ضبط المتهم بقتل فكهانى فى مشاجرة بالشرقية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية من ضبط المتهم بقتل فكهاني إثر مشاجرة بينهما في منطقة المحطة بدائرة قسم أول الزقازيق، وتم نقل جثة المجني عليه إلى مشرحة مستشفى الزقازيق الجامعي والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود إشارة من مستشفى الزقازيق الجامعي بوصول "محمد ع" وشهرته "أورما" 45 عاما، فكهاني، مقيم بمدينة الزقازيق، جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثة في مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية حدوث إصابة المتوفى التي أودت بحياته إثر تلقيه طعنتين نافذتين على يد المتهم "طه إ" 50 عاما، ميكانيكي، مقيم بذات الناحية، وذلك إثر خلافات مالية بينهما.
تم ضبط المتهم وسلاح الجريمة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وبالعرض على النيابة العامة قررت انتداب أحد الأطباء الشرعيين لتشريح الجثمان وبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها، وصرحت بالدفن عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الزقازيق الشرقيه جريمة قتل اخبار الحوادث اخبار مصر
إقرأ أيضاً:
بعد 35 عاماً.. محكمة تبرئ المتهم بقتل "فتاة نيوهامبشاير"
برأت هيئة محلفين، يوم الثلاثاء، رجلاً من ولاية ألاباما من تهمة قتل فتاة تبلغ من العمر 11 عاماً من ولاية نيوهامبشاير، في جريمة وقعت قبل أكثر من 35 عاماً.
وكانت القضية تدور حول ما إذا كان الحمض النووي الذي عُثر عليه تحت أظافر الضحية ميليسا آن تريمبلاي يعود إلى المتهم "ماكليندون".
وبعد مناقشات طويلة، أبلغت هيئة المحلفين القاضي في اليوم السادس من المداولات أنها وصلت إلى طريق مسدود، ثم قررت في اليوم التالي تبرئة ماكليندون.
وقال المحامي هنري فاسولدت إن موكله ماكليندون شعر بارتياح شديد بعد الحكم، وأكد أنه سيعود إلى منزله في ألاباما بعد احتجازه لمدة عامين ونصف.
وكانت جثة الفتاة قد عُثر عليها في نيو هامبشاير في ساحة قطار لورانس، ماساتشوستس، في 12 سبتمبر (أيلول) 1988، بعد يوم من اختفائها.
وكان قد تم الإبلاغ عن اختفائها بعد أن خرجت للعب، بينما كانت والدتها وصديق والدتها في الداخل.
وفي وقت لاحق، قالت أسرة الفتاة في بيان إنها تحترم قرار المحكمة بتبرئة المتهم، لكنها ما تزال تعتقد أن ماكليندون مذنب بناءً على نتائج الحمض النووي.
وتم التحقيق مع العديد من المشتبه بهم قبل أن يتم توجيه الاتهام إلى ماكليندون في عام 2022 بناءً على أدلة الحمض النووي.
وأثناء اعتقاله، ادعى الادعاء أن تعليقاته أشارت إلى معرفته بتفاصيل الجريمة.
من جانب آخر، نفى الدفاع أي صلة لماكليندون بالقضية، مشيراً إلى أن أدلة الحمض النووي تشير إلى شخص آخر.
وأكد محامي الدفاع أن الأدلة تشير إلى أن الحمض النووي لا ينتمي لماكليندون، وأنه كان هناك أدلة تشير إلى أن القاتل كان يستخدم يده اليمنى، بينما ماكليندون كان أعسر.