مخاطر التعرض لأشعة الشمس خلال الظهيرة وطرق الحفاظ على البشرة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تُعتبر أشعة الشمس من المصادر الرئيسية للحياة على الأرض، إلا أن التعرض المفرط لها، خاصة خلال فترة الظهيرة، قد يشكل خطرًا على صحة البشرة والجسم بشكل عام، وفي هذا المقال، سنلقي نظرة على مخاطر التعرض لأشعة الشمس خلال فترة الظهيرة وسنقدم بعض النصائح حول كيفية الوقاية.
مخاطر التعرض لأشعة الشمس خلال الظهيرةتلف الجلد والشيخوخة المبكرةتتسبب أشعة الشمس فوق البنفسجية في تلف الكولاجين في الجلد مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، ويزيد من فرص الإصابة بأمراض الجلد مثل سرطان الجلد.
يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة خلال الظهيرة إلى حروق الشمس الشديدة، مما يسبب ألمًا واحمرارًا في الجلد، وقد يتسبب في تلفه.
زيادة خطر الإصابة بالأمراض الجلديةيمكن أن يزيد التعرض المفرط لأشعة الشمس من خطر الإصابة بأمراض الجلد مثل سرطان الجلد والميلانوما.
طرق الوقايةتجنب الخروج في فترات الظهيرةحاول تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الظهيرة القوية، والتي تتراوح عادة بين الساعة 10 صباحًا والساعة 4 مساءً.
استخدام واقي الشمساستخدم واقي الشمس ذو الطيف العريض وبمعامل حماية مناسب (SPF)، وقم بتجديده بانتظام، خاصة بعد السباحة أو التعرق الشديد.
ارتداء الملابس الفضفاضة القطنيةارتدِ الملابس الفضفاضة والطويلة والقبعات الواقية والنظارات الشمسية لتقليل التعرض لأشعة الشمس.
البقاء في الظلابحث عن الأماكن المظللة والبقاء في الظلال قدر الإمكان خلال فترة الظهيرة.
الرطوبة والترطيبشرب الكميات الكافية من الماء للبقاء مترطبًا، واستخدام المرطبات للحفاظ على رطوبة البشرة.
من الضروري أن يكون الوقت المخصص للتعرض لأشعة الشمس متوازنًا، حيث يمكن الاستمتاع بفوائد الشمس دون التعرض لمخاطرها الصحية. باعتماد تدابير الوقاية المناسبة، يمكننا الاستمتاع بالنشاطات الخارجية بأمان والحفاظ على صحة بشرتنا وجسمنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعرض لأشعة الشمس خلال فترة الظهیرة لأشعة الشمس خلال
إقرأ أيضاً:
أحمد مالك يكشف سر “ولاد الشمس” وحلمه الذي تحقق
متابعة بتجــرد: خلال حلوله ضيفاً على برنامج “معكم” الذي تقدّمه الإعلامية منى الشاذلي عبر شاشة “ONE”، كشف الفنان أحمد مالك مفاجأة حول مسلسل “ولاد الشمس” الذي شارك به في سباق رمضان الماضي مع الفنان طه دسوقي، حيث أكد أن فكرة المسلسل هي في الأصل له، حيث كانت بمثابة البذرة الأولى للمشروع، قبل أن يحوّلها الكاتب والسيناريست مهاب طارق الى قصة متكاملة، تتضمن خطوطاً درامية وشخصيات متنوعة.
وأوضح مالك أن الفكرة استلهمها من الشارع، حيث يرى الفنان دائماً ما يدور حوله، ويشعر برغبة في تسليط الضوء على قضايا تهم المجتمع من خلال عمل فني يتفاعل معه الجمهور ويشعر به. وأضاف أن للمجتمع ومؤسّساته دوراً في مساعدة الأفراد وتوعيتهم، وللفن أيضاً رسالة مهمة في التوعية ودعم القضايا الإنسانية، وهو ما دفعه لاختيار موضوع المسلسل.
كما أشار الى أنه خلال العامين الماضيين، درس التمثيل، ما ساهم في تغيير نظرته الى الفن وتطوير أدواته. ووجّه نصيحة الى الشباب بضرورة الإيمان بأفكارهم والسعي لتحقيقها بالمثابرة والإصرار. كما عبّر عن امتنانه للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، التي وثقت بفكرته وساندته هو وطه دسوقي، ومنحتهما الفرصة كمبدعين شباب، مؤكدًا أهمية تعاونه مع دسوقي، بالقول: “أنا من غير طه في المشروع ده، والمصحف ولا حاجة”.
وقال مالك: “دايماً في المهنة بتلاقي الناس اللي شبهك، وأنا كنت بحلم أكون جزء من جيل جديد زي ما حصل مع الأجيال اللي سبقتنا. الأفلام اللي طلع فيها مجموعة شباب مع بعض زي (إسماعيلية رايح جاي) و(مافيا) و(شورت وفانلة وكاب) كانت ملهمة جداً بالنسبة لنا. من هنا، بدأنا نحلم بتقديم جيل جديد يحمل رؤيته الخاصة، وبدأت الحكاية بيني وبين طه من أول ما اشتغلنا مع بعض”.
وعن بداية تعارفهما، قال أحمد مالك: “اتعرفنا على بعض في مسلسل (بيمبو)، وكان بينا احترام مهني كبير. كنا دايماً شايفين بعض من بعيد وعندنا رغبة في التعاون. ولما الشركة المتحدة جمعتنا في (ولاد الشمس)، حسّينا إن الحلم بيتحقق”.
main 2025-04-04Bitajarod