الأزهر يحرم تصفحه.. مفيدة شيحة تكشف معلومات كارثية عن الإنترنت المظلم
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الاثنين، فقرة عن الإنترنت المظلم، مشيرة إلى أن هذا الخطر يحرمه الأزهر الشريف تصفحه.
وأضافت مفيدة شيحة، أنه موضوع لا يمكن تخيل خطورته، ومكان للعصابات والمافية وكل الأعمال غير المشروعة، وهو خطر حقيقي يستحق التحذير منه بشدة، لافتة إلى أن فيه مكان لتأجير القتلة والأعمال الكارثية.
من جانبه كشف وليد حجاج خبير أمن المعلومات، أن الإنترنت المظلم فيه حوادث كارثية، ومكان مخصص لكل الأعمال غير المشروعة، ويحتاج برنامج مخصوص لكي يتم الدخول إلى الإنترنت المظلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة الإعلامية مفيدة شيحة الازهر الشريف امن المعلومات خبير أمن المعلومات وليد حجاج خبير أمن المعلومات الإنترنت المظلم
إقرأ أيضاً:
تكريم رئاسي لـ«4 حيطان»| مُبادرة إنسانية تحمي النساء من العنف والتشرّد.. فدا فليب تكشف التفاصيل
استضاف برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة "سي بي سي"، فدا فليب للحديث عن مبادرتها الإنسانية "4 حيطان"، ودورها في حماية النساء المعنّفات، وهو الدور الذي استحق تكريمًا خاصًا من السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية.
وخلال اللقاء، أوضحت فدا فليب أن فكرة المبادرة بدأت تتشكل لديها أثناء حضورها أحد مؤتمرات الكنيسة، حيث شعرت بأن لديها "دعوة أو رسالة خاصة" لدعم السيدات. وبدأت في الكتابة حتى تبلورت الفكرة، وأطلقت عليها في البداية اسم "راحة واحترام للسيدات".
وأضافت فليب أن تغيير الاسم إلى "4 حيطان" جاء مستوحًى من قصة واقعية لسيدة طُردت من منزلها، ونامت لمدة أربعة أيام في محطة سيدي جابر. وروت كيف تدخلت مع زوجها لمساعدة السيدة وتوفير مكان آمن لها لفترة، مشيرةً إلى أن السيدة عبّرت لها عن امتنانها العميق قائلة:
"إنتِ قدمتي ليا كل حاجة."
ومن هنا، استلهمت فليب فكرة "4 حيطان" كرمز للانتقال من العيش في العراء إلى الأمان والاستقرار بين أربعة جدران.
وأوضحت فدا فليب أن دار "4 حيطان" التي أنشأتها ليست بالضرورة مكانًا لإقامة جميع السيدات المعنّفات، لأن الاحتياجات تختلف من حالة إلى أخرى.
فبينما تحتاج قلة منهن إلى الإقامة، فإن الأغلبية تكون في حاجة إلى دعم من نوع آخر، مثل تسديد الديون.
وأشارت إلى أن المبادرة تقدم برنامجًا شاملًا للسيدات المعنّفات، يشمل الجوانب الروحية، والنفسية، والجسدية.