صحافة العرب:
2025-04-02@07:34:46 GMT

لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟، لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟معظم الأنظمة العربية تعادي شعوبها، وتلجأ إلى لجم الحرّيات والقمع بدرجاتٍ متفاوتة، وكل أنواع القمع .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟

لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟

معظم الأنظمة العربية تعادي شعوبها، وتلجأ إلى لجم الحرّيات والقمع بدرجاتٍ متفاوتة، وكل أنواع القمع مرفوضة.

موقف واشنطن المنافق من الحريات مفضوح، وهي تستخدم حقوق الإنسان وسيلة ضغط على الدول، أو لعقاب من يعارضها ولو بتصريح.

الفرق في شدّة القمع أو قسوته هو ما يميّز بين الأنظمة العربية؛ فبدل أن يكون هناك سباق في توسيع الحرّيات نرى سباقاً على تضييقها.

بدلاً من الانفتاح على شعوبها بعد الانتفاضات العربية، قاد الحكومات العربية رعبها إلى الانقضاض على حرية التعبير وإغلاق الميادين لمنع تكرار ظاهرة "ميدان التحرير"

معيار الاضطهاد زاد في بعض الدول بعد الانتفاضات العربية التي لم تنجح في إحداث تغيير جذري في بنية أنظمة تسلّطية، فتمكّنت الثورة المضادّة من الانقلاب على حراك الشارع.

* * *

مسألة معاداة الأنظمة الشعوب أو محاربتها ليست جديدة، لكن لا بد من الاستمرار بطرح الموضوع والتساؤل عن أسبابه، ليس من قبيل السذاجة، بل بهدف الاستنكار والإدانة. فمعظم الأنظمة العربية تخاف من شعوبها، وتلجأ إلى لجم الحرّيات والقمع بدرجاتٍ متفاوتة، وكل أنواع القمع مرفوضة.

فلا يكاد يمضي شهر، وأحياناً يوم، إلا وتطالعنا أعداد للموقوفين السياسيين، والمحكومين من دون محاكمات عادلة، أو حتى أنباء عن تعذيب يُرهق أجساداً ويعطّلها أو يزهق أرواحاً كلّ ذنبها معارضة أو حتى مجرّد انتقاد نظام أو حاكم أو مسؤول كبير أو صغير.

الفرق في شدّة القمع أو قسوته هو ما يميّز بين الأنظمة العربية؛ فبدل أن يكون هناك سباق في توسيع الحرّيات نرى سباقاً على تضييقها.

المفارقة أن معيار الاضطهاد زاد في بعض الدول بعد الانتفاضات العربية، التي لم تنجح في إحداث تغيير جذري في بنية أنظمة تسلّطية، فتمكّنت الثورة المضادّة من الانقلاب على حراك الشارع، الذي افتقد إلى قيادة موحّدة ذات رؤية تحرّرية استراتيجية، أو قادت جزءاً منه قوى لم تفهم خطر الليبرالية الجديدة وضرورة العمل على الانعتاق من التبعية للدول الغربية ومؤسّساتها المالية.

ففكرة الندّية في التعامل لم تكن واضحة لقياداتٍ كثيرة في حينها، وهي ليست واضحة حتى لكثيرين من المطالبين بالتغيير حالياً، خصوصاً أن الدول الغربية، والولايات المتحدة تحديداً، دخلت أو عزّزت تأثيرها من خلال التمويل والتأثير في أجندات المجتمع المدني.

لكن، ما تقدّم لا يمكن أن يشكّل ذريعة لأي نظام، حليف لأميركا أو "معادٍ لها" بالشعارات أكثر من الفعل في أغلب الأحيان، فغياب المؤسّسات الوطنية لتشغيل الشباب وإتاحة مساحات للنقاش، إضافة إلى منع الأحزاب أو التخويف منها، أو تطويعها، وحتى تصنيع أحزابٍ مواليةٍ كما يحدُث في أكثر من دولة عربية، تدفع الشباب والنشطاء إلى مؤسّسات ممولة غربية.

لا ننكر هنا النفاق والانتهازية العالية لدى بعض من يدّعي التزام حقوق الإنسان، فهذا للأسف متوقع، فأي مصدر رزق أو اغتناء أو سفر يفتح معه باب الانتهازية، إنْ في مؤسّسات الدول أو في مؤسّسات المجتمع المدني، لكن المسؤولية تقع على الدولة في الأساس لضمان حقوق المواطنة والمساواة، وإرساء قواعد العدالة الاجتماعية، ولو بحدودها الدنيا.

