سواليف:
2024-11-07@18:44:02 GMT

مسؤولون يرسمون المستقبل.. كيف ستبدو غزة بعد الحرب؟

تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT

#سواليف

أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” بأنه في ديسمبر الماضي عقد اجتماع في لندن بحث جهود إعادة #إعمار_غزة وتحويلها إلى #مركز_تجاري_متوسطي يركز على #التجارة والسياحة والابتكار.

وذكرت الصحيفة الأمريكية أن الاجتماع ضم مسؤولين كبارا من وكالات التنمية الاقتصادية الأمريكية والأوروبية، ومديرين تنفيذيين من شركات التمويل والبناء في #الشرق_الأوسط وشريكين من مؤسسة الاستشارات الدولية “ماكينزي آند كومباني”، مبينة أن جميع الأطراف حضروا كأفراد فقط، وليس كممثلين لمؤسساتهم.

وأكدت أن الخطة التي قدمها المجتمعون “بعيدة كل البعد عن الواقع المرير الذي يواجه غزة اليوم”، كما شدد المشاركون في الاجتماع، على أنه مجرد ممارسة رسم #مستقبل أكثر ازدهارا لغزة، يحمل قيمة لأنه يمكن أن يمهد الطريق للمشاريع بمجرد أن تصبح الظروف مناسبة.

مقالات ذات صلة أستاذ بجامعة نيويورك: حراك الطلاب نجح في تغيير الرأي العام الأمريكي لصالح الفلسطينيين 2024/04/29

وأوضحت المجموعة أن العمل الأكثر إلحاحا هو توصيل الغذاء والماء والرعاية الصحية والمأوى الطارئ لسكان غزة، الذين يواجهون الآن #الكارثة، “لكن التركيز الأساسي لخطتهم ينصب على إعادة البناء التي ستتكشف على مدى العقود التالية”.

البنى التحتية

تركز الخطة على سلسلة من المشاريع الكبرى، بما في ذلك ميناء، ومحطة تحلية المياه لتوفير مياه الشرب، وخدمة الرعاية الصحية عبر الإنترنت، وممر نقل يربط غزة بالضفة الغربية.

وسيشرف صندوق لإعادة الإعمار والتنمية على هذه المشاريع المستقبلية.

تتضمن الخطة أيضا عناصر أكثر تطلعا إلى المستقبل، مثل خفض الحواجز الجمركية أمام التجارة وإدخال عملة جديدة بدلا من الشيكل الإسرائيلي، وتفترض إنشاء الحكم الذاتي الفلسطيني في نهاية المطاف، وهي الخطوة التي تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمقاومتها.

التكلفة

يشكل السعر الباهظ لأي عملية إعادة بناء عائقاً آخر. وقد وصلت قيمة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية في غزة إلى 18.5 مليار دولار، وفقا لتقدير حديث للبنك الدولي والأمم المتحدة.

ونصف السكان على حافة المجاعة، وأكثر من مليون شخص يفتقرون إلى المنازل.

ومن بين أكبر التساؤلات المطروحة “من يمكنه تقديم مثل هذا التمويل؟”.

توخت خطة تنمية سابقة للأراضي الفلسطينية قدمتها إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب في عام 2019 استثمارات كبيرة من دول الخليج مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين.

التنمية

بلغ معدل البطالة في غزة أكثر من 45 بالمئة في عام 2022، بحسب البنك الدولي. وكان أكثر من نصف السكان يعيشون في فقر، وفقا لصندوق النقد الدولي.

وفي حين أن رؤى أنظمة النقل الحديثة قد تبدو الآن عرضية لاحتياجات غزة الأساسية، فإن الخطة محكومة بافتراض مفاده أنه حتى الهياكل المؤقتة مثل الإسكان في حالات الطوارئ ومرافق الرعاية الصحية يجب أن يتم وضعها بشكل مدروس لتجنب إهدار الإمكانيات المستقبلية.

وقال ستيفن بايرز، السكرتير السابق لمجلس الوزراء البريطاني في حكومة توني بلير، والذي حضر اجتماع لندن “إذا ظلت حماس لاعبا، فلن يستثمر الناس عشرات المليارات من الدولارات”.

وتمتد الأفكار التي انبثقت من ورش العمل إلى ربع القرن القادم.

تشمل هذه المشاريع إنشاء ملعب كرة قدم متطور ورفع فريق كرة القدم الحالي إلى مستوى أكثر قدرة على المنافسة دولياً، ووضع استراتيجية لتشجيع صناعة السينما الفلسطينية.

وفي حين تتطلب المشاريع الكبرى الوضوح بشأن الإدارة السياسية المستقبلية لغزة، فإن المبادرات الأخرى، مثل تلك التي تهدف إلى تشجيع الشركات الصغيرة، يمكن أن تبدأ بمجرد توقف الأنشطة العسكرية.

