الجبهة الشعبية الفلسطينية: دعم مصر سيقود الفصائل للتوافق على مختلف القضايا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الجبهة الشعبية الفلسطينية دعم مصر سيقود الفصائل للتوافق على مختلف القضايا، عبر جميل مزهر نائب الأمين العام للجبهة الشعبية الفلسطينية، عن أمله في تشكيل اللجنة المنبثقة عن مجلس أمناء عموم الفصائل، بشكل عاجل ،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجبهة الشعبية الفلسطينية: دعم مصر سيقود الفصائل للتوافق على مختلف القضايا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عبر جميل مزهر نائب الأمين العام للجبهة الشعبية الفلسطينية، عن أمله في تشكيل اللجنة المنبثقة عن مجلس أمناء عموم الفصائل، بشكل عاجل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجبهة الشعبية الفلسطينية: دعم مصر سيقود الفصائل للتوافق على مختلف القضايا وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجبهة الشعبیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الفصائل العراقية تعلق على ارتفاع عملياتها اليومية
بغداد اليوم- بغداد
علق مصدر مقرب من فصائل المقاومة العراقية، اليوم الخميس (14 تشرين الثاني 2024)، على ارتفاع عملياتها في "عمق كيان الاحتلال" يوميا.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم، إن "قرار رفع عملياتنا في استهداف عمق الكيان المحتل اتخذ قبل شهر من الان وتم الايعاز الى الوحدات المختصة من اجل تهيئة كل المستلزمات اللوجستية من اجل رفع قدرتنا الى مستويات اعلى".
وأضاف ان "استهداف الكيان المحتل ب4-5 مرات خلال 24 ساعة هي بداية لمسار تصاعدي سيأخذ ابعاد مختلفة مع الوقت في الفترة القادمة".
وأشار الى ان "هناك مفاجئات كثيرة في الطريق مجددا تأكيده بان الفصائل لم تستخدم كل ما لديها من أوراق وهي تتخذ قراراتها الميدانية وفق لرؤية شاملة تأخذ بنظر الاعتبار تفادي اي محاولة لاستهداف طواقمنا في ظل وجود زخم كبير من المسيرات والاقمار الصناعية".
وزارد الفصائل من عملياتها بشكل ملحوظ، في الأيام القليلة الماضية، بمعدل 4-5 مرات في اليوم الواحد، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان.
وكان مصدر مقرب من الفصائل العراقية، قال الاثنين (4 تشرين الثاني 2024)، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" الفصائل العراقية تدار بمركزية وهي من ترسم ملامح الخطط وصولا الى إعطاء الضوء بقصف الأهداف في عمق الكيان الصهيوني وهي لا تخضع لأي ضغوط، وما يجمعنا مع بقية محاور واجنحة المقاومة هو التنسيق ووحدة الأهداف والمبادئ".
وأضاف، أن" الفصائل زادت بالفعل من وتيرة قصف الأهداف في عمق الكيان مؤخرا، مؤكدا إن" الامر خاضع لنقاط عدة منها الأهداف والأدوات اللوجستية التي تؤمن نقل المسيرات إضافة الى تفادي أي رصد من العدو أي ان الأمر معقد بعض الشيء في ظل تربص عشرات الأقمار والمسيرات على مدار الوقت".
وحول موعد إيقاف القصف على اسرائيل قال مصدر مقرب من الفصائل في حديث لـ"بغداد اليوم"، الثلاثاء (29 تشرين الأول 2024)، إن "معركة فصائل المقاومة مع الكيان المحتل مستمرة وتأخذ مسارات متعددة"، مشيراً إلى "نجاحها في مضاعفة عملياتها بنسبة تصل إلى 30% خلال شهر تشرين الأول الجاري، مع توقعات بتضاعفها خلال الشهر المقبل".
وأضاف أن "خارطة عمليات الاستهداف شملت 11 منطقة في عمق الكيان المحتل، بما في ذلك موانئ استراتيجية"، لافتاً الى أن "65% من المسيرات لم ينجح الكيان المحتل في اعتراضها رغم امتلاكه منظومات دفاع جوي متطورة، حيث وصلت إلى أهدافها مما زاد من قلقه ودفعه لنشر منظومات عدة لرصد وإيقاف المسيرات والصواريخ".
وأوضح المصدر أن "الفرق الفنية والهندسية للفصائل نجحت في تعزيز أنظمة تجعل من رصد واعتراض المسيرات والصواريخ أمرًا صعبًا، مما يفسر قلق المحتل منها"، مؤكداً أن "استهداف الكيان المحتل سيتوقف فور توقفه عن جرائم استهداف الشعبين الفلسطيني واللبناني".
وبين أن "تنسيقية الفصائل هي التي تحدد القرارات الاستراتيجية وان الفصائل تتعامل مع معركة فلسطين ولبنان كمعركة وجودية، ودعمهم لهما غير مشروط"، معتبرًا أن "المقاومة واجب شرعي وأخلاقي وديني، وستستمر حتى تتوقف الجرائم بحق الأبرياء في فلسطين ولبنان".
وكثفت الفصائل العراقية المنضوية ضمن "المقاومة الإسلامية في العراق"، خلال الفترة الماضية عملياتها العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بواسطة الطيران المسير والصواريخ، ما أدى الى مقتل عدد من الجنود وإصابة العشرات، وبحسب مسؤولين إسرائيليين فان هذه العمليات لن تبقى دون رد.