سعد الدين الهلالي: احتفالات الشيعة بيوم عاشوراء أهدافها سياسية (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
قال الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن عام 61 هجريًا تم استدعاء سيدنا الحسين من مكة للذهاب للعراق، لتعينه خليفة بعد مقتل سيدنا الحسن، وبعض الأشخاص نصحوه بعدم الذهاب وأشخاص كثر قالوا له تعالى وسوف نقف بجوارك.
أخبار متعلقة
«البحوث الإسلامية» يرد على فتوى سعد الدين هلالي بجواز الأضحية بالطيور
سعد الدين الهلالي: «المطلقة شفهيًا لا يحتسب لها أيام العدة إلا بعد الرسمي» (فيديو)
سعد الدين الهلالي يكشف مفاجأة: صيام المريض باطل عند هذا المذهب
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن سيدنا الحسين قبل دخوله العراق في مدينة تسمى كربلاء، وقتل في معركة في عام 61 هجريًا.
وتابع: «اليوم نحن في عام 1445 هجريًا وبعد مرور هذه السنوات إلى متى سنظل نتباكى على هذا الحدث؟ كما لو حدث الآن، والذين يروجون إلى ذلك لديهم أهداف سياسية».
وكشف عن توقيت ظهور مثل تلك الاحتفالات قائلا: «ظهرت قريبًا لأن إيران كانت 800 عام سنية، ولكن مع الدولة الصفوية بدأت مظاهر الاحتفالات بهذا الشكل في عاشوراء من جلد الجسد».
سعد الدين الهلالي جامعة الأزهر سيدنا الحسين العراق عمرو أديب الحكاية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين جامعة الأزهر العراق عمرو أديب الحكاية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية تكشف تفاصيل إعادة إعمار غزة واتفاق الهدنة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية الفلسطينية، إن تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة في الأيام الأخيرة يأتي في إطار محاولة إسرائيلية لاستكمال تنفيذ أجندتها قبل التوصل إلى اتفاق هدنة جديد.
وأوضحت في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الهدف الأساسي من هذه الغارات هو تدمير ما تبقى من منازل في شمال قطاع غزة، بهدف إنشاء منطقة عازلة آمنة عبر إجبار السكان على مغادرة منازلهم واللجوء إلى المخيمات، ما يعزز تهجيرًا طوعيًا للفلسطينيين.
وفيما يتعلق بمسألة الأسرى، قالت إن إسرائيل قد تستخدم الهدنة الحالية لإطلاق الرهائن، لكنها ستستغلها لاحقًا لاستئناف العمليات الأمنية والعسكرية في غزة للقضاء على المقاومة الفلسطينية.
أما عن تكلفة إعادة إعمار القطاع، أوضحت حداد أن عملية التعافي المبكر ستحتاج إلى عامين بتكلفة تقدر بنحو 30 مليار دولار، بينما تتطلب عملية التعافي الشامل نحو 80 مليار دولار على مدار 10 سنوات.
وأشارت إلى أن هذه العمليات تسعى إلى تدمير البنية التحتية وتعزيز سياسات التهجير التي تترك المواطن الفلسطيني أمام تحديات تعليم أطفاله أو إيجاد فرص مستقبلية.