وقال جيم بيك، الرئيس التنفيذي لمبادرة الاستثمار في الشرق الأوسط، وهي منظمة غير ربحية تمول مشاريع التنمية: “أريد التركيز على كيفية فتح متجر الخبز، وكيف نجعل المصانع تعمل، كل شاحنة ستقوم بإزالة الأنقاض هي في حد ذاتها شركة صغيرة تعيل أسرة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إعمار غزة التجارة الشرق الأوسط مستقبل الكارثة

إقرأ أيضاً:

مصر تعيش أجواء الهزيمة.. فما الحرب التي خاضتها؟

"أنا عايز أقول لكم: اللي انتو بتشوفوه دِ الوقتي (من غير تفسير كتير وتوضيح كتير) تقريبا زي الظروف اللي كنا بنعيشها بعد هزيمة 67 في مصر"!

هذا ما قاله الجنرال المنقلب ياسر جلال، قبل أيام (بعد عشر سنوات، من الإنجاز، والرخاء، والازدهار، حسب أبواقه ولجانه) أمام حشد جماهيري سيق "قسرا" إلى ملعب المدينة الأولمبية، الكائن في قلعة "ألَموت" الجديدة، أو العاصمة الإدارية الجديدة؛ للاحتفال بذكرى نصر أكتوبر 1973، برعاية كيان يحمل اسما "رجعيا ظلاميا غامضا" ألا وهو "اتحاد القبائل العربية"، يترأسه شخص آت من المجهول، غارق في الفساد، يُدعى إبراهيم العرجاني!

ومما تجدر الإشارة إليه، أن هذا الاحتفال تأخر عن موعده (الطبيعي) نحو ثلاثة أسابيع! وفي ظني (وليس كل الظن إثم) أن الاحتفال تم تأخيره عمدا؛ مراعاة لمشاعر "أولاد العم"، أو بعبارة أدق "أولاد الخال"! فذكرى "نصر أكتوبر" المصري يسبق (بيوم واحد) ذكرى "طوفان الأقصى" الفلسطيني التي باتت "ذكرى أليمة" لهزيمة استراتيجية حلت بالكيان الصهيوني، على أيدي المقاومة الفلسطينية، في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لن يتعافى من آثارها..

كان هذا السؤال يتردد على منصات التواصل الاجتماعي كافة، بصيغ مختلفة: عن أجواء أي هزيمة يتحدث ياسر جلال ومصر لم تخض حربا، منذ بضع وخمسين عاما؟!
في اليوم التالي لكلمة ياسر جلال التي لم تستغرق سوى سبع دقائق، وهو المولع بالكلام، كان هذا السؤال يتردد على منصات التواصل الاجتماعي كافة، بصيغ مختلفة: عن أجواء أي هزيمة يتحدث ياسر جلال ومصر لم تخض حربا، منذ بضع وخمسين عاما؟!

السؤال يبدو وجيها ومنطقيا جدا، غير أنه مع التأمل وإمعان النظر، يجد المتأمل أن ياسر جلال كان "صادقا" على غير عادته، لكنه لم يكن "شفافا" كعادته، وقد بدا ذلك واضحا في قوله: "من غير تفسير كتير وتوضيح كتير".. فمن غير الممكن أن يفسر أكثر، ويوضح أكثر، لكن اللبيبَ بالإشارةِ يفهمُ!

فهل كان ينتظر المصريون من ياسر جلال أن يقول لهم بوضوح: أنا كنت في حرب معكم (يا مصريين) على مدى عشر سنوات، وأنا الذي انتصرت فيها، أما أنتم فتعيشون (اليوم) أجواء هذه الهزيمة؟! بالطبع كلا..

خمسة قواسم مشتركة بين الهزيمتين!

حتى تزول الدهشة عنك (عزيزي القارئ) إليك خمسة قواسم مشتركة تجمع بين هزيمة يونيو 1967 التي هُزم فيها الجيش المصري أمام العدو الصهيوني، وهزيمة يوليو 2013 التي هُزم فيها الشعب المصري أمام سلطة الانقلاب، بعد عدوان دام عشر سنوات، ولا يزال مستمرا..

القاسم الأول: الجيش والشعب لم يحاربا في هاتين الحربين.. الحربان كانتا "عدوانا" من طرف على طرف، ولم تكن مواجهة بين طرفين!

ففي يونيو 1967، شن الكيان الصهيوني عدوانا واسعا على مصر وسوريا.. أما الجيش المصري، فتفرق في صحراء سيناء بين أسير بيد العدو، وشهيد في مقبرة جماعية، وهائم على وجهه، ومنسحب بلغ منه الإعياء مبلغه.. وأما صواريخ "الظافر" و"القاهر" التي تصدَّرت أخبارها الصحف الرئيسة حينئذ، فلم نر لها أثرا؛ ذلك لأنها لم تكن موجودة أصلا، إلا في بروباجندا عبد الناصر التي كان يدير منصاتها الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل!

