قلب مفتوح.. عزة مصطفى تناشد علاج الحاجة فتحية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
عرضت الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الإثنين، تقريرا تلفزيونيا عن حالة الحاجة فتحية والتي تعاني من أمراض في القلب وقرح الفراش.
وخلال التقرير، كشفت الإعلامية عزة مصطفى، عن أن الحاجة فتحية تبلغ من العمر 60 عاما، وتعاني من مشاكل صحية بسبب مرض السكر، والحاجة فتحية مع أمراض القلب وقرح الفراش.
وناشدت الإعلامية عزة مصطفى، علاج الحاجة فتحية والتي تعاني من أمراض القلب وقرح الفرش، وتحتاج إجراء عملية قلب مفتوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحاجة فتحية الإعلامية عزة مصطفى تقريرا تلفزيونيا عملية قلب عملية قلب مفتوح فضائية صدى البلد عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الالتفات خلال الصلاة مكروه.. وقطعها واجب في هذه الحالات
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد، مستشهدًا بحديث النبي حينما سألته السيدة عائشة- رضي الله عنها عن الالتفات في الصلاة، فقال: "إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح، أن الالتفات اليسير دون حاجة شديدة مكروه، لأنه ينقص من خشوع الصلاة، أما إذا كان الالتفات لمتابعة الأطفال بما لا يقطع الصلاة، كأن يكونوا أمام المصلي دون الحاجة إلى الالتفات، فلا بأس به.
وأضاف أنه من الأفضل الاحتياط قبل الصلاة، وذلك بوضع الأطفال في مكان آمن لتجنب الحاجة إلى الالتفات، مشيرًا إلى أن الشريعة جاءت بالتيسير، فقد كان النبي ﷺ يريد إطالة صلاته، لكنه كان يخففها؛ إذا سمع بكاء الطفل حتى لا تنشغل أمه عنه.
أما في حالة الخطر المحقق، مثل أن يكون الطفل في وضع قد يعرضه للسقوط أو الأذى، فقد أكد أن قطع الصلاة في هذه الحالة واجب، لأن حفظ النفس مقدم على استمرار الصلاة.
واستدل: "إذا كان الشخص في صلاته ورأى ضررًا محققًا على أحد، مثل كفيف على وشك السقوط، أو طفل يقترب من نافذة أو خطر، وجب عليه قطع الصلاة فورًا لإنقاذه".
وتابع: "إن كان المصلي يعلم مسبقًا أن طفله قد يكون عرضة للخطر أثناء الصلاة، فمن الأفضل تأمينه أولًا قبل الشروع في الصلاة، تحقيقًا لمقاصد الشريعة في حفظ النفس".