“حماد” يعقد جلسة تشاورية لبحث الأوضاع الصحية لأطفال مدينة أوباري
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، جلسة تشاورية، بحضور نائب رئيس الحكومة سالم الزادمة، ووزير العمل والتأهيل عبد الله الشارف، ووزير الشباب–وزير التعليم العالي المكلف المهدي السعيطي.
وبحث حماد عدداً من الملفات وعلى رأسها الأوضاع الصحية لأطفال مدينة أوباري، الذين أصيبوا جراء انفجار لغم أرضي خلال لعبهم كرة القدم بالمدينة، إذ وجّهَ رئيس الوزراء بضرورة متابعة حالتهم الصحية ونقلهم لتلقي العلاج اللازم حتى يستعيدوا عافيتهم.
وتم خلال اللقاء متابعة أعمال وزارة العمل وتجهيزاتها لعيد العمال، بالإضافة إلى مناقشة أوضاع الشركات المتعثرة والمنسحبة وآخر الإجراءات التي قامت بها الوزارة في هذه الخصوص.
وقد تم أيضاً الاطلاع على سير عمل وزارتي الشباب والتعليم العالي وعلى خططها الاستراتيجية لهذا العام.
الوسومأسامة حماد سالم الزادمة ليبيا مدينة أوباريالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أسامة حماد سالم الزادمة ليبيا مدينة أوباري
إقرأ أيضاً:
“وصفة” العمر المديد والحياة الصحية في هذه الفاكهة
الصين – كشفت دراسة جديدة أن تناول نوعين من الفواكه بانتظام قد يكون مفتاحا للتمتع بحياة أطول وصحة أفضل.
وعلى مدار عقد من الزمان، قام الباحثون من مستشفى يانغتسي في غينتشو، الصين، بتتبع 2184 من الرجال والنساء في منتصف العمر ممن يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
ووفقا للدراسة، فإن تناول 3 إلى 4 تفاحات أسبوعيا يقلل من خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بأولئك الذين لم يتناولوا التفاح أو تناولوه بمعدل أقل من تفاحة واحدة في الشهر. أما الموز، فيقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تقارب 30% عند تناوله من 3 إلى 6 مرات في الأسبوع. ولكن ما يثير الاهتمام أكثر هو أن تناول التفاح والموز معا من 3 إلى 6 مرات في الأسبوع قد يخفض العرضة للوفاة بنحو النصف.
وأوضح الدكتور ويل بولسيويتز، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي ومؤلف الكتاب الأكثر مبيعا The Fiber Fueled Cookbook، سابقا فوائد التفاح.
وأشار إلى أن التفاح يعد مصدرا ممتازا للألياف، حيث يحتوي التفاح متوسط الحجم على نحو 4.4غ من الألياف. كما يحتوي على كمية كبيرة من المركبات النباتية (أو فيتوكيميكال)، وهي مركبات كيميائية توجد طبيعيا في مختلف الخضروات والفاكهة وهي مسؤولة عن لون ورائحة ونكهة النبات، ولها فوائد في التغذية، والتي تساعد في الوقاية من أمراض خطير، مثل السرطان والسكتة الدماغية.
ويعد التفاح أيضا مصدرا ممتازا للبروبيوتيك، مثل البكتين الذي يغذي البكتيريا الجيدة في الأمعاء.
وقد أظهرت الدراسات أن التفاح ذو القشرة الحمراء الداكنة أو البنفسجية، يحتوي على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة مقارنة بتلك التي تحتوي على قشور أفتح.
ووجدت دراسة سابقة أن النساء اللائي تناولن تفاحة واحدة أو أكثر يوميا كان لديهن انخفاض بنسبة 28% في خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني مقارنة بأولئك الذين لم يتناولن التفاح.
ومن ناحية أخرى، يحتوي الموز على 12% من القيمة اليومية لفيتامين C، و7% من قيمة فيتامين B2 (الريبوفلافين)، و10% من القيمة اليومية للبوتاسيوم، و8% من قيمة المغنيسيوم.
ويعد الموز مصدرا ممتازا للبوتاسيوم الذي يساعد على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بفرط ضغط الدم.
كما أن الموز يحتوي على مادة الدوبامين والكاتيكينات التي تمنع الأضرار الناتجة عن الإجهاد التأكسدي والذي يؤدي إلى الشيخوخة.
المصدر: نيويورك بوست