وزير الخارجية يشارك في جلسة بعنوان “الضغوطات في منطقة الشرق الأوسط”
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في جلسة بعنوان “الضغوطات في منطقة الشرق الأوسط”، وذلك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه العاصمة الرياض.
وشارك إلى جانب سموّه في الجلسة معالي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي، ومعالي وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، وكبيرة الباحثين في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية البروفيسورة لين كوك، وأداره الكاتب توماس فريدمان.
وأكّد سموه في بداية حديثه على الحاجة الملحة إلى وقف إطلاق النار وإنهاء معاناة سكان غزة، وحول مفاوضات الرهائن، وقال :” نحن نؤيد إطلاق سراح جميع الرهائن لكن من الضروري للغاية أن يكون أي وقفٍ لإطلاق النار دائم وليس مؤقت”.
وأشار سموه إلى حقوق الشعب الفلسطيني وتطلعاته في تقرير المصير وهو ما يجب أن يتحقق، وقال :” من خلال تحقيق ذلك يمكننا أن نضمن أن النضال الذي استمر لعقود عديدة سينتهي وسيتيح الكثير من الفرص”، مؤكداً أن الفرص الاقتصادية وفرص التنمية التي يوفرها السلام والأمن والتعاون هائلة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نسعى بجهد مخلص لوقف إطلاق النار وتقديم الدعم إلى لبنان
قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية، إن مصر تقدم الدعم ومستمرون بجهد مخلص وصادق ودؤوب لوقف هذا العدوان الإسرائيلي الغاشم، والتوصل لوقف فوري لإطلاق النار وتقديم كل أشكال الدعم الممكن من المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية والإيوائية.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي نقلته "القاهرة الإخبارية"، أن مصر ستستمر في تقديم المساعدات بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي، ولن نتوقف عند هذا الجهد الصادق، مؤكدا أن مصر لديها اتصالات مع كل الأطراف الدولية والإقليمية سواء الولايات المتحدة أو فرنسا والاتحاد الأوروبي، وكل الأشقاء في المنطقة العربية.
وتابع أن الهدف واحد وهو وقف هذا العدوان الغاشم بأسرع وقت ممكن ولا يمكن السماح باستمرار هذا العدوان تحت أي ذريعة وتحت أي مبرر وحجة، ونتطلع بكل الخير والاستقرار للبنان، و"لدينا مجموعة من اللقاءات مع دولة رئيس الوزراء ودولة رئيس مجلس النواب، والعميد جوزيف عون قائد الجيش اللبناني والسيد وليد جنبلاط".