رقم صادم.. تونس تعلن عدد المهاجرين الأفارقة على أراضيها
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رقم صادم تونس تعلن عدد المهاجرين الأفارقة على أراضيها، في أول رقم رسمي يصدر عن السلطات في ظل الأزمة المتفاقمة للمهاجرين غير النظاميين، أعلنت تونس أن 80 ألف مهاجر من دول إفريقيا جنوب الصحراء موجودون .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم صادم.
في أول رقم رسمي يصدر عن السلطات في ظل الأزمة المتفاقمة للمهاجرين غير النظاميين، أعلنت تونس أن 80 ألف مهاجر من دول إفريقيا جنوب الصحراء موجودون في البلاد.
وقال وزير الداخلية التونسي كمال الفقي أمس الأحد، أن نحو 17 ألفًا من المهاجرين الوافدين على البلاد موجودون في مدينة صفاقس، التي تمثل نقطة استقطاب في مسعى للعبور انطلاقًا من سواحلها إلى الجزر الإيطالية القريبة عبر قوارب المهربين.
عودة 1000 مهاجر إلى بلدانهمأوضح الفقي إن أكثر من 1000 مهاجر عادوا طوعًا إلى بلدانهم.
وتواجه تونس ظغوطًا خارجية لمراقبة حدودها أمام التدفق الكبير للمهاجرين، كما تواجه السلطات انتقادات من منظمات حقوقية بشأن إبعاد مهاجرين إلى مناطق صحراوية نائية على الحدود الليبية، بعد أعمال عنف وقلاقل شهدتها مدينة صفاقس.
إنقاذ عشرات المهاجرين من الغرق بتونس
//t.co/0cdCFJMPbM
#صحيفة_اليوم
#مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/Gtmn98qJX4
— صحيفة اليوم (@alyaum) June 4, 2022185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رقم صادم.. تونس تعلن عدد المهاجرين الأفارقة على أراضيها وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة الیوم رقم صادم
إقرأ أيضاً:
"محاكمة مفتوحة لسالڤيني.. هل يواجه 6 سنوات سجناً بسبب رفضه إنزال المهاجرين؟"
جاء في الصحف الإيطالية اليوم، الجمعة 20 ديسمبر 2024، يمثل ماتيو سالڤيني، نائب رئيس الحكومة الإيطالية ووزير النقل الحالي، أمام المحكمة في قضية Open Arms الشهيرة. المحاكمة تُجرى في قصر المحكمة في باليرمو، حيث يواجه سالڤيني تهمة الحجز غير المشروع للأشخاص ورفض أداء الواجبات الرسمية في سياق منع السفينة الإسبانية Open Arms من إنزال 147 مهاجراً تم إنقاذهم في البحر في أغسطس 2019.
محافظ سوهاج يفتتح ميدان جمال عبد الناصر بعد انتهاء أعمال التطوير والتجميلماذا حدث في أغسطس 2019؟
في صيف 2019، كانت سفينة Open Arms قد توقفت قبالة سواحل لامبيدوزا لمدة 20 يوماً بعد أن رفض سالڤيني، في منصبه كوزير للداخلية آنذاك، السماح للمهاجرين بالصعود إلى البر. هذا القرار أدى إلى حدوث أزمة إنسانية على متن السفينة، حيث كانت الحالات الصحية للمهاجرين في تدهور مستمر نتيجة للظروف القاسية في البحر. بعد تدخل من النيابة العامة في أغريجنتو، أمر القضاء بإنزال المهاجرين بشكل عاجل، لتسجل المحكمة تحركات سالڤيني كقرار فردي، غير مشترك مع باقي أعضاء الحكومة، وهو ما يعارض الدفاع الذي قدمه وزير الداخلية آنذاك.
الاتهامات الموجهة:
أصبح سالڤيني متهماً في قضيته الشهيرة هذه بالـ*"احتجاز غير قانوني للأشخاص"* و*"رفض أداء الواجبات الرسمية"*. وفقاً لما قاله المدعي العام في القضية، لوغي باتروناجيو، كان من المتوقع أن يتعاون سالڤيني مع قرارات المحكمة ويقوم بإنقاذ الأرواح، لكن القرار في النهاية كان له أبعاد سياسية، حيث استند إلى رفض فتح الموانئ لسياسات الهجرة.
قرار المحكمة وموعد الحكم:
في مايو 2020، وافق مجلس الشيوخ الإيطالي على السماح للسلطات القضائية بمقاضاة سالڤيني، بعد رفضه السماح للمهاجرين بالإنزال، رغم مساعي العديد من الأحزاب السياسية. بعد محاكمة استمرت أكثر من 3 سنوات، أعلن المدعي العام في المحكمة اليوم طلبه بالحكم بالسجن لمدة 6 سنوات على سالڤيني. المحاكمة شهدت شهادات لـ45 شاهداً، من بينهم سياسيون بارزون مثل جوزيبي كونتي وجوزيبي دي مايو، إضافة إلى شهود دوليين مثل ريتشارد غير، الذي صعد إلى متن السفينة ليشاهد الوضع على الأرض بنفسه.
رد فعل سالڤيني:
على الرغم من كل هذه التطورات، سالڤيني بقي ثابتاً في موقفه. في تصريحات سابقة، أكد أنه "فخور" بقراره، مشيراً إلى أنه كان فقط يدافع عن مصالح إيطاليا وحدودها. وأضاف أن موقفه لم يكن ضد الأشخاص، بل ضد الاختراقات غير الشرعية.
توقعات الحكم:
من المتوقع أن يصدر حكم المحكمة في الأيام المقبلة، حيث يواجه سالڤيني الآن مصيراً غامضاً قد يشمل عقوبة سجن تصل إلى 6 سنوات، ولكن مصير القضية قد يتأثر بالتحولات السياسية المستقبلية، خاصة في ظل التحالف الحكومي الحالي الذي يقوده جورجيا ميلوني.