متحدث الوزراء: 10 مليارات دولار أعباء مالية تتحملها مصر لاستضافة المهاجرين سنويا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أكد المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن رئيس الوزراء أكد على الموقف المصري الراسخ من القضية الفلسطينية، مضيفا أن موقف مصر داعم للقضية الفلسطينية أمام المنتدي الاقتصادي العالمي بالرياض.
وأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، أن رئيس الوزراء تحدث عن الأوضاع في قطاع غزة، وصورة وقف إطلاق النار هناك، متابعا أن رئيس الوزراء تحدث عن أن أي عملية عسكرية في رفح سيتسبب في ضغط على حدود مصر، ومصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية.
وتابع المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن تقريرا من منظمة الهجرة المصرية يشير إلى أن مصر تستقبل 9 ملايين مهاجر مقيم غير مصري على أراضيها وهذا ما أكده الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اليوم ويكلف الدولة 10 مليارات دولار سنويا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى الإعلامي أحمد موسى الاقتصادي العالمي إطلاق النار القضية الفلسطينية المستشار محمد الحمصاني تصفية القضية الفلسطينية صدى البلد مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة الكونغولية: لا سلام دون تنازلات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا، مستجدات الاتصالات المشتركة بين الحكومة الكونغولية وحركة "23 مارس" المتمردة، مشيرا إلى أن هذا الإعلان، الذي يعكس الرغبة المشتركة للطرفين في التوصل إلى هدنة من أجل وقف فعال لإطلاق النار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، هو استمرار منطقي لعملية بدأت منذ فترة طويلة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الكونغولية خلال مؤتمر صحفي عقده إلى جانب وزير التخطيط الإقليمي جاي لواندو - إن كينشاسا ملتزمة باحترام الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار عمليتي لواندا والدوحة.. مضيفا: "لا يمكننا صنع السلام دون تنازلات".
وأكد مويايا - حسبما نقلت وكالة الأنباء الكونغولية اليوم الجمعة - أن الشروط الأساسية كانت قد وضعت بالفعل خلال الاجتماع السابق بين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي بوساطة قطرية.. وتابع: "كينشاسا لم تذهب إلى هناك لتخسر".
وتتعهد هذه العملية، التي صار جوهرها الآن الحوار، بمعالجة الجذور العميقة للأزمة ولا تستبعد محاسبة أولئك الذين انتهكوا عمدا السلامة الإقليمية للكونغو.
وأشار إلى نجاح جمهورية الكونغو الديمقراطية، بفضل الجهود الدبلوماسية، في فرض عقوبات على مرتكبي الأزمة في شرق البلاد.. مستشهدا بالعقوبات التي فرضت على قادة حركة "23 مارس" المتمردة.
وأضاف مويايا قائلا: "لقد أحرزنا تقدمًا كبيرا، لا سيما فيما يتعلق بالعقوبات".. وتابع "إن جميع المواقف المتخذة، سواءً في اجتماعات مجموعة شرق إفريقيا وسادك، أو مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، تُلزمنا دائما بتوصية إجراء حوار.. وللقيام بمسؤوليتنا، قرر الرئيس تشيسكيدي قبول الحوار المباشر".