بطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس صلاة ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة بطنطا|صور
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
ترأس مساء اليوم، البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، صلاة ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة، وذلك بكنيسة القديسة حنة والقديس بطرس، بطنطا.
شارك في الصلاة الأب صموئيل جرحس، راعي الكنيسة، والأب برنابا فانوس، راعي كاتدرائية السيدة العذراء، بقويسنا، والأب أنجيلوس مسعود، راعي كنيسة القديسة تريزا الطفل يسوع، بالمحلة الكبرى.
وألقى صاحب الأب البطريرك عظة البصخة المقدسة حول "أسباب صلب المسيح"، قائلًا: العين المغلقة لا ترى الحقيقة، كما أكد غبطته أن الإيمان ليس بالمظاهر الخارجية (وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا إبراهيم أسحق البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق الكاثوليك الصلاة البصخة المقدسة
إقرأ أيضاً:
رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
كندا – كشف فريق بحثي من جامعة ماكغيل الكندية عن وجود ارتباط وراثي محتمل بين إصابة الآباء بمرض ألزهايمر وزيادة خطر إصابة أبنائهم بالمرض.
وشملت الدراسة 243 شخصا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عاما، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة.
وعُرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض.
وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورا معرفيا.
وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبا بمرض ألزهايمر.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضا لتراكم هذا البروتين.
وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين.
وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: “فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك”.
وتابعت: “فهم هذه الفروقات قد يساعد على تطوير تدخلات وقائية مخصصة للحد من خطر الإصابة بألزهايمر”.
نشرت الدراسة في مجلة Neurology.
المصدر: ديلي ميل