التصنيع الحربي: تعاون مع شركات مختلفة بينها تركية وصينية وصربية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشفت هيئة التصنيع الحربي، الاثنين، عن تعاقدات كثيرة مع الأجهزة الأمنية بمجالات الأسلحة الخفيفة والعجلات المدرعة والطائرات المسيرة، فيما أشارت إلى وجود تعاون مع شركات مختلفة بينها تركية وصينية وصربية.
وقال رئيس هيئة التصنيع الحربي مصطفى عاتي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "المشاريع المنجزة لهيئة التصنيع الحربي، تتم بدعم من قبل الشركات العالمية وبتنفيذ أيادٍ عراقية".
وأوضح عاتي، أن "هناك تعاوناً مع الجانب التركي والشركات المتخصصة في مجال التصنيع الحربي، فضلاً عن التعاون مع الجانب الصيني - شركة نورينكو، بالإضافة إلى شركات صربية وشركات أخرى".
وأضاف، أن "وزارة الداخلية هي الراعي الأساس لهيئة التصنيع الحربي، وهناك تعاقدات كثيرة في مجال الأسلحة الخفيفة والعجلات المدرعة والطائرات المسيرة، إلى جانب هيئة الحشد الشعبي والأجهزة الأمنية الأخرى"، معرباً عن "أمله بتوسع هذه التعاقدات من أجل إضافة خطوة إنتاجية جديدة".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار التصنیع الحربی
إقرأ أيضاً:
استمرار الجهود الميدانية لهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في الحرمين
استمرت الجهود الميدانية لفرق هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في الحرمين الشريفين؛ بهدف ضمان جودة الخدمة واستمراريتها، وتيسير رحلة الزائر الرقمية، والإسهام في تعزيز الصورة المشرفة للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين.
وباشرت فرق الهيئة مهامها في الحرمين قبل بدء شهر رمضان، بالإضافة لتواجدها في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة، للوقوف على منافذ بيع مقدمي خدمات الاتصالات، ومراقبة أداء الشبكات وجودة التغطية في جميع مراحل رحلة الزائر الرقمية.
وتستخدم الهيئة محطات مراقبة الطيف الترددي المتنقلة في الحرمين لمتابعة وتحليل الإشارات الراديوية لتحديد أي استخدام غير مرخص أو أي تداخل قد يؤثر على جودة الاتصالات اللاسلكية.