وفي يوليو 2013، شن السيسي عدوانا منظما (ولا يزال مستمرا) على عدة جبهات: جبهة الحريات العامة (حرية التعبير، حرية السفر والانتقال، حرية التملك)، جبهة مؤسسات المجتمع المدني (النقابات، الأحزاب، الجمعيات الأهلية، اتحادات الطلبة)، جبهة الاقتصاد الوطني (بيع الأصول، وإغراق مصر في الديون)، جبهة السيادة المصرية (التنازل عن تيران وصنافير للسعودية، توقيع معاهدة 2015 مع إثيوبيا التي حرمت مصر من حصتها في مياه النيل، بيع رأس الحكمة ورأس بناس لدولة الإمارات.. إلخ)، جبهة الحقوق الأساسية للمواطن المصري (لا أمن، لا تعليم، لا علاج، لا وظائف، لا دخل مادي يفي بأقل القليل من متطلبات الحياة)، وجبهات أخرى.

القاسم الثاني: معاداة المنفرد بالسلطة (في كلا النظامين) للدين والأزهر؛ فعبد الناصر سلب الأزهر استقلاله، ولم يعرف الشارع المصري تخلي المرأة عن اللباس المحتشم إلا في عهد عبد الناصر.. أما في عهد ياسر جلال فقد شهدت مصر انتشاراً واسعا لشتى أنواع الانحرافات، بتشجيع من الإعلام الذي تستحوذ عليه السلطة، كما شهدت تدخلا شخصيا منه (أكثر من مرة) في الأمور الدينية، وهو الذي لا يحسن قراءة آية واحدة من كتاب الله، وقد تصدى له شيخ الأزهر في قضايا كثيرة.

القاسم الثالث: نشأة المستحوذ على السلطة في كلا النظامين، ونظرته للكيان الصهيوني؛ فكلاهما (عبد الناصر وياسر جلال) نشأ في حارة اليهود، وكلاهما تثور حول أصولهما شبهات كثيرة، وكلاهما لا يرى العدو الصهيوني عدوا.. وكلاهما خطط للهزيمة (هزيمة الجيش والشعب)؛ ليتربعا على عرش مصر دون منازع!

فمن الأمور التي بات مقطوعا بها، أن عبد الناصر قام بكل ما من شأنه أن يشجع الكيان الصهيوني ويحرضه على شن عدوان يونيو 67، على مصر، رغم علمه ويقينه بأن الجيش المصري غير مستعد لرد العدوان، ناهيك عن إحراز نصر؛ نكاية في قائد الجيش عبد الحكيم عامر الذي قرر عبد الناصر تصفيته معنويا بالهزيمة؛ ليسهل عليه التخلص منه شخصيا بالنحر، ومن ثم الانفراد بالسلطة!

ومن الأمور التي بات مقطوعا بها أيضا، أن ياسر جلال لم يدع شخصا يشكل له تهديدا "محتملا" إلا وألقى به في غياهب السجن، دون سند من القانون!

القاسم الرابع: وجود الآلاف من الإخوان المسلمين، ومن المغضوب عليهم من قِبَل النظام، في السجون، بغض النظر عن توجهاتهم الفكرية!

القاسم الخامس: تأميم النظامين (الناصري والسيساوي) للمنصات الإعلامية كافة؛ ليكون صوت السلطة هو الصوت الوحيد المسموع! وإذا كانت عملية التأميم قد أثمرت، في عهد عبد الناصر، فإنها لم تثمر إلا قليلا، في عهد ياسر جلال؛ لأسباب باتت معروفة بالضرورة..

عدا هذه القواسم الخمسة المشتركة بين الهزيمتين (1967 و2013) فإن كل شيء مختلف!

ففي الهزيمة الأولى (1967).. كان الجنيه المصري يساوى 3 دولارات (الدولار كان يساوي 33 قرشا، أي ثلث الجنيه).. كانت الطبقة المتوسطة هي الأكثر عددا، وكان لدى كثير من أسر هذه الطبقة "خادمة".. كان راتب الموظف يكفيه، بل ويدخر منه.. كان المصريون يحصلون بواسطة بطاقات التموين على السلع الأساسية مدعمة.. كان تلاميذ المدارس يحصلون على وجبة غداء صحية مجانا.. كانت تُصرف للفلاحين أحذية بلاستيكية وأقمشة مجانا، أو بأسعار زهيدة أحيانا، من خلال الجمعيات التعاونية.. كانت المياه العمومية التي تصل إلى البيوت صالحة للشرب.. وأخيرا وليس آخرا، كان المصريون ينادون بالحرب؛ لمحو عار هذه الهزيمة النكراء.. مع الأخذ بعين الاعتبار أن كل هذه المظاهر، وهذه الإجراءات، لم تكن لحنكة عبد الناصر، أو لحسن إدارة وتخطيط منه، ولكن لأن مركز مصر المالي القوي (الذي ورثه من العهد الملكي البائد) كان يسمح بذلك، وبما هو أكثر من ذلك..

