بيروت- شن الجيش الإسرائيلي، الاثنين 29 ابريل 2024، قصفا مدفعيا وجويا على بلدات في جنوب لبنان، ضمن المواجهات مع "حزب الله".

​​​​​​​ تعرضت بلدة عيتا الشعب لسقوط 3 قذائف مصدرها (..) العدو الاسرائيلي"، وفق وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية.

وفجر الاثنين، تعرضت أطراف بلدتي علما الشعب والناقورة لقصف مدفعي، تزامن مع إطلاق قنابل ضوئية فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط حتى مشارف بلدات زبقين وياطر وكفرا (جنوب)، حسب الوكالة.

وأضافت أن الطيران الإسرائيلي أغار منتصف الليل على بلدات طير حرفا ومروحين والناقورة وجبل بلاط (جنوب)؛ ما تسبب بـ"أضرار جسيمة في الممتلكات والمزروعات والبنى التحتية والمنازل".

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا متقطعا، أسفر عن قتلى وجرحى، معظمهم في لبنان.

وتقول الفصائل إنها تتضامن مع غزة، التي تتعرض منذ 7 أكتوبر الماضي لحرب إسرائيلية، خلفت أكثر من 112 ألف قتيل وجريح، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

 

المصدر: شبكة الأمة برس

إقرأ أيضاً:

في الجنوب..الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي خطف جندياً بعد إطلاق النار عليه

قالت قيادة الجيش اللبناني في بيان، اليوم الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار أمس الأحد على جندي لبناني، وخطفه.

وقال بيان قيادة الجيش اللبناني اليوم الإثنين: "في9 مارس (آذار) الجاري، وبعدما فقد الاتصال مع أحد عسكريي الجيش، ونتيجة المتابعة والتحقق، تبين أن عناصر من القوات الإسرائيلية المعادية أطلقت النار عليه أثناء وجوده باللباس المدني في أطراف بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم نقلته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".
حزب الله يحاول استعادة مكانته في لبنان بتشكيل عسكري سري - موقع 24نقلت صحيفة "لو فيغارو"، عن عدد من المحللين السياسيين الفرنسيين، قولهم إن إعادة تنظيم قوات حزب الله اللبناني، الذي كان يدعي أنه قادر على حشد نحو مائة ألف مقاتل، جارية بالفعل لكن دون أي رؤية حقيقية حول آليات إعادة التشكيل. وأضاف البيان "يأتي هذا الاعتداء ضمن سلسلة الاعتداءات المتكررة والمتزايدة من جانب العدو الإسرائيلي على المواطنين، وآخرها إطلاق النار على أحد العسكريين في 9 مارس (آذار) الجاري في بلدة كفركلا-مرجعيون ما أدى إلى استشهاده، بالتزامن مع استمرار انتهاكات العدو لسيادة لبنان وأمنه".
يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، تقرر في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الجاري. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا الاثنين
  • توغل إسرائيليّ في الجنوب... وبلدة تعرّضت لإطلاق نار
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسؤول في لبنان.. وغارات تخلّف ضحايا بالجنوب
  • الجيش الإسرائيلي يغير على وسائل رصد استخباراتية في جنوب سوريا
  • الجيش الإسرائيلي: استهدفنا مقرات عسكرية ومواقع تضم أسلحة بجنوب سوريا
  • حولها الأهالي إلى مركز خدمات..الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة في جنوب لبنان
  • في الجنوب.. رصاصٌ إسرائيلي يستهدف مدرسة!
  • في الجنوب..الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي خطف جندياً بعد إطلاق النار عليه
  • إسرائيلي من جذور مغربية متحدثا باسم الجيش الإسرائيلي
  • الجيش اللبناني يعلن تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي بإحدى قرى الجنوب