وكيل الرياضة بالدقهلية تعقد اجتماعا موسعا مع مديري الإدارات الداخلية والفرعية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، اليوم الإثنين اجتماعا موسعاً مع مديري الإدارات الداخلية والفرعية، بحضور الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية لشئون الرياضة، وذلك بقاعة الاجتماعات الرئيسية بديوان عام المديرية.
حضر الإجتماع أيضًا أشرف عبد الحليم مدير مكتب وكيل الوزارة، و طارق دهب مدير عام الإدارة العامة للشباب و حسام مصطفى مدير عام إدارة الأزمات والحد من المخاطر، و شرين عبد الله مدير إدارة شئون المجالس، و مديري الإدارات الداخلية والفرعية.
في بداية الإجتماع رحبت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، بمديرى الإدارات الفرعية، وأكدت علي الالتزام بعوامل الأمن والسلامة لحمامات السباحة والملاعب المنجلة وصالات الألعاب الرياضية والإستجابة السريعة لكافة الإجراءات والأمور الطارئة، والتنبيه علي مسئولي الأنشطة المختلفة للوقاية والتقليل من المشكلات التي تواجه المترددين علي الهيئات الشبابية والأندية الرياضية.
شددت علي الالتزام بوجود شهادة صحية للعاملين لثبات خلوهم من الأمراض المعدية، ووجود منقذ مؤهل بدنياً وفنياً وحاصل علي دورة إنقاذ وإسعافات أولية من الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ التابع للوزارة، ووجود كيميائي أثناء تشغيل الحمام، بالإضافة إلى ضرورة وجود أدوات الإنقاذ، ووجود جهاز لقياس نسب كيماويات حمامات السباحة، والالتزام بالنظافة والتعقيم المستمر للأرضيات، مع وجود سجلات خاصة بحمامات السباحة، ومراعاة وجود لوحة الإرشادات الخاصة بتعليمات استخدام حمامات السباحة.
ومن جانبه أكد الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية لشئون الرياضة، على ضرورة تشكيل لجنة لمتابعة الصيانة بمراكز الشباب والأندية الرياضية، والمرور علي الملاعب المنجلة، والتشديد علي صيانة أسلاك أعمدة الإنارة المحيطة بالملاعب، وكابلات الكهرباء، وسلامة طفايات الحريق، والتأكد من تثبيت عارضة المرمي.
وأشار إلى تعظيم موارد الهيئات الشبابية، من خلال الاستثمار بها، والاستفادة من المساحات الموجودة في مراكز الشباب تصلح لإقامة ملاعب منجلة، أو حمامات سباحه، واستشهد بمراكز شباب أصبح بها منشآت رياضية على أعلي مستوى من حيث المنشآت الرياضية بها، أصبحت جاذبة للطلائع والشباب وتقام بها فعاليات وأنشطة لها صدى بوزارة الشباب والرياضة.
تناول حسام مصطفي مدير عام إدارة الأزمات بالحديث عن اللجنة الرياضية، والاستفادة من معسكر اللجنة الرياضية، والبحث عن أفضل الطرق لاستثمارها بما يحقق موارد مالية تسهم في التطوير داخل المعسكر.
استعرضت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، مع الدكتور أيمن ربيع الخطة الإستثمارية، وكل ما يتعلق بها وكذلك بنك الإستثمار، ونسبة التنفيذ للمشروعات المطروحة عن السنة الماضية والحالية، وذلك طبقاً للوائح والقوانين المنظمة للعمل.
وفى نهاية الإجتماع أكدت الدكتورة منى عثمان على التعاون الكامل لإزالة كافة المعوقات والصعوبات التي تواجه اى إدارة بما يخدم الصالح العام، ولا يتعارض مع اللوائح والقوانين، في قطاع الشباب والرياضة بالدقهلية، فى ظل استراتيجية وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وكذلك توجيهات القيادة السياسية الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية نحو الجمهورية الجديدة، وتحقيق التنمية المستدامة 2030.
IMG-20240429-WA0054 IMG-20240429-WA0053 IMG-20240429-WA0059 IMG-20240429-WA0055 IMG-20240429-WA0056 IMG-20240429-WA0051 IMG-20240429-WA0052 IMG-20240429-WA0058 IMG-20240429-WA0057المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد المصري للغوص الهيئات الشبابية الدقهلية الشباب والرياضة بالدقهلية وزارة الشباب والرياضة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية الدکتورة منى عثمان الشباب والریاضة IMG 20240429
إقرأ أيضاً:
مخدر GHB.. خطر يهدد الشباب في الصالات الرياضية والنوادي الليلية.. فيديو
كشفت الدكتورة شيرين غالب، رئيس قسم الطب الشرعي والسموم بكلية طب القصر العيني، عن مخاطر مخدر الـ GHB، المعروف أيضًا بمخدر الاغتصاب، والذي أثار جدلاً واسعًا في الأيام الأخيرة بعد ضبط بلوجر شهيرة وشخص أجنبي بحوزتهما 180 لترًا من هذا المخدر.
خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أوضحت شيرين غالب أن الـ GHB هو مادة عديمة اللون والطعم، ويُستخدم بشكل غير قانوني في النوادي الليلية والرياضية.
وأضافت قائلة: "يتم استخدام هذا المخدر في بعض صالات الجيم بين الرياضيين لطلاء العضلات".
وتابعت قائلة: "من الضروري تشديد الرقابة على النوادي الرياضية والنوادي الليلية لمكافحة هذه المخاطر التي تؤثر سلبًا على حياة شبابنا".
وأشارت شيرين غالب إلى أن مخدر الـ GHB له تأثيرات خطيرة على الجسم، حيث يتسبب في فقدان التوازن وضعف التحكم في القدرات الجسدية، يلي ذلك شعور بالنشوة، وفي النهاية الوصول إلى مرحلة فقدان الوعي.