إقبال كبير على قمصان نهضة بركان بعد فضيحة الجزائر
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
باتت أقمصة نادي نهضة بركان موضوع “شغف عارم” بعدما رفضت السلطات الجزائرية، مواجهة اتحاد العاصمة الجزائري لفريق نهضة بركان في نصف نهائي مسابقة كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، لان القميص يضم خريطة المغرب كاملة.
وزينت هذه القمصان سواء في نسختها البرتقالية أو البيضاء أو السوداء جنبات الملعب البلدي لمدينة بركان، بمناسبة استضافة نادي اتحاد العاصمة في مباراة الإياب مساء الأحد.
فيما رفعت جماهير النادي “تيفو” يتضمن خريطة المغرب وشعار المملكة “الله، الوطن، الملك”، بينما تزين الكثيرون منهم بالأعلام الوطنية.
وأكد ممثل الشركة التي توزع القمصان إبراهيم ربيعي “لقد تلقينا سيلا من الرسائل والطلبات”، لاقتنائها منذ اندلاع النزاع حولها.
وأضاف ربيعي “لقد أظهر المغاربة شغفا عارما إزاء قمصان نهضة بركان، فهم لا يتسامحون مع أي مساس بالوطن أو التراب الوطني”.
وتجاوز الطلب على تلك القمصان حدود مدينة بركان الصغيرة، “حيث تلقينا طلبات من مختلف المدن المغربية وأيضا من خارج البلاد”، وفق المسؤول في الشركة الموزعة لها سفيان القرشي.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: نهضة برکان
إقرأ أيضاً:
الشركة الصينية CPECC تبدي استعدادها لتنفيذ مشاريع طاقوية ذات معايير عالمية بالجزائر
استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، اليوم الثلاثاء، بمقر الوزارة، نائب الرئيس التنفيذي للشركة الصينية للطاقة CPECC الدولية، هي هونغ سان، وهذا بحضور اطارات من الوزارة.
وحسب بيان الوزارة، فقد بحث الجانبان بهذه المناسبة سبل تعزيز علاقات التعاون وفرص الاستثمار والشراكة بين شركات القطاع وشركة CPECC وكذا التصنيع المحلي في مختلف مراحل سلسلة القيمة في مجال الطاقات المتجددة وكذا تطوير الهيدروجين الأخضر وانتاج ونقل الكهرباء.
وخلال الاجتماع، تم استعراض سبل التعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، حيث أبدى هونغ سان اهتمام CPECC بالاستثمار في هذه المشاريع عبر نماذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وقد تم التأكيد على أهمية هذه الاستثمارات في دعم التنمية الاقتصادية الوطنية وتعزيز قدرة الجزائر في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة.
كما أعرب هونغ سان عن استعداد شركة CPECC لتقديم خبراتها الواسعة في تنفيذ مشاريع طاقوية ذات معايير عالمية. كما أبدى اهتمامه بالتعاون مع الجزائر في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر ونقل التكنولوجيا المتقدمة في هذه المجالات.