أما في الهزيمة الثانية (2013) التي أعلن ياسر جلال عن حلولها بالشعب المصري، قبل أيام، والتي يعيش أجواءها اليوم، فإن الجنيه المصري يساوي سِنتين اثنين (الدولار يساوي 50 جنيها).. الطبقة المتوسطة في طريقها للانقراض، والطبقة المعدمة هي الأكثر عددا، وكثير من نساء الطبقة (التي كانت متوسطة) يعملن "خادمات" في بيوت "الإيجيبتيين" أصحاب المداخيل المليونية؛ لتوفير الحد الأدنى من متطلبات أسرهن المعيشية.. راتب الموظف لم يعد يغطي نفقات أسرته لمدة أسبوع واحد.. تم حرمان ملايين الأسر من بطاقات التموين.. تم رفع الدعم عن كل السلع.. تم فرض ضريبة (إتاوة) على كل إجراء روتيني تقوم به المصالح الحكومية، لا غنى للمواطن عنه.. لم يعد هناك شيء مجاني، أو بأسعار زهيدة؛ فكل شيء يباع، حتى أرجل الدجاج وأحشاؤها.. لم تعد المياه العمومية صالحة للشرب، ولا حتى لغسل الأواني.. بات المصريون يعيشون أجواء الهزيمة، حقيقة لا مجازا، تلك الهزيمة التي يسوّقها إعلام السلطة على أنها إنجاز وطني عظيم قام به القائد المظفر ياسر جلال!

تحرير، أم تحريك، أم استسلام؟
كيف سيتعامل الشعب مع هزيمة يوليو 2013 التي ألحقتها به سلطة الانقلاب التي هي الجيش الذي يعتبر نفسه في حالة "سلام دافئ" مع "إسرائيل"، رغم كل ما ترتكبه من مجاز
بعد عدوان يونيو 67، كان المصريون (جيشا وشعبا) يتحرقون شوقا للثأر، ومحو العار الذي ألحقه عبد الناصر بمصر والمصريين، وكان على عبد الناصر أن يستجيب مرغما، لا راضيا ولا مقتنعا، فأعلن حرب الاستنزاف، ثم خلفه السادات الذي كان يريد تثبيت شرعيته التي لم يعترف بها حواريو عبد الناصر (مراكز القوى).. غير أن السادات كان يفكر تحت السقف الأمريكي.. "حرب تحريك، لا حرب تحرير"، وكان له ما أراد، وكان لأمريكا ما أرادت؛ عبَر الجيش المصري قناة السويس، وأحدث ثغرات في "جدار بارليف"، وأصبح له موطئ قدم على الجانب الشرقي للقناة، بعمق كيلومترات معدودة.. انسحبت "إسرائيل" من سيناء شكليا، وبقي نفوذها عليها عمليا، حتى اليوم.. أما السادات، فكان بوسعه أن يتكلم عن إحراز "نصر"، يعقبه "سلام"؛ ليكون "بطل الحرب والسلام"!

هكذا تعامل الشعب المصري، والجيش، والسلطة، مع هزيمة يونيو 1976، فكيف سيتعامل الشعب مع هزيمة يوليو 2013 التي ألحقتها به سلطة الانقلاب التي هي الجيش الذي يعتبر نفسه في حالة "سلام دافئ" مع "إسرائيل"، رغم كل ما ترتكبه من مجازر، وتمارسه من عربدة، في الإقليم؟!

تحرير، أم تحريك، أم استسلام؟

x.com/AAAzizMisr
aaaziz.com

مقالات مشابهة

  • النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات
  • تقرير: المتفجرات التي أسقطت على قطاع غزة أكثر مما ألقي خلال الحرب العالمية الثانية
  • 1100 لاعب يرسمون لوحة الألعاب الجامعية في أبوظبي
  • "المجاهدين": إقالة غالانت لن تمحو العار والهزيمة التي تلاحقه
  • المجتمع الدولي أمام مساءلة المستقبل القادم
  • مصر تعيش أجواء الهزيمة.. فما الحرب التي خاضتها؟
  • التعريف بالخطة التسويقية لمشاريع التنمية الريفية بالبريمي
  • «دفاع النواب» تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ رؤية السيسي لوقف الحرب وتحقيق التنمية الإقليمية
  • المخطط الدولي انكشف... سوريا أكثر أماناً للنازحين السوريين
  • مركز دراسات المستقبل بجامعة أسيوط يناقش الاستفادة من نتائج البحوث لتحقيق التنمية