لكن معظم الدول العربية لا تفهم الانفتاح إلا بالانصياع لضغوط الغرب بالتخلّي عن مسؤولياتها تجاه توفير التعليم والرعاية الصحية، إذ ينزلق الكل في الاتجاه السائد عالمياً، بالرغم من كل شواهد تدمير الرعاية الصحّية وفرص التعليم وتأمين شبكات المواصلات العامة، إن في بريطانيا أو أميركا، نتيجة سياسات "اللبرلة" الوحشية التي ما انفكّ يحذّر منها خبراء حتى من داخل المؤسّسات الأميركية، لكن الحكومات العربية لا تقرأ ولا تسمع.

فبدلاً من الانفتاح على شعوبها بعد الانتفاضات العربية، قادها رعبها إلى الانقضاض على حرّية التعبير، وإلى إغلاق الساحات والميادين لمنع تكرار ظاهرة "ميدان التحرير"؛ ففي البحرين دمّرت السلطات ميدان اللؤلؤة، وفي الأردن أغلقت الدوار الرابع بالقرب من دار رئاسة الوزراء، ودوار جمال عبد الناصر، حتى لا تصبح رمزاً للمعارضة.

والغريب أن الأردن بالذات لم يكن بحاجة إلى أيٍّ من هذه الخطوات، فكل التظاهرات والاعتصامات لم تشكّل خطراً على النظام، بل كانت تطالب بالإصلاح، باستثناء شعارات فردية هنا وهناك.

تختلف درجة حجب الحريات والحجر على العمل السياسي من دولة إلى أخرى، فمِن دولٍ يختفي فيها المعارضون أو يُزجّون في السجون فترات طويلة، كما في سورية ومصر وبعض الدول الخليجية، إلى بلد مثل الأردن الذي لم يشهد اختفاء أي معارض، لكن تضييق الخناق يعمّق الأزمة ويشكّل خطراً أكبر من أي شعار معارض.

الأهم أن مبدأ التضييق مُدان من حيث المبدأ بغضّ النظر عن درجات القمع وكبت الحريات. وللأسف، ما تعلمته الأنظمة ما بعد الانتفاضات هو إيجاد سبل لتكميم الأفواه والتخويف من المشاركة السياسية وإبداء الرأي أو الشكوى.

المفارقة أن الدول لا تعي أن البطالة والتدهور المعيشي وفقدان الأمل في المستقبل هي أكبر عامل تفجير ضدّها، فالغضب الشعبي هو تعبير عن معاناة المسحوق والمكلوم، أليس من حقّ المظلوم أن يعترض أو يُحدِث ضجيجاً أو يشتم حتى، فمن يدافع عن حقّه في الحياة إذا تخلّت عنه الدولة، فيما تمرّر إجراءات وقوانين تحرمه حقّ الأنين والصراخ وجعاً وألماً.

هذا ما يحدُث هذه اللحظة في العالم العربي، بما في ذلك تحت السلطتين الفلسطينيتين في رام الله وغزّة، وإن اختلفت أدوات فرض الصمت والإذعان.

مرّر مجلس النواب الأردني قانون الجرائم الإلكترونية الذي يهدّد بعقاب الناقد والمنتقد، ويهدّد بإغلاق مواقع إلكترونية، تتصدّى له نقابتا الصحافيين والمحامين، بل وحّد القانون الأحزاب، بما فيها أحزاب أُنشئت لمهادنة الدولة.

لكن القانون الجديد أخاف الأكثرية، فمن الضروري مواجهة التشهير والكذب والابتزاز، لكن التعبيرات الفضفاضة في كثير من بنوده تترك للدولة والادّعاء العام تكييف المعاني، وبالتالي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا تعادي هذه الأنظمة شعوبها؟ وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا يلقي حزب الله على الدولة هذا الحمل الثقيل؟

