في إطار استمرار الانخراط الأمني الذي تنهجه المصالح الأمنية في سبيل القضاء على ظاهرة السرقات بالخطف التي تستهدف السياح الأجانب بالقطاع السياحي والتي يستعمل فيها الجناة دراجات نارية صينية الصنع ومعدلة الخصائص التقنية.

واستمرارا للبحث في قضية تكوين عصابة إجرامية متخصصة في سرقات الدراجات النارية التي تم الإطاحة بها مسبقا، والتي بلغ عدد الموقوفين على خلفيتها 8 أشخاص، في حين ظل البحث ساريا، تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية المدينة العتيقة، على مستوى حي الفخارة، من إيقاف 6 أشخاص آخرين من باقي المتورطين في نفس القضية ليرتفع العدد إلى 15 شخص.

هذا وقد اعترف كل الجناة بالمنسوب إليهم، ليتقرر وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية لحاجيات البحث والتقديم وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”

#سواليف

أجرى #تلسكوب #جيمس_ويب الفضائي (JWST) أول عمليات رصد مخططة للكويكب الخطير “2024 YR4″، الذي من المتوقع أن يقترب بشكل كبير من #الأرض و #القمر في ديسمبر 2032.

وتمكن التلسكوب الأقوى في التاريخ من جمع ملاحظات استثنائية حول هذا الكويكب، الذي أُطلق عليه لقب ” #قاتل_المدائن “. وكشفت النتائج أن حجمه أكبر قليلاً، وطبيعته أكثر صخرية مما أشارت إليه الدراسات السابقة باستخدام التلسكوبات الأرضية.

كما أكدت البيانات أن الكويكب لم يعد يشكل خطراً على الأرض، واستُبعدت أي احتمالية لاصطدامه بكوكبنا في 2032. ومع ذلك، لا يزال هناك احتمال لاصطدامه بالقمر.

مقالات ذات صلة تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة 2025/04/05

في ليلة 27 ديسمبر 2024، رصدت التلسكوبات في تشيلي نقطة ضوئية صغيرة تتحرك بسرعة في السماء، والتي تبين أنها الكويكب “2024 YR4”. سرعان ما جذب هذا الاكتشاف اهتمام العلماء حول العالم، وأظهرت الحسابات الأولية أن هناك احتمالية بنسبة 3% لاصطدامه بالأرض، مما دفع ناسا إلى تصنيفه كجسم “خطير محتمل”.

ومع مرور الوقت وزيادة البيانات، بدأت تتضح صورة أكثر دقة عن الكويكب. وفي فبراير 2025، أعلنت ناسا أن الحسابات الجديدة أظهرت أن احتمالية اصطدامه بالأرض تكاد تكون معدومة، مما أدى إلى إزالته من قائمة الأجسام الخطيرة. لكن المفارقة كانت في التفاصيل الدقيقة: بينما أصبح الاصطدام بالأرض مستبعداً، ظل احتمال اصطدامه بالقمر قائماً.

وفي مارس 2025، وجه العلماء تلسكوب جيمس ويب نحو الكويكب، ورصدوه وهو يدور حول نفسه كل 20 دقيقة على مدى خمس ساعات متواصلة. وأظهرت هذه الملاحظات أن الكويكب أكبر قليلاً مما كان متوقعاً، حيث يبلغ قطره نحو 60 متراً، كما أن سطحه الصخري أكثر برودة من الكويكبات المماثلة في الحجم والمسافة من الشمس.

لكن السؤال الأهم بقي: ماذا لو اصطدم هذا الكويكب فعلاً بالقمر؟ وفقاً لحسابات ناسا، فإن طاقة هذا الاصطدام ستكون هائلة، تعادل نحو 8 ميغا طن، أي أكثر من 500 مرة من قوة القنبلة الذرية التي أُلقيت على هيروشيما.

ومثل هذا الحدث سيكون فرصة علمية نادرة لدراسة كيفية تشكل الفوهات الصدمية على القمر مباشرة، مما قد يساهم في فهم أفضل لتاريخ النظام الشمسي العنيف.

اليوم، بينما يبتعد الكويكب عن #الأرض، يخطط العلماء لمواصلة مراقبته. ففي مايو 2025، سيعود تلسكوب جيمس ويب لدراسة هذا الجسم الفضائي مرة أخرى، في محاولة لجمع المزيد من البيانات حول خصائصه الحرارية ومداره الدقيق.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة في حادث سقوط شاب داخل بئر مياه جوفية بالمنيا
  • تفكيك شبكة ترويج المخدرات بمراكش وحجز أكثر من 14 ألف قرص مخدر
  • تفكيك وكر للدعارة بمراكش.. توقيف 18 شخصًا بينهم 12 امرأة
  • العثور على جثة مواطن مقتولاً في ظروف غامضة بـ شبوة
  • قناة تكشف تفاصيل جديدة بشأن خطة مصر حول غزة
  • كشف غموض إنهاء حياة مُسنّة على يد عاطل داخل شقتها بالإسماعيلية | تفاصيل
  • نقل الأموال عبر سيارات الموتى ورشاوي ضخمة.. تفاصيل مثيرة جديدة في قضية بلدية إسطنبول
  • هل النمر كان جائعا؟ أسرار جديدة في حادث سيرك طنطا | تفاصيل
  • جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”
  • خلال 3 ساعات.. شرطة بابل تكشف تفاصيل جريمة قتل وتلقي القبض على الجناة