رئيس اللجنة المالية يؤكد دعمه لمطلب رفع التسكين عن عناوين ذوي المهن الصحية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد رئيس اللجنة المالية النيابية عطوان العطواني، الاثنين، دعمه لمطلب رفع التسكين عن عناوين ذوي المهن الصحية وصولا إلى الدرجة الثانية.
وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس اللجنة المالية النيابية، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "رئيس اللجنة المالية النيابية عطوان العطواني، استقبل وفد ممثلي ذوي المهن الصحية والتمريضية في وزارة الصحة؛ لمناقشة آخر تطورات تعديل قانون الملاك، بحضور عدد من أعضاء اللجنة".
وأضاف البيان، أن "اللقاء بحث آخر التحديثات المراد إضافتها إلى القانون، وبما ينسجم مع الحاجة الملحة لاستحداث عناوين وظيفية جديدة، تتناسب مع حاجة المؤسسات الحكومية والمؤهلات العلمية".
وأوضح العطواني، أن "الاجتماع يأتي في إطار حرص اللجنة المالية على إنضاج تعديل قانون الملاك، الذي من المؤمل إقراره خلال الفترة القليلة المقبلة، بعد إتمام قراءته الثانية في مجلس النواب".
وأكد، "دعمه لمطلب رفع التسكين عن عناوين ذوي المهن الصحية وصولا إلى الدرجة الثانية، وبما يرفع الغبن والمظلومية عن شريحة واسعة من الموظفين، الذين قدموا خدمات جليلة للدولة العراقية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ذوی المهن الصحیة اللجنة المالیة
إقرأ أيضاً:
تعز.. لجنة متابعة مطالب المعلمين تلتقي وزارتي المالية والخدمة المدنية
أعلنت لجنة متابعة تنفيذ مطالب المعلمين والتربويين في محافظة تعز، مباشرة أعمالها الأحد، بعقد سلسلة لقاءات في العاصمة المؤقتة عدن مع قيادات وزارتي المالية والخدمة المدنية.
وأوضح المستشار "عبدالعزيز سلطان" نقيب المعلمين في تعز، أن اللجنة التقت بمسؤولي وزارة المالية لبحث صرف المرتبات المتأخرة والتسويات والعلاوات، مشيرًا إلى وجود توجه لجدولة هذه المستحقات.
وأشار إلى أن اللجنة اجتمعت بوزير الخدمة المدنية عبدالناصر الوالي، الذي أكد استمرار العمل على تلبية مطالب المعلمين، بما في ذلك موظفي 2011 فيما يخص العلاوات السنوية لعامي 2012 و2013 وبدل طبيعة العمل.
ولفت سلطان إلى أن اللجنة ستواصل اجتماعاتها غدًا الإثنين مع نائب وزير المالية، كما يجري التنسيق للقاء رئيس الوزراء أحمد عوض بن مبارك.
وأكد نقيب المعلمين استمرار جهود اللجنة لمراجعة سلم الرواتب وصرف بدل غلاء المعيشة ومرتبات النازحين، تماشيًا مع الأوضاع الاقتصادية الصعبة.