احتجاز فنان فرنسي شهير فى قسم الشرطة بتهمة الاعتداء الجنـ سي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
احتجزت الشرطة الفرنسية، جيرار باديبارديو بسبب اتهامه فى قضية اغتـ صاب واعتداء جنـ سى على شارلوت أرنولد وعدد من السيدات.
وقامت الشرطة الفرنسية باحتجاز جيرار باديبارديو منذ الساعة الثامنة صباحا للتحقيق معه فى واقعة الاعتداء الجنـ سى.
وكشفت صحيفة الـ بي بي سي في وقت سابق، أن جيرار ديبارديو متهم بالاعتداء الجنـ سي أو التحرش من قبل 13 امرأة، بحسب تحقيق أجراه موقع الأخبار الفرنسي “ميديابارت”.
وولد الممثل والمنتج الفرنسي جيرار دوبارديو في شاتورو، أندر بفرنسا، نشأ فى أسرة من الطبقة الفقيرة، وأمضى دوبارديو وقتا طويلا في الشارع، وترك المدرسة في سن15 الى سن 16، ثم غادر شاتورو متجها الى باريس، هناك بدأ العمل في الفيلم الكوميدي الجديد مسرح كافيه دي لا غار، درس الرقص تحت قيادة جان لوران كوشيه، ومضى ليصبح واحدا من العناصر الفاعلة في فرنسا الأكثر شهرة، وفي عام 1986 نمت شهرته العالمية نتيجة لأدائه كمزارع بفيلمJean de Florette، ومن هنا بدأت انطلاقته الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيرار ديبارديو
إقرأ أيضاً:
الشرطة البرازيلية تعتقل 5 ضباط بتهمة التخطيط لأنقلاب وخطط لقتل الرئيس لولا
نوفمبر 19, 2024آخر تحديث: نوفمبر 19, 2024
المستقلة/- قالت السلطات البرازيلية إن الشرطة اعتقلت خمسة ضباط متهمين بمؤامرة انقلاب شملت خطط للإطاحة بالحكومة بعد انتخابات 2022 وقتل الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
ووفقاً للتحقيق، خطط مدبرو الانقلاب أيضا لقتل نائب الرئيس جيرالدو ألكمين وقاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس. وقالت وسائل إعلام برازيلية إن الخمسة الذين تم اعتقالهم من بينهم أربعة عسكريين وضابط شرطة واحد.
وقالت الشرطة إنه تم تنفيذ خمس مذكرات اعتقال، فضلاً عن ثلاث مذكرات تفتيش ومصادرة إلى جانب تدابير أخرى، بما في ذلك مصادرة جوازات سفر المشتبه بهم ومنعهم من الاتصال بآخرين.
وقال القاضي ألكسندر دي مورايس، الذي أذن بالاعتقالات، إن تحقيق للشرطة كشف أن مؤامرة الانقلاب شملت أفراد عسكريين مدربين في القوات الخاصة للجيش ومسؤولا رفيع المستوى متقاعد.
وقال دي مورايس في الأمر: “كان الهدف منع تنصيب الحكومة المنتخبة شرعياً وتقويض الممارسة الحرة للديمقراطية وسلطة القضاء البرازيلي”.
وأضاف أن “هذه الإجراءات، التي بلغت ذروتها بين نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول 2022، كانت جزءًا من خطة أوسع لتنفيذ انقلاب”.
وتبعت التطورات يوم الثلاثاء تصريحات أدلى بها اثنان من كبار القادة العسكريين البرازيليين الذين أعلنا للشرطة في وقت سابق من هذا العام أن الرئيس السابق جايير بولسونارو قدم لهم خطة للبقاء في السلطة بعد انتخابات 2022، التي خسرها.
ومع ذلك، رفض كلاهما وحذراه من أنهما سيعتقلانه إذا حاول ذلك، وفقًا لوثائق قضائية صدرت في مارس/آذار.
وتضيف تصريحات الرجلين إلى المصطلح إلى المشاكل القانونية التي يواجهها بولسونارو حيث يسعى المدعون العامون إلى إيجاد روابط بين الزعيم اليميني المتطرف وأعمال الشغب التي اندلعت في 8 يناير/كانون الثاني 2023 والتي دمرت المباني الحكومية في العاصمة برازيليا بعد أسبوع واحد من تنصيب لولا.