الأثنين, 29 أبريل 2024 8:19 م

خاص/ المركز الخبري الوطني
اوضحت عضو مجلس النواب احلام الكاكائي، اليوم الاثنين، مضامين قانون المادة 140 و وجوب فتح مكاتب استقبال معاملات المرحلين وتعويضهم.

وقالت احلام في حديث لـ/ المركز الخبري الوطني،”اجتمعنا يوم امس للنقاش حول المادة 140 وتم طرح العديد من الملفات التي تتعلق بهذه المادة والصعوبات التي تواجه المشمولين بهذه المادة”، لافتة الى انه”تم طرح موضوع عدم وجود مكتب في نينوى لاستقبال معاملات المرحلين”.

واضافت،”لدينا الالاف من العوائل واكثر من الف عائلة شبكية مهددين ومرحلين منذ عام 1989 لم ينجزوا اي معاملة تعويض لغاية الان بسبب غلق المكتب في سنجار لاستقبال هذه المعاملات”،مبينة انه”بسبب داعش تم حرق المكتب ولغاية الان لم يتم تفعيل لجنة لافتتاح هذا المكتب”.

واكملت،” طالبنا رئيس لجنة المادة 140 شاخوان عبد الله بتوجيه الجهات المعنية بضرور الاسراع بفتح مكتب لاستقبال المشمولين بهذا القانون واستحصال تعويضاتهم”.

واشارت الى انه”تم طرح موضوع تعويض العوائل المهجرة والمشمولين بالمادة 140 في قضاء مخمور والدين تم انجاز معاملاتهم ولكن صرف الصكوك قليل جداً قياساً مع بقية المحافظات “.

ونوهت الى ان” العوائل المهجرة منذ 1989 من القائية والشبكية سنذهب بهم في مسار 140 لشمول قسم منهم والقسم الاكبر ينطبق عليهم قانون رقم 17 لسنة 2010 قانون تعويض المتضررين من النظام السابق”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: المادة 140

إقرأ أيضاً:

قبائل أبين تعقد لقاءً موسعاً في عدن وتطالب بالكشف عن مصير المقدم الجعدني وتهدد بالتصعيد

طالبت قيادات وشخصيات اجتماعية من أبناء محافظة أبين (جنوبي اليمن)، الجمعة 28 يونيو/ حزيران 2024، بسرعة الإفراج عن المقدم علي عبدالله عشال الجعدني، الذي تعرض للاختطاف في محافظة عدن.

جاء ذلك في بيان صادر عن لقاء موسع عقده أبناء قبائل محافظة أبين في صالة الفخامة بعدن، ضم شخصيات اجتماعية وثقافية وحقوقية وقيادات سياسية وعسكرية، وقف على قضية اختطاف المقدم علي عشال الجعدني من مدينة التقنية بعدن قبل نحو أسبوعين.

وطالب، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية بالتدخل العاجل للإفصاح عن مكان اختطاف المقدم الجعدني وإطلاق سراحه سالما معافى.

كما طالب نيابة محافظة عدن بفتح ملف القضية وتقديم كل “المقصرين والمهملين لمهامهم وواجباتهم الأمنية للمحاكمة في أقرب فرصة”.

وأدان البيان “كل أعمال الخطف والمداهمات للمنازل لأي مواطن من قبل أي جهة كانت، بدون إحضار أوامر قضائية مسبقة”.

وكانت قبائل "الجعادنة" في أبين، نصبت قطاعا مسلحا في 16 يونيو/حزيران الجاري في منطقة “لحمر” بمديرية المحفد، على الطريق الرابط بين عدن وشبوة، للمطالبة بالكشف عن مصير “الجعدني”.

ورفعت القطاع في 17 يونيو/حزيران بعد أن وعدت السلطات الأمنية بمحافظة أبين بمتابعة حادثة اختفاء “الجعدني”، والذي نفت إدارة أمن عدن علاقتها باختفائه.

ولجأت قبائل أبين إلى عقد اللقاء بعد أن تقطعت بها السبل، وفشلت في الوصول إلى "الجعدني"، مهددة بالتصعيد حال استمرار عدم تجاوب الجهات المعنية.

مقالات مشابهة

  • الجريدة الرسمية تنشر قرارا بمنح 57 عاملا بوزارة الصحة الضبطية القضائية
  • الطفولة النيابية:الأحزاب الشيعية تعمل ضد الإسلام والقوانين الشرعية في حضانة الطفل
  • الهجرة تتخذ إجراءات عاجلة لاستيعاب العوائل النازحة الراغبة بالعودة الطوعية في دهوك
  • مسؤولون أمريكيون: غالانت تراجع عن موقفه بفتح جبهة مع لبنان
  • تعويض وتحديد حد أقصى لمدة الحبس.. تعرف تعديلات مشروع قانون الإجراءات الجنائية -(تفاصيل)
  • ممثلة كندية تندد بالإبادة الجماعية في غزة وتطالب بوقف تمويلها
  • موريتانيا: فتح مكاتب الاقتراع في الانتخابات الرئاسية
  • والي عنابة يأمر بفتح تحقيق في إنزلاق جزء من الطريق الولائي رقم 22 بكورنيش
  • أسرة "البحر" تتهم أمن الضالع باختطاف نجلها وتطالب بسرعة الإفراج عنه
  • قبائل أبين تعقد لقاءً موسعاً في عدن وتطالب بالكشف عن مصير المقدم الجعدني وتهدد بالتصعيد