6 محافظات يمنية تنفي علاقتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة الشيخ المخلافي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 6 محافظات يمنية تنفي علاقتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة الشيخ المخلافي، نفت المقاومة الشعبية في 6 محافظات يمنية، صلتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الذي تم الإعلان عنه، من محافظة مأرب، شرقي اليمن، بقيادة قائد مقاومة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 6 محافظات يمنية تنفي علاقتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة الشيخ المخلافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نفت المقاومة الشعبية في 6 محافظات يمنية، صلتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الذي تم الإعلان عنه، من محافظة مأرب، شرقي اليمن، بقيادة قائد مقاومة محافظة تعز، الشيخ حمود المخلافي.
وأصدرت مجالس المقاومة في محافظات، صنعاء وإب وتهامة والبيضاء وريمة والمحويت، بيانات تنفي علاقتها بالمجلس الأخير.
وأكدت مجالس المقاومة في المحافظات المذكورة، أي تنسيق بينها وبين المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية والذي جرى الإعلان عنه يوم السبت، باسم تمثيل كل مجالس المقاومة في مختلف المحافظات.
وأكدت البيانات، أن المجلس الجديد، لا يمثل كل المحافظات، ولم يتم الإعداد له بين قيادات مجالس المقاومة، مجددة التأكيد على دعمها للجيش الوطني، والحكومة الشرعية المدعومة من التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
ًيذكر أن مجالس المقاومة الشعبية، كانت أعلنتها القبائل اليمنية، بعد الانقلاب الحوثي، وبعد سنوات من تشكيلها انخرط معظمها ضمن قوام القوات المسلحة اليمنية التابعة للشرعية.
وكان لقاء موسع بمحافظة مأرب أعلن السبت، توحيد جميع مجالس المقاومة اليمنية تحت راية "المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية اليمنية"، وتم اختيار المجلس الأعلى الشيخ حمود المخلافي (تعز) رئيسا له، وعبدالحميد عامر (الجوف) نائبا له.
وجاء في بيان الإشهار، بأن استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب وما ترتب عليه من اختلالات أمنية وانقسامات سياسية سيبقى الهدف الأساسي للمجلس والأولوية الكبرى التي يسعى لتحقيقها.
وأعلن احترام المجلس الأعلى للمقاومة بـ"المرجعيات الثلاث المتعلقة بالأزمة اليمنية (المبادرة الخليجية، مخرجات الحوار الوطني، القرار الأممي 2216)"، داعيا في الوقت ذاته إلى تنفيذها، والاحتكام إليها، وعدم تجاوزها بأي حال من الأحوال.
كما شدد على التمسك بالنظام الجمهوري للحكم والشكل الاتحادي للدولة والتعددية السياسية والحزبية، والتداول السلمي للسلطة، واستقلال اليمن ووحدته وسلامة أراضيه، وأكد على "إسناد قوات الجيش اليمني الوطني ودعمه بالوسائل والإمكانيات المتاحة في معركة استعادة الدولة .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 6 محافظات يمنية تنفي علاقتها بالمجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة الشيخ المخلافي وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية تنعى القائد أبو أحمد فؤاد: أفنى حياته مدافعاً عن قضيته وشعبه
الثورة نت/
نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الجمعة، القائد الوطني الكبير اللواء داوود مراغة “أبو أحمد فؤاد”، نائب أمينها العام السابق، وأحد أبرز القادة العسكريين للثورة الفلسطينية، وذلك بعد وفاته عن عمر ناهز 83 عاماً.
وقالت الجبهة الشعبية في بيان لها: إنّ مراغة “ترجّل بعد صراعٍ مع المرض، وبعد أن أفنى حياته مدافعاً عن قضيته وشعبه، ثابتاً على المبادئ حتى آخر لحظات حياته، تاركاً إرثاً وطنياً ونضالياً يضيء مسيرة الأجيال القادمة”.
وأشارت الجبهة إلى محطات بارزة من حياة مراغة الذي كان من أوائل المؤسسين للجبهة الشعبية في ديسمبر 1967، من ضمنها “خوضه مسيرة نضالية حافلة تقلد خلالها مسؤوليات كبيرة داخل الجبهة، حيث أنهى دورات عسكرية متقدمة في مصر وأوروبا الشرقية، وشارك في بناء القدرات العسكرية والتنظيمية للجبهة”.
كما تولى قيادة القطاع الأوسط في الأردن في أواخر ستينيات وبداية سبعينيات القرن الماضي، قبل أن ينتقل إلى لبنان عقب خروج المقاومة الفلسطينية من الأردن، حيث قاد العمليات العسكرية للجبهة في جنوب لبنان.
واُختير أيضاً مسؤولاً للدائرة السياسية للجبهة، ثم نائباً للأمين العام خلال المؤتمر السابع للجبهة عام 2013، ليواصل دوره الوطني في تعزيز نهج المقاومة والوحدة الوطنية.
وقالت الجبهة: إنّ مراغة، وعلى الرغم من معاناته من المرض في الأشهر الأخيرة، “ظل حاضراً بقلبه وفكره، متابعاً تطورات النضال الفلسطيني، منشغلاً بمتابعة الحرب الصهيونية المدمرة على قطاع غزة، وكان مؤمناً بحتمية انتصار المقاومة، ورأى في صمود غزة وبسالة مقاومتها دليلاً على قدرة الجيل الفلسطيني الجديد على خلق معادلات جديدة تضع الاحتلال في مأزق وجودي”.
وتقدّمت الجبهة الشعبية بأحر التعازي إلى جماهير الشعب الفلسطيني والأمة وأحرار العالم وإلى عائلة مراغة، وعموم رفاقه وأصدقائه وكل من عرفه وأحبه، معاهدةً إياهم بأن تبقى وفيةً لإرثه النضالي ومبادئه الثورية.