يُنقل عن أوساط سياسية شاركت في إتمام صفقة اتفاق وقف النار بين "حزب الله" وإسرائيل قولها بأن تل أبيب تواصل خرقها لما سبق أن تمّ الاتفاق عليه بوساطة أميركية اعتقادًا منها أن "الحزب" سيردّ في الوقت والزمان المناسبين. فإذا ردّ بما يتناسب مع حجم هذه الاعتداءات، وبالأخص على الضاحية الجنوبية لبيروت، فإن الحرب ستُفتح من جديد، وسيكون لها هذه المرّة أثمان مضاعفة عن الحرب التي لم تنتهِ بعد بالنسبة إلى الذين يتلقون الضربات المتتالية. أمّا إذا لم يردّ "الحزب" التزامًا منه بمضامين اتفاق وقف النار فإن جيش العدو سيستمرّ في عدوانه، وهو الحاصل على غطاء أميركي واضح المعالم.    وقد يكون لعدم ردّ "حزب الله" على الاستفزازات الإسرائيلية أكثر من من سبب، وفق الأوساط السياسية نفسها، منها ما له علاقة بوضعه الداخلي، ومنها ما له صلة بتأثيرات الخارج، وبالتحديد التأثير الإيراني. وفي الاعتقاد السائد أن "الحزب" يراعي اليوم الوضع الداخلي الدقيق والحسّاس، على عكس ما كان عليه الوضع في 8 تشرين الأول عندما قرّر فتح الجبهة الجنوبية اسنادًا لأهل غزة من دون العودة إلى الدولة. أمّا اليوم فالوضع مختلف كليًا. أولًا، لأن "الحزب" يفتقد إلى القيادة القادرة، التي كان الشهيد السيد حسن نصرالله عنوانًا لها. فهو كان يتخذ القرار بناء على معطيات لم تعد متوافرة اليوم. وكان قادرًا على تحمّل نتائج أي قرار يتخذه. والأهمّ من اتخاذ القرار هو التنفيذ، مع ما كان يتمتّع به من "كاريزما" كانت تمكّنه من تجميل الواقع على رغم بشاعته. وكان يُترجَم هذا الواقع بقناعة وثقة من قِبل القيادتين السياسية والعسكرية، من دون أن يعني ذلك أن أي قرار لم تكن تسبقه نقاشات داخل الحلقة الضيقة، وذلك خشية أن تتسرّب خلفيات أي قرار إلى الخارج. وهذا ما يُفسّر التكتم الشديد الذي كان يعتمده السيد الشهيد، وذلك لعلمه اليقين بأن "الحزب" مخروق أمنيًا ومخابراتيًا.
أمّا بالنسبة إلى العوامل الخارجية التي تحول دون انجرار "حزب الله" إلى حرب جديدة هذه المرّة فتعود إلى أن القيادتين السياسية والعسكرية في ايران غير متأكدتين من قدرة "المقاومة الإسلامية" على مواجهة إسرائيل بما تملكه من تكنولوجيا متطورة، فضلًا عمّا تخطّط له طهران بالنسبة إلى علاقتها مع واشنطن، خصوصًا بعد الرسالة، التي تلقتها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي تُعتبر لغة جديدة في طريقة التخاطب بين الدول لما فيها من مزيج من الترغيب والترهيب المتوازنين والمشروطين بمدى التجاوب الإيراني مع "الرغبة الترامبية" في التوصّل إلى تسوية متكاملة تبدأ من اليمن لتصل إلى لبنان فقطاع غزة.
وفي تفسير آخر لمجموعة من المحللين والمنظّرين في المقلب الآخر من الضفة المقابلة لمحور "الممانعة" عن الأسباب الحقيقية لعدم استعداد "حزب الله" للقيام بمغامرة شبيهة بما حصل في اليوم التالي لعملية "طوفان الأقصى"، هو أن "الحزب" بقيادة نصرالله" لم يستشر أحدًا حتى الذين كان يعتبرهم حلفاء له في "السراء والضراء"، وخاض حربًا اكتشف أنها لم تكن متكافئة. وهذا ما حذّر منه الرئيس السابق العماد ميشال عون عندما زاره وفد رفيع المستوى من القيادة السياسية برئاسة النائب الحاج محمد رعد.
أمّا اليوم، ووفقًا لقراءة متأنية لمواقف الأمين العام الجديد لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، فإن تكرار التأكيد على تحميل الدولة مسؤولية الردّ على الاعتداءات الإسرائيلية المتمادية هو احراج للسلطة الحالية، مع علم الجميع أن هذه السلطة الممثلة برئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وبرئيس الحكومة نواف سلام تبذل أقصى جهودها مع المجتمع الدولي، وبالأخص مع راعيي اتفاق وقف إطلاق النار، أي الأميركي والفرنسي، لكي يمارسا أقصى أنواع الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءات المتكررة منذ اليوم الأول لسريان مفعول الاتفاق بعدما مُدّد لفترة شهرين.
أمّا بالنسبة إلى الردّ الرسمي العسكري على هذه الاعتداءات فإن "حزب الله" يعلم قبل غيره أن الحكومة ليست في وارد التورط بأي موقف غير الموقف المعلن بإدانة هذه الاعتداءات، أو بالتوجه إلى مجلس الأمن الدولي عبر تقديمه الشكاوى ضد ما تقوم به إسرائيل من خرق فاضح للهدنة.
أمّا لماذا يلقي "حزب الله" هذا الحمل الثقيل على الدولة فإن الجواب عن هذا التساؤل يقود حتمًا إلى استنتاج واحد، وهو أن "الحزب" اليوم هو غير ما كان عليه قبل استشهاد أمينه العام السابق السيد حسن نصرالله.
   المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة لماذا يريد "حزب الله" يوم التشييع "مليونيًا"؟ Lebanon 24 لماذا يريد "حزب الله" يوم التشييع "مليونيًا"؟ 02/04/2025 09:01:40 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل تلقى دعوة من "حزب الله" لحضور تشييع نصرالله Lebanon 24 باسيل تلقى دعوة من "حزب الله" لحضور تشييع نصرالله 02/04/2025 09:01:40 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 البعث تلقى دعوة من "حزب الله" للمشاركة في تشييع نصرالله وصفي الدين Lebanon 24 البعث تلقى دعوة من "حزب الله" للمشاركة في تشييع نصرالله وصفي الدين 02/04/2025 09:01:40 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" إلى الداخل: نهاية القوّة الإقليمية Lebanon 24 "حزب الله" إلى الداخل: نهاية القوّة الإقليمية 02/04/2025 09:01:40 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً المعركة محتدمة في قرطبا Lebanon 24 المعركة محتدمة في قرطبا 01:45 | 2025-04-02 02/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 البعريني: التطبيع لا يحل بالمزايدات والعنتريات Lebanon 24 البعريني: التطبيع لا يحل بالمزايدات والعنتريات 01:44 | 2025-04-02 02/04/2025 01:44:19 Lebanon 24 Lebanon 24 التحالف الانتخابي حُسم Lebanon 24 التحالف الانتخابي حُسم 01:30 | 2025-04-02 02/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة البيئة شاركت في مؤتمر في باريس حول الدبلوماسية العلمية Lebanon 24 وزيرة البيئة شاركت في مؤتمر في باريس حول الدبلوماسية العلمية 01:28 | 2025-04-02 02/04/2025 01:28:15 Lebanon 24 Lebanon 24 الاولوية: خرق النواب الشيعة Lebanon 24 الاولوية: خرق النواب الشيعة 01:15 | 2025-04-02 02/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة برفقة أولاد زوجها.. هكذا احتفلت إعلامية الـ MTV نبيلة عواد بعيد الفطر (صورة) Lebanon 24 برفقة أولاد زوجها.. هكذا احتفلت إعلامية الـ MTV نبيلة عواد بعيد الفطر (صورة) 04:43 | 2025-04-01 01/04/2025 04:43:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد 6 أشهر... فنانة شهيرة تعلن فسخ خطوبتها: "قسمة ونصيب" Lebanon 24 بعد 6 أشهر... فنانة شهيرة تعلن فسخ خطوبتها: "قسمة ونصيب" 08:40 | 2025-04-01 01/04/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كان يغمرها.. للمرة الأولى صورة تكشف هوية الزوج الثالث للنجمة السورية نسرين طافش Lebanon 24 كان يغمرها.. للمرة الأولى صورة تكشف هوية الزوج الثالث للنجمة السورية نسرين طافش 03:40 | 2025-04-01 01/04/2025 03:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 من أجل "البريستيج"… تهافت غير مسبوق لشراء مُنتج في لبنان!
 Lebanon 24 من أجل "البريستيج"… تهافت غير مسبوق لشراء مُنتج في لبنان!
 13:00 | 2025-04-01 01/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن أمن المطار وهبوط الطيران الإيراني في لبنان... هذا ما قاله وزير الأشغال Lebanon 24 عن أمن المطار وهبوط الطيران الإيراني في لبنان... هذا ما قاله وزير الأشغال 08:13 | 2025-04-01 01/04/2025 08:13:54 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-02 المعركة محتدمة في قرطبا 01:44 | 2025-04-02 البعريني: التطبيع لا يحل بالمزايدات والعنتريات 01:30 | 2025-04-02 التحالف الانتخابي حُسم 01:28 | 2025-04-02 وزيرة البيئة شاركت في مؤتمر في باريس حول الدبلوماسية العلمية 01:15 | 2025-04-02 الاولوية: خرق النواب الشيعة 01:00 | 2025-04-02 ‎ أورتاغوس عائدة "برسالة مزدوجة" ولبنان سيشدد على انهاء الاحتلال والخروقات اولا فيديو صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة 11:48 | 2025-04-01 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) 03:54 | 2025-04-01 02/04/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لماذا يلقي حزب الله على الدولة هذا الحمل الثقيل؟
  • لماذا سقط الحلاق المتحمّس؟!
  • القبض على شخصين لمخالفتهما الأنظمة البيئية بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية ومنطقة مكة المكرمة
  • هل تشمل المغرب؟ ترامب يعلن زيارة عدد من الدول العربية الشهر المقبل
  • وكالة البحرين للفضاء: “المنذر” يستقر في مداره ويبدأ مرحلة التحقق من الأنظمة الأساسية بنجاح
  • اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • انقسام الدول العربية في عيد الفطر
  • موعد أول أيام عيد الفطر 2025 في مصر والدول العربية
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظراءه في الدول العربية والإسلامية بعيد الفطر
  • بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش