اقرأ غدا بالوفد.. مصر تسابق الزمن لوقف الحرب الإسرائيلية في غزة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الثلاثاء، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "مصر تسابق الزمن لوقف الحرب الإسرائيلية في غزة".
يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-
"حماس" في القاهرة لمناقشة الرد الإسرائيلي وتنفي ترك القطاع وتعرضها لضغوط
قطر تشارك بوفد رفيع المستوى و"بايدن" يهاتف "نتنياهو" لدفع المفاوضات
مصدر فلسطيني: الحركة سوف توافق على المقترح المصري حول الهدنة
عبدالسند يمامة: نرفض الاجتياح البري لرفح الفلسطينية ونؤيد إجراءات الدولة المصرية
اللحوم على طريق الأسماك.
اليوم انتهاء مهلة تقديم الإقرارات الضريبية إلكترونيا للشركات
أمير الكويت يصل القاهرة في زيارة تاريخية لبحث القضايا الإقليمية
"مدبولي": 85% من المساعدات الإنسانية إلى غزة مصرية
مصر تستضيف أكثر من 9 ملايين ضيف بتكلفة 10 مليارات دولار سنويا تتحملها الدولة
السيسي خلال لقاء قمة مع رئيس مجلس رئاسة البوسنة والهرسك: لابد من تكاتف الجهود الدولية لتحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة
توافق على تهدئة التوتر الإقليمي وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط
إطلاق خط طيران مباشر من المدن البوسنية إلى الغردقة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد جريدة الوفد مصر غزة حماس نتنياهو المفاوضات
إقرأ أيضاً:
الوسطاء يقدمون مقترحاً جديداً لوقف الحرب
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةطرحت مصر وقطر مقترحاً جديداً بشأن غزة، يتضمن هدنة تمتد سنوات، وتبادلاً شاملاً للأسرى، وانسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة، حسبما أفادت تقارير إعلامية عربية ودولية.
وبحسب التقارير، يتضمن المقترح الجديد هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، وهي أطول مدة تطرح منذ بدء الحرب، وتبادلاً شاملاً للأسرى، حيث سيتم إطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق آلاف الأسرى الفلسطينيين، كما يتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً من غزة.
ويأتي المقترح بعد فشل تمديد الهدنة السابقة في مارس 2025، واشتعال مواجهات متقطعة.
ويختلف هذا المقترح عن المقترحات السابقة بأنه يركز على وقف إطلاق النار الدائم، بدلاً من الهدنات المؤقتة، مع جدول زمني طويل الأمد.
وتصر «حماس» على ضمانات لوقف دائم وإعادة إعمار غير مشروط، مع رفض أي نزع سلاح مسبق، فيما تربط إسرائيل أي اتفاق بتفكيك البنية العسكرية لحماس وضمان أمنها، وهو ما ترفضه الحركة.
وغادر الدوحة، أمس، وفد من حماس، متوجهاً إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبدء اجتماعات مع المسؤولين المصريين والقطريين لبحث ما وصفه بـ«أفكار جديدة بشأن وقف النار»، حسبما قال مسؤول فلسطيني كبير ومطلع على المفاوضات.
وصرح المسؤول بأن الحركة أبدت مرونة غير مسبوقة، وأكدت استعدادها للتخلي عن حكم غزة لصالح أي كيان يتم التوافق عليه فلسطينياً أو إقليمياً، وقد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة جديدة.
وكان السفير الأميركي الجديد لدى إسرائيل مايك هاكابي دعا «حماس» الاثنين الماضي إلى توقيع اتفاق مع إسرائيل، والقبول بإطلاق سراح الرهائن مقابل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف هاكابي: «عندما يحدث ذلك، ويطلق سراح الرهائن، وهو أمر طارئ جداً بالنسبة إلينا جميعاً، فإننا نأمل بعد ذلك بأن تتدفق المساعدات الإنسانية وتصل من دون عوائق».
في غضون ذلك، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني، أمس، مقتل 26 شخصاً على الأقل في غارات جوية إسرائيلية استهدفت فجراً أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني بغزة محمد المغير: «إن الاحتلال شن غارات جوية عنيفة عدة فجر أمس على مدينة غزة وخان يونس ورفح وجباليا».
من جهته، لفت المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل إلى أن الجيش الإسرائيلي نسف أكثر من عشرة منازل شرقي مدينة غزة وفي رفح، بينما أسفرت غارة جوية عن إحراق وتدمير جرافات ومعدات تابعة لبلدية جباليا في شمال القطاع.
كما طال قصف مدفعي إسرائيلي أحياء الدرج والتفاح والشجاعية في مدينة غزة، وفق المصدر نفسه.