وزير الخارجية الأردني: لن نقبل أن تكون بلادنا ساحة للصراع بين إيران وإسرائيل
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إنّ موقف بلاده بخصوص القضية الفلسطينية، مشددًا على ضرورة العمل على حل تلك القضية، وشدد، على أن الأردن لن يقبل أن يكون ساحة للصراع بين إيران وإسرائيل.
وأضاف ، خلال كلمته في جلسة حوارية بالمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية": "لا نريد أن تكون هناك مشكلات في المنطقة، نريد أن يكون هناك أمن وسلام، وعشنا مخاطر التصعيد في أثناء تبادل إطلاق النار، ووضحنا للمسألة بشكل جلي لإيران وإسرائيل، ولن نكون ساحة للمعركة".
وتابع: "أي طرف يلحق ضرر بسلم شعبنا، فإن هذا الأمر لابد أن يتوقف، وبالتالي، يجب العمل على عدم التصعيد، لأن هذا الأمر سيؤدي إلى المزيد من النزاعات والمشكلات، ونريد تحقيق سلام شامل وعادل عبر حل الدولتين، ونحن جاهزون للتعاون مع الشركاء من أجل استقرار المنطقة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأردني يزور دمشق ويلتقي "الشرع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، أن وزير الخارجية أيمن الصفدي سيزور دمشق، اليوم الاثنين.
وأوضحت الوزارة عبرها حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» أنه يلتقي القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع وعدداً من المسؤولين السوريين.
وباشر الشرع رسم معالم حكومته الأولى بعد سقوط نظام بشار الأسد، ومنح منصب وزير الخارجية في الحكومة المؤقتة لحليف وثيق له من مؤسسي «هيئة تحرير الشام»، هو أسعد حسن الشيباني، بينما ضم أول امرأة لحكومته هي عائشة الدبس التي خُصص لها مكتب جديد يُعنى بشؤون المرأة.
كما عين مرهف أبو قصرة المعروف باسم «أبو حسن الحموي»، وزيراً للدفاع، وعزام غريب المعروف باسم «أبو العز سراقب» قائد «الجبهة الشامية» محافظاً لحلب.
وجاءت هذه التعيينات في وقت بدأت حكومات أجنبية اتصالاتها مع الحكم الجديد في دمشق، وغداة إعلان الولايات المتحدة أنها ألغت المكافأة التي كانت تضعها على رأس الشرع بتهمة التورط في الإرهاب، والبالغة 10 ملايين دولار.