تعرض هيئة الإذاعة الأسترالية "ABC" في الخامس من أيار/ مايو المقبل، فيلما وثائقيا بعنوان "ليس باسمي" يتناول ما يجري في غزة، وعن معارضة يهود خارج الأراضي المحتلة لما يجري هناك باسم "اليهودية".

‘Not In My Name’ is the new film by Brietta Hague broadcasting on Australia’s @ABCTV Compass program on 5 May at 6.

30pm AEST (and then online). For overseas readers, ABC is the Australian equivalent of the BBC.
The film is about Jewish dissent, my life and work, my journalism,… pic.twitter.com/QB4Q2YT2U1 — Antony Loewenstein (@antloewenstein) April 28, 2024

والفيلم من إنتاج بيرتا هوغ، وبمشاركة الصحفي الاستقصائي وصانع الأفلام اليهودي الأسترالي، أنتوني لوينشتاين، الذي يتحدث في الفيلم عن دينه، وحياته وعمله وخلفيته العائلية والتاريخ اليهودي، وما حدث في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي وحركات دعم فلسطين اليهودية.




ولوينشتاين‏ مؤلف مشارك في كتاب "ما بعد الصهيونية: دولة واحدة لإسرائيل وفلسطين".

وشارك في تأسيس منظمة الأصوات اليهودية الأسترالية المستقلة، وحصل على جائزة القدس للسلام لعام 2019 لعمله في الأراضي المحتلة.

والعام الماضي، أصدر لوينشتاين كتاب "المختبر الفلسطيني: كيف تصدر إسرائيل تكنولوجيا الاحتلال للعالم" الذي فاز بعدة جوائز.

في وقت سابق من الشهر الجاري، انضم أكثر من 300 شخصية يهودية من العاملين في مجال الفن والإبداع، بما في ذلك الملحن الحائز على جائزة الأوسكار ثماني مرات آلان مينكين، ونجمة “SNL” سارة شيرمان، والممثل والمخرج الوثائقي أليكس وينتر وكاتب مسلسل “سينفيلد” لاري تشارلز إلى قائمة الموقعين على رسالة مفتوحة لدعم خطاب جوناثان غليزر في حفل توزيع جوائز الأوسكار.

ويبلغ عدد الموقعين الآن 455، أي أكثر من ثلاثة أضعاف منذ أن نشرت مجلة فارايتي لأول مرة رسالة في 5 نيسان/ أبريل، والتي انتقدت الهجمات على غليزر.



ومن بين القائمة الأصلية المكونة من 151 موقعًا، كانت هناك أسماء بارزة مثل جواكين فينيكس وإليوت جولد وكلوي فينمان.

ووجه المخرج جوناثان غليزر، إدانة للاحتلال، على ما يرتكبه في قطاع غزة، عقب حصوله على جائزة  الأوسكار عن فيلم "زون أوف إنترست".

وقال وهو يهودي: إن "فيلمنا، يظهر كيف يؤدي التجريد من الإنسانية إلى أسوأ حالاته.. لقد شكل ماضينا وحاضرنا".

وأضاف: "في الوقت الحاضر، نقف هنا كرجال يدحضون يهوديتهم، والمحرقة، التي اختطفها الاحتلال، والذي أدى إلى صراع راح فيه العديد من الأبرياء".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة اليهودية الاحتلال احتلال سينما غزة فن يهودية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة

متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.

معرض صور لـ متحف الفن الإسلامي في جامعة القاهرة


وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم. 
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.

متحف الفن الإسلامي 

يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.

يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.


 

فانوس

مقالات مشابهة

  • مفاجأة جديدة.. محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة
  • رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يلغي العطل الجماعية في فترات الأعياد اليهودية
  • كاتبة بريطانية: الولايات المتحدة بحاجة لمعارضة حقيقية
  • فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
  • أمريكا تحاكم رجلين بتهمة التخطيط لقتل معارضة إيرانية بدعم من طهران
  • محاكمة رجلين في واشنطن بتهمة التخطيط لقتل معارضة إيرانية
  • مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو لن يستطيع معارضة ترامب إذا اتفق مع حماس
  • حركة كردية معارضة: أموال الإقليم تذهب إلى جيوب قيادات حزب بارزاني
  • عمرو السولية يوجّه رسالة لطاهر محمد طاهر في أحدث ظهور.. شاهد