واحتي، وجنتي. عندما لا أكون هنا، أعمل من دون توقف… إنّه بيت لقضاء العطلات وتأتي إليه أمي وشقيقاتي وأطفالهن. وبالطبع، هناك مطبخ كبير”.
main 2024-04-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی إسبانیا
إقرأ أيضاً:
أسرة جزائرية تشكر المغاربة بعد إرجاع جثمان ابنها الذي غرق بين سبتة والمضيق
وصل جثمان شاب جزائري غرق في عرض البحر بين المضيق وسبتة، في ظرف قياسي، إلى موطئ رأسه، وذلك بعد مخاوف من احتجازه كما تفعل الجزائر مع جثامين عدد من الموتى المغاربة.
وقدمت أسرة الضحية الذي يدعى إسحاق جعيجع ويبلغ من العمر 26 سنة، شكرها للمغاربة إزاء حملة التعاطف والتضامن التي ساهمت في التسريع بإرجاع الجثمان في أقل من أسبوع.
وتحولت قصة الشاب الغريق إلى قضية رأي عام، حيث قارن مغاربة وجزائريون بين تفاعل المغرب الإنساني وتفاعل الجزائر السياسي في التعامل مع ضحايا الغرق وقوارب الموت.
وفي هذا الصّدد، جددت فعاليات دعوتها للنظام الجزائري بالمسارعة لإصلاح العلاقة بين البلدين، والاستجابة لدعوات الملك محمد السادس الذي ما فتئ يعلن عن مد يده للبلد الجار.
كلمات دلالية الجزائر الفنيدق المضيق المغرب قوارب الموت