شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تمرير الوقت حتى إنتخاب الرئيس . وتقدم في المحادثات بين التيار و الحزب، بعض ما جاء في مانشيت البناء تقول مصادر نيابية لـ”البناء” إنه تم الاتفاق على تسلم النائب الأول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري سدّة الحاكمية .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمرير الوقت حتى إنتخاب الرئيس .

.. وتقدم في المحادثات بين التيار و الحزب ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تمرير الوقت حتى إنتخاب الرئيس ... وتقدم في...

بعض ما جاء في مانشيت البناء:

تقول مصادر نيابية لـ”البناء” إنه تم الاتفاق على تسلم النائب الأول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري سدّة الحاكمية مقابل وعود بالسعي لإقرار قوانين إصلاحية تشرع عمل نواب الحاكم، لكن مع إقرار الجميع بصعوبة عقد جلسة تشريعية في الظروف السياسية القائمة، لكن سيصار الى تمرير الوقت حتى انتخاب رئيس للجمهورية لإعادة انتظام العمل العام وملء الفراغات في مؤسسات الدولة لا سيما في حاكمية مصرف لبنان في ظل الرهان على عودة الموفد الفرنسي الى لبنان في أيلول المقبل وإطلاق حوار ثنائي مع القوى السياسية بموازاة حوار يسجل تقدماً وفق معلومات “البناء” بين حزب الله والتيار الوطني الحر.

35.90.51.199



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تمرير الوقت حتى إنتخاب الرئيس ... وتقدم في المحادثات بين التيار و الحزب وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟

كتب طوني عيسى في" الجمهورية":الذين يتواصلون مع "حزب الله" هذه الأيام يستنتجون أنه ليس قلقاً. بل إن القلق الذي أصابه في فترات سابقة من حرب الجنوب انقلب اطمئناناً بدأ ينعكس على مقاربته للملفات الداخلية أيضاً. إستنتج «الحزب» أن إسرائيل، بمقدار ما هي ترفع سقف تهديداتها العلنية بتوسيع الحرب، إنما تتجنّب خيار التوسيع وتطلب من الوسطاء إقناع الحزب» بالانخراط في تسوية سلمية تكفل إنشاء منطقة آمنة على الحدود. حزب الله» يتعامل مع تهديدات إسرائيل
بتوسيع الحرب باعتبارها فقاعات صوتية فارغة. فهي تخشى أن تتحوّل أي حرب واسعة مع لبنان إلى حرب إقليمية يصعب التحكم بمسارها وضبط حدودها وحصر تداعياتها.
يدرك «الحزب أن إسرائيل لا تمتلك القدرة على شن حرب واسعة على لبنان لضرورات سياسية وعسكرية، إلا إذا وصلت إلى الحائط المسدود واضطرت إلى القيام بذلك كخيار وحيد. وهذا الأمر لن يحصل في المدى المنظور، لأن الوسطاء يملأون الفراغ بتدوير الزوايا، ما يمنع انفجار الحرب الواسعة.
هذا المناخ المطمئن يسمح لـ «حزب الله» بالاستدارة أيضاً إلى الداخل وإظهار قوته. وهذا الأمر سيبرز على الأرجح في مقاربته العديد من الملفات الساخنة، وفي استعداده للرد على الخصوم بمستوى أعلى من الحدة، خصوصاً أنه تمكن من ترميم علاقاته مع العديد من القوى داخل الطوائف سنياً ومسيحياً ودرزياً.

مقالات مشابهة

  • لا تهديدات جديدة وتسوية قيد الدرس
  • معلومات رئاسية أميركية تعاكس التوقعات...
  • ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟
  • “فلتكن علنية وبدون تكهنات”.. مادورو يعلن استئناف المحادثات مع واشنطن
  • دول طلبت من مواطنيها عدم السفر إلى لبنان.. وبريطانيا تجدد نصيحتها
  • قبيل انتخابات فنزويلا.. مادورو يقبل استئناف المحادثات مع أمريكا
  • باسيل مع حزب الله وضده!
  • مادورو يعلن قبوله استئناف المحادثات مع أميركا
  • رويترز: نازحو لبنان دون عمل أو موارد وظروفهم تتفاقم مع الوقت
  • تمديد العمل بالتعميمين 158 و166.. هذه خلفياته