الجميع يعرف انتماءات بعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة في عين الحلوة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الجميع يعرف انتماءات بعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة في عين الحلوة، بعض ما جاء في مانشيت البناء أشارت مصادر سياسية وأمنية لـ”البناء” إلى أن اشتباكات الأمس مفتعلة لجر مخيم عين الحلوة الى معركة عسكرية جديدة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجميع يعرف انتماءات بعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة في عين الحلوة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في مانشيت البناء:
أشارت مصادر سياسية وأمنية لـ”البناء” إلى أن اشتباكات الأمس مفتعلة لجر مخيم عين الحلوة الى معركة عسكرية جديدة من أطراف خارجية لها مصلحة في ذلك عبر تحريك أدواتها في لبنان لضرب أمن المخيم وجواره، لا سيما أن الجميع يعرف انتماءات بعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة في المخيم لقوى إقليمية ودولية”. وحذرت المصادر من توريط الجيش اللبناني بمعركة عسكرية طويلة مع قوى متطرفة داخل المخيم على غرار معركة نهر البارد في العام 2007 وإلا لماذا الاستهداف المقصود لمراكز الجيش اللبناني في المنطقة؟ الأمر الذي دفعه لإرسال فوج المغاوير والتهديد بالردّ على مصادر النيران.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجميع يعرف انتماءات بعض التنظيمات الإسلامية المتطرفة في عين الحلوة وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
داليا عبدالرحيم: هيئة تحرير الشام عنصر رئيسي في الصراع السوري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية داليا عبد الرحيم، رئيس تحرير جريدة البوابة نيوز، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، إنه منذ أكثر من عقد من الزمن برزت هيئة تحرير الشام كواحدة من أبرز الجماعات المتطرفة في المشهد السوري، متحولة من مجرد فصيل صغير إلى قوة مسيطرة في شمال البلاد، وتأسست عام 2012 تحت اسم “جبهة النصرة”، وارتبطت بتنظيم القاعدة قبل أن تغير اسمها وهويتها عدة مرات، في محاولات للتكيف مع المتغيرات الميدانية والسياسية.
واستعرضت “عبدالرحيم”، خلال برنامج "الضفة الأخرى"، المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أبرز المحطات في تاريخ هذه الجماعة، من عملياتها الانتحارية الأولى إلى تأسيس حكومة إنقاذ تدير المناطق التي تسيطر عليها، وصولًا إلى دور قائدها "أبو محمد الجولاني"، الذي تحول إلى أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في المنطقة.
وأوضحت التحولات الكبرى التي مرت بها هيئة تحرير الشام، والتي انتقلت من مجرد فصيل مسلح إلى قوة رئيسية تسيطر على مناطق واسعة شمال سوريا، ومع السيطرة الأخيرة على مدينة حلب، تثبت الهيئة أنها لا تزال لاعبًا رئيسيًا في الصراع السوري، مستفيدة من الفوضى الإقليمية والتراجع الدولي في مواجهة الجماعات المتطرفة، وهذه التطورات تُسلط الضوء على قدرة الهيئة على التكيف مع المتغيرات، سواء من خلال تغيير أسمائها أو هيكلها التنظيمي، مما يجعلها تحديًا متجددًا للأمن والاستقرار.
وتابعت: “واليوم تقف هيئة تحرير الشام أمام مرحلة جديدة، حيث تتعاظم مخاوف المجتمع الدولي من أن تعيد السيناريو الذي عاشته المنطقة مع صعود تنظيم داعش في 2014، ومع استمرار الصراعات في سوريا وانشغال القوى الكبرى بأزمات أخرى تبدو الفرصة مهيأة لهذه الجماعة لتعزيز نفوذها وفرض أجندتها، مما يستدعي استجابة دولية وإقليمية عاجلة لاحتواء الخطر قبل تفاقمه”.
وأشارت إلى أنه بعد عشر سنوات من صعود داعش وسيطرته على الموصل والرقة عام 2014، الآن في نوفمبر 2024 المشهد يتكرر والأدوات والأفكار واحدة، وهو ما يثير الكثير من التساؤلات، وسنلقي الضوء على أوجه التشابه بين هذه السيناريوهات المتطرفة، وكيف استغلت هذه الجماعات الفوضى التي خلفتها الحرب الإسرائيلية الأخيرة لتحقيق مكاسب جديدة على الأرض، وسط انشغال دولي وإقليمي بتوابع هذه الحروب، وهل نحن أمام نسخة جديدة من صعود الجماعات الإرهابية في المنطقة؟، وما هي التحديات التي تنتظرنا في مواجهة هذا الخطر الداهم الذي لطالما حذرنا منه في الضفة الأخرى..