علوم وتكنولوجيا، اعرف حقيقة الهرم المكتشف تحت جليد انتاركتيكا علماء يجيبون،على الرغم من أن القارة الجنوبية أنتاركتيكا مغطاة بالثلوج والجليد، ولا يوجد بها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعرف حقيقة الهرم المكتشف تحت جليد انتاركتيكا.. علماء يجيبون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اعرف حقيقة الهرم المكتشف تحت جليد انتاركتيكا.. علماء...

على الرغم من أن القارة الجنوبية "أنتاركتيكا" مغطاة بالثلوج والجليد، ولا يوجد بها سكان دائمون، إلا أن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي مقتنعون بإمكانية رؤية هيكل ثلاثي الأضلاع غامض من صور الأقمار الصناعية، لكن من أين أتى هذا "الهرم" المفترض؟ هذا سؤال يحير مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في كل مكان.

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تم رصد الكتلة الضخمة على شكل هرم في صور الأقمار الصناعية التي التقطت فوق الجزء الجنوبي من سلسلة جبال إلسورث Ellsworth في أنتاركتيكا.

وعثر العلماء على عدد من القمم ذات المظهر الغريب في المنطقة، يبلغ قياس واحد منها كيلومترين في كل اتجاه من قاعدتها المربعة، وهو تصميم مشابه للهرم الأكبر.

ولكن بعد ظهور صور "الأهرامات" المكتشفة مرة أخرى هذا الأسبوع، بدأ الناس في مشاركة النظريات حول كيفية ظهور الهيكل الهائل، وعلى تويتر، قال أحد المستخدمين: "انتظروا كيف نقلوا الأهرامات من مصر إلى القارة القطبية الجنوبية؟"

وكتب أحد المستخدمين: "هذا الهيكل ينتمي إلى الحضارة التي كانت موجودة قبل الطوفان. منذ حوالي 10000 عام، كانت القارة القطبية الجنوبية دافئة".

ومع ذلك، فإن "الهرم" المعني هو في الواقع مجرد جبل، فإن الهيكل المحير هو سمة من سمات المناطق الجليدية المعروفة باسم "قمة الجبل الهرمي".

تقع الهياكل على شكل هرم في جبال Ellsworth، التي يبلغ طولها أكثر من 400 كيلومتر، لذلك ليس من المستغرب وجود قمم صخرية تنبت فوق الجليد. 

تعد جبال Ellsworth هي أعلى سلسلة جبال في القارة القطبية الجنوبية، وتشكل سلسلة جبال بطول 350 كم وعرض 48 كم في تكوين من الشمال إلى الجنوب على الهامش الغربي لجرف رون الجليدي في ماري بيرد لاند.

تقع الجبال داخل أراضي تشيلي في أنتاركتيكا، واكتشفها لينكولن إلسورث في عام 1935 على متن رحلة عبر القارة القطبية الجنوبية من جزيرة دندي إلى جرف روس الجليدي.

يبلغ متوسط درجة الحرارة في جبال Ellsworth حوالي -30 درجة مئوية، ولا يحتوي النطاق إلا على نافذة قصيرة للزيارة، مع أفضل وقت للرحلات الاستكشافية من نوفمبر إلى يناير.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعرف حقيقة الهرم المكتشف تحت جليد انتاركتيكا.. علماء يجيبون وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القارة القطبیة الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

استعراض تحديات ومستقبل "الموارد المائية في جبال ظفار" بندوة تخصصية.. غدًا

 

الرؤية- حمود الهنائي

تُنظم المُديرية العامة للثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بمحافظة ظفار بالتعاون مع الجمعية العُمانية للمياه ندوةً حول "الموارد المائية في جبال ظفار.. ثروة طبيعية ومقومات الحياة"؛ وذلك غدًا الأربعاء وبعد غد الخميس، تحت رعاية سعادة المهندس علي بن محمد بن زاهر العبري وكيل الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه لموارد المياه، وتُقام الندوة في منتجع ميلينيوم صلالة.

وتهدف هذه الندوة إلى مناقشة جوانب عدة؛ منها: تسليط الضوء على الثروات الطبيعية الزراعية والحيوانية والمائية، وبيان أثر التنمية الإيجابي والسلبي في محافظة ظفار، والتعريف بالخطط الكفيلة والممكنة لتنمية واسغلال الثروة المائية بجبال ظفار و تعظيم العوائد الاقتصادية لتلك الثروات مع الحفاظ على الثوابت البيئية وتقييم البيئي وأثر التغيرات المناخية على الموارد المائية في مناطق السهل والجبل والنجد "الصحراء"، وتبادل الأفكار والخبرات وتجارب بعض الدول الإقليمية والعالمية في مجال تنمية الثروات الطبيعية.

ومن المُقرر أن تشهد الندوة، استعراض العديد من الأوراق العلمية والبحوث التطبيقية ذات الصلة بعمليات تنمية وإدارة الموارد المائية والأنظمة الإيكولوجية والاستدامة البيئية، وتتمتل في محاور أهمها الوضع المائي بسهول صلالة ومنطقة النجد في ظل التغييرات المناخية كالجفاف وتدهور جودة المياه وتداخل مياه البحر بالأجزاء الساحلية، واستخدام النماذج العددية "الرياضية" لتقييم حجم الخزان الجوفي وفهم حركة المياه الجوفية، والجهود الحكومية  للحفاظ على الثروات البيئية والحيوانية وتنمية الغطاء النباتي وطرق مجابهة ظاهرة التصحر، والنمط المعماري في الشريط الساحلي وأثر مشاريع التنمية العمرانية الاستثمارية، والكهوف والعيون المائية والعيون البحرية في جبال ظفار، وتنمية وتعزيز الثروة المائية من خلال حصاد مياه الضباب أثناء موسم الخريف، والاستفادة من الموارد المائية غير التقليدية "مياه الصرف الصحي المعالجة ثلاثيًا" في الزراعة، والحياة الفطرية والمفردات البيئية واالنباتية في الجبال وأثر الأنشطة السياحية وتغير المناخ عليها.

وتتضمن الندوة تنظيم عدة برامج ومحاضرات وتقديم عروض مرئية في مختلف الموضوعات ذات الصلة بقطاع المياه والبيئة.

ويشارك في الندوة متحدثون رئيسيون؛ هم: الدكتور مسعود بن سليمان العزري مدير عام التسويق الزراعي والسمكي، والدكتور محمود بن محمد المعمري من وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، والدكتور إبراهيم بن صالح المعتاز أستاذ بجامعة الملك سعود، والحميدي الحميدي من هيئة تنظيم الخدمات العامة، والدكتور سيف بن علي الخميسي مدير مركز بحوث النخيل والإنتاج النباتي بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، والدكتور محمد رضا أستاذ مساعد بجامعة السلطان قابوس.

وعلى مستوى الجهات والهيئات، تشارك في الندوة كل من: بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، وهيئة البيئة، ونماء لخدات المياه، ونماء لخدات ظفار، وجامعة السطان قابوس والجامعات والكليات الخاصة، والمديرية العامة للأرصاد الجوية، والجمعية العُمانية للمياه.

مقالات مشابهة

  • ندوة الموارد المائية في جبال ظفار تستعرض جهود الحفاظ على الثروات الطبيعية
  • اكتشاف يحل لغز جليد المجموعة الشمسية
  • جزيئات الماء موجودة في جميع انحاء سطح القمر
  • لغز الفراعنة والنبوءات المجهولة.. هل كانت الأهرامات بوابة إلى عوالم أخرى؟
  • ذوبان الأنهار الجليدية يجبر إيطاليا وسويسرا على إعادة ترسيم الحدود في جبال الألب
  • استعراض تحديات ومستقبل "الموارد المائية في جبال ظفار" بندوة تخصصية.. غدًا
  • السيسي يشدد على أهمية التوجه المجتمعي نحو دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • لبناء كوادر مصرية.. «السيسي» يؤكد أهمية دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • ما هو التصوف وما معناه؟.. علماء الأزهر الشريف يجيبون
  • باحثون من جامعة خليفة يطورون أجهزة تشغيلية ضمن دراسة علمية في القارة القطبية الجنوبية