عمرو أديب: حلم تطوير التعليم وتخريج مبرمجين مصريين أهم من النووي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب على طموح الدولة في مجال تكنولوجيا المعلومات، مشيرًا إلى أن حلم المبرمجين والمطورين المصريين يعتبر أهم من مشروع المفاعل النووي، لأن الدول هي التي ستعمل على تشغيله. ودعا إلى نسيان فكرة وجود طفل مصري ذكي بطبعه، مشددًا على أهمية الدور التعليمي في ذلك.
وأشار أديب إلى ضرورة أن يتعلم وزير التعليم الجديد من تجارب النجاح في البرمجة بالهند، موضحًا أن الطلاب هناك قد نجحوا في هذا المجال بفضل نهجهم التعليمي.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الاحتلال يحرم الطلاب من حق التعليم بالقدس الشرقية
أكد المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية اقتحمت مركز قلنديا للتدريب التابع للوكالة وأمروا بإخلائه فورًا، ما أدى إلى حرمان الأطفال والشباب في القدس الشرقية من حقهم في التعليم.
وأوضح لازاريني أن الاقتحام أثّر في 350 طالبًا و30 موظفًا كانوا حاضرين في المركز، مشيرًا إلى استخدام القوات الإسرائيلية للغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت خلال العملية.
أخبار متعلقة بينها 20 للوقود.. إدخال 270 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزةرئيس الوزراء الفلسطيني: حل الدولتين هو الطريق الوحيد للسلام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأونروا - وكالاتانتهاك للحق في التعليموأضاف أن شرطة الاحتلال الإسرائيلية، برفقة موظفين من بلدية القدس، أغلقت أيضًا ثلاث مدارس تابعة للأونروا في القدس الشرقية، ما أثر في 250 طفلًا، واصفًا ذلك بأنه انتهاك خطير للحق الأساسي في التعليم والامتيازات والحصانات التي تتمتع بها الأمم المتحدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استهداف منشآت الأونروا (وكالات)
وشدد لازاريني على ضرورة احترام منشآت الأمم المتحدة وضمان حق الأطفال في الوصول إلى التعليم دون عوائق، مبينًا أن هذه الإجراءات تشكل سابقة خطيرة تتطلب تحركًا دوليًا لحماية المؤسسات الإنسانية في المنطقة.