وظائف خالية برواتب تصل إلى 15 ألف جنيه.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تطلب إحدى شركات القطاع الخاص، مديري مشروعات تنفيذي «مدني أو معماري» للعمل لديها في مقرها بمحافظة القاهرة، برواتب مجزية تصل إلى 15 ألف جنيه، وحوافز كبيرة، ولكنها تطلب عددا من الشروط اللازمة في الملتحق بتلك الوظيفة، وفقا لموقع توظيف مصر «فرصنا».
شروط الوظيفةيشترط في الملتحق في تلك الوظيفة التالي:
- خبرة بالمقاولات.
- مستوي الخبرة: مدير / مشرف لمدة لا تقل عن 3 سنوات خبرة.
- الجنس المطلوب: ذكر.
- اللغة الإنجليزية: جيد.
- السن المطلوب: 35 إلى 55 سنة.
- الحاسب الآلي: جيد.
- المؤهل المطلوب: مؤهل عالٍ (كلية الهندسة).
- مايكروسوفت أوفيس: جيد.
- الراتب الأساسي: يتراوح بين 12 و15 ألف جنيه.
- الحوافز الاضافية: تبدأ من 1000 وحتى 3 آلاف جنيه.
- يُحتسب الوقت الإضافي.
- توفير سكن (سكن تابع للشركة).
- تأمينات صحية واجتماعية.
طرق التقديم على الوظيفةيمكنك التقديم على الوظيفة من خلال زيارة موقع توظيف مصر، ثم النقر على «تقدم للوظيفة» وإدخال البيانات المطلوبة، في حال كان لديك حساب بالموقع، وإن لم يكن لديك حساب فيمكنك إنشاء حساب عليه بالضغط على «إنشاء حساب جديد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف شاغرة وظيفة توظيف
إقرأ أيضاً:
سعادة شريك الحياة تؤثر على هرمون التوتر لديك
سعادة شريكك يمكن أن تخفض مستويات التوتر لديك، هذا ما أظهرته أبحاث جديدة وجدت أنه عندما يختبر شريكك مشاعر إيجابية، ينتج جسمك كمية أقل من هرمون الكورتيزول، وهو هرمون التوتر الأساسي.
والمثير أن هذا التأثير أقوى حتى من اختبار مشاعر إيجابية بنفسك.
وبحسب "ستادي فايندز"، لم يعثر فريق البحث من جامعة كاليفورنيا أن على أن المشاعر السلبية للشريك تؤثر بشكل كبير على مستويات الكورتيزول، ربما لأن الأزواج الأكبر سناً يطورون استراتيجيات لحماية بعضهم البعض من التوتر.
الحالة العاطفيةوتؤكد نتائج البحث أن الحالة العاطفية لشريك الحياة قد تؤثر عليك على مستوى أعمق بكثير مما كان يعتقد.
وفي هذه الدراسة، حلّل فريق البحث بيانات 321 من الأزواج الأكبر سناً من كندا وألمانيا. ولم تكن هذه علاقات جديدة، فقد كان متوسط فترة الزواج 43 عاماً.
وأكمل كل مشارك، تتراوح أعمارهم بين 56 و87 عاماً، استطلاعات الرأي عدة مرات يومياً لمدة أسبوع، وأبلغوا عن مشاعرهم مع تقديم عينات من اللعاب لقياس الكورتيزول.
وأكمل الشركاء الاستطلاعات في نفس الوقت ولكن بشكل منفصل، لذلك لم يتمكنوا من التأثير على ردود بعضهم البعض.
وأظهرت النتائج أنه عندما أفاد الأشخاص بأنهم يشعرون بإيجابية أكثر من المعتاد، كانت مستويات الكورتيزول لديهم أقل.
ولكن عندما أبلغ شريك شخص ما عن مشاعر إيجابية أكثر من المعتاد، كان مستوى الكورتيزول لدى هذا الشخص أقل أيضاً، بغض النظر عن شعوره هو.
بعبارات بسيطة، قد يكون مزاج شريكك الجيد مفيداً لجسمك، حتى لو لم تشاركه سعادته.
وامتد هذا الارتباط إلى ما هو أبعد من القياسات اللحظية؛ إلى إجمالي إنتاج الكورتيزول اليومي.
فعندما أبلغ شريك شخص ما عن مشاعر إيجابية أعلى من المعتاد طوال اليوم، أظهر هذا الشخص مستوى أقل من الكورتيزول الإجمالي لهذا اليوم.
وكان هذا الارتباط أقوى لدى المشاركين الأكبر سناً، والذين أفادوا بأنهم أكثر سعادة في علاقاتهم.
وفي بعض الحالات، كان تأثير مشاعر الشريك على الكورتيزول أقوى من تأثير مشاعر المرء نفسه.