- رحيل ديمبيلي … هل يمكن أن يتحمل برشلونة عواقبه؟!
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رحيل ديمبيلي … هل يمكن أن يتحمل برشلونة عواقبه؟!، تحدث الصحفي إنريكي أورتيغو عن الأضرار التي ستعود على برشلونة من وراء الرحيل المرتقب لنجمه الفرنسي عثمان ديمبيلي في فترة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رحيل ديمبيلي … هل يمكن أن يتحمل برشلونة عواقبه؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدث الصحفي إنريكي أورتيغو عن الأضرار التي ستعود على برشلونة من وراء الرحيل المرتقب لنجمه الفرنسي عثمان ديمبيلي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
إنريكي قال خلال تصريحات له عبر إذاعة “أوندا ثيرو” الإسبانية التالي:
“ديمبيلي لديه موهبة هائلة، لديه كل شيء كلاعب كرة قدم”.
“إذا رحل عثمان، سيخسر برشلونة لاعبًا مهمًا للغاية”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رحيل ديمبيلي … هل يمكن أن يتحمل برشلونة عواقبه؟! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عثمان ميرغني..الحوار المباشر مع الامارات
من الحكمة ابتدار حوار مباشر مع دولة الامارات العربية المتحدة.. بديلا لسياسة المواجهة التي بدأت بشكوى في مجلس الامن.. ثم أخرى لمحكمة العدل الدولية.
كانت المحاولة الأولى للحوار بين البلدين بوساطة من رئيس الوزراء الاثيوبي أبي أحمد الذي زار بورتسودان في يوليو 2024.. وتعززت بمكاملة هاتفية بعد زيارة أبي أحمد مباشرة بين الشيخ محمد بن زايد والرئيس البرهان في الشهر ذاته “يوليو 2024” .. ثم بادرت مصر بوساطة لجمع البلدين على طاولة واحدة.. لكن لم تظهر تفاصيل كافية تثبت استمرار المبادرة المصرية أو تجميدها.. ثم تواصلت تركيا مباشرة مع السودان على المستوى الرئاسي بمكالمة هاتفية بين اردوغان والبرهان في 13 ديسمبر 2024 .. ثم على مستوى وزاري بزيارة نائب وزير الخارجية الى بورتسودان.. ورغم صدور بيان ترحيب من رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان إلا أن الأخبار لم تحمل ما يؤكد ان تحضيرات أو تفاهمات بدأت..
الحضيض الذي هبطت إليه العلاقات بين السودان والامارات لم يمنع التواصل الاقتصادي بينهما.. فالشريك التجاري الاول للسودان حاليا هي الامارات.. ليس بصادر الذهب وحده، الذي يكاد يذهب كله إلى الامارات.. وهو أعلى الموارد المالية التي تعتمد عليها الحكومة السودانية حاليا.. بل تمر التجارية الخارجية السودانية عبر البوابات المالية الاماراتية ، خاصة بوجود بنك النيلين الحكومي السوداني في الامارات.
من الممكن بدء تواصل دبلوماسي على مستوى سفراء بالخارجية السودانية للتمهيد للاجتماع بين وزيري خارجية السودان والامارات .. وستكون فرصة مناسبة لوضع كل شيء على الطاولة مباشرة.. كل الاتهامات و حتى الهواجس في رؤى المستقبل قابلة للنقاش و التشريح.. وفي كل الأحوال الحوار لن ينبني عليه التزام الا إذا تراضى على ذلك البلدان..
إذا وصل الحوار الى مستوى معقول.. فمن الحكمة تنشيط البعثتين الدبلوماسيتين في البلدين.. لتسريع الأشواط المتبقية التي تقود للتعافي الكامل.
من الحكمة النظر للغايات والمصالح أكثر من الهتافات والشعارات.. ومن مصلحة البلدين أن ينتهي الخلاف اليوم.. قبل الغد..
التيار
إنضم لقناة النيلين